ديسانتيس: اقتحام أنصار ترمب للكونغرس لم يكن تمردا
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ديسانتيس اقتحام أنصار ترمب للكونغرس لم يكن تمردا، رون ديسانتيس والمرشح الجمهوري للرئاسة إن هجوم 6 يناير 2021 على .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ديسانتيس: اقتحام أنصار ترمب للكونغرس لم يكن تمردا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رون ديسانتيس والمرشح الجمهوري للرئاسة إن هجوم 6 يناير 2021 على مبنى الكابيتول "لم يكن تمردًا".
مسيرة احتجاجية تحولت لشغب
وأضاف "هؤلاء هم الأشخاص الذين حضروا مسيرة ثم كانوا هناك للاحتجاج.. الآن تحولت إلى أعمال شغب.. لكن فكرة أن هذه كانت خطة للإطاحة بحكومة الولايات المتحدة بطريقة أو بأخرى ليست صحيحة، وهو شيء اختلقته وسائل الإعلام فقط لمحاولة الاستفادة منها بشكل أساسي، كما تعلمون، واستخدامها للأهداف الحزبية والسياسية ".
وأضاف في وقت لاحق: "إذا كان هناك شخص ما يقوم بصدق بتمرد ضد الحكومة الأميركية، فعندئذ أثبت أن هذا هو الوضع ، وسأكون سعيدًا بقبول ذلك". "لكن كل ما تظهره لي هو أن هناك الكثير من المتظاهرين هناك.. وانتهى الأمر بالتحول، كما تعلمون، بطرق كانت مؤسفة بالطبع ، لكن القول بأنهم كانوا مثيري الفتنة هو مجرد خطأ ".
لجنة التحقيق تعرض صورا لعملية اقتحام الكابيتول يوم 6 يناير في واشنطن اقتحام الكابيتولكما تم الضغط مؤخرًا على بنس، الذي تعثرت علاقته بترمب بسبب هجوم الكابيتول، بشأن كيفية وصفه للأحداث التي وقعت.
وقال بنس عن ترمب خلال الحدث: "أعتقد أنه مهما كانت نواياه في تلك اللحظة ، فقد عرضني وعائلتي للخطر، وكل من كان في مبنى الكابيتول في ذلك اليوم، أعتقد أن التاريخ سيحاسبه على ذلك."
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أنصار الله يعلنون استهداف مطار بن غوريون
صنعاء "أ ف ب": أعلن أنصار الله الجمعة شنّ هجوم صاروخي وبالطيران المسيّر على إسرائيل لا سيّما مطار بن غوريون قرب تل أبيب، غداة شنّ الدولة العبرية غارات جوية واسعة على اليمن طالت بعضها مطار صنعاء حيث كان يتواجد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية.
وقال أنصار الله في بيان "ردا على العدوان الإسرائيليّ على بلدِنا، نفذتِ القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفتْ مطارَ بن غوريون في منطقةِ يافا المحتلةِ بصاروخٍ باليستيّ فرط صوتيّ نوع فلسطين 2"، مؤكدين أن الصاروخ بلغ "هدفه رُغم تكتّمِ العدو".
كذلك، تحدثوا عن إطلاق مسيّرات باتجاه "هدف حيوي" في وسط إسرائيل وسفينة في بحر العرب، مشددين على أن "العدوان (الإسرائيلي) لن يزيد أبناء الشعب اليمني العظيمِ إلا إصرارا وعزما على الاستمرار في إسناد الشعب الفلسطيني".
من جهته، أكد الجيش الإسرائيلي اعتراض الصاروخ قبل بلوغه أجواء البلاد.
وأوضح المتحدث باسم الجيش في بيان "تم اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل أن يخترق المجال الجوي الاسرائيلي. تم تفعيل الانذارات في وسط إسرائيل خشية سقوط شظايا عملية الاعتراض".
وأتت عملية أنصار الله غداة شنّ إسرائيل غارات على مناطق يسيطرون عليها في شمال اليمن وغربه، استهدفت خصوصا مطار صنعاء وقواعد ومحطات لتوليد الكهرباء وموانئ بحرية.
وأسفرت الضربات عن مقتل ستة أشخاص أربعة منهم في المطار.
وأعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبرييسوس أنه كان في المطار خلال الضربة، مشيرا إلى "إصابة أحد أفراد طاقم طائرتنا".
وأكدت المنظمة صباح الجمعة أن مديرها العام لا يزال في اليمن.
وخلال مؤتمر صحفي، أعلن نائب وزير النقل في حكومة أنصار الله يحيى السياني أنه تمّ استئناف الرحلات من مطار صنعاء عند الساعة العاشرة صباح الجمعة (07,00 ت غ).
وقال السياني "اليوم يوم الجمعة نستأنف رحلاتنا في مطار صنعاء في الموعد المحدد حسب الجدولة ... بعد الاستهداف الذي شنّه العدوان الإسرائيلي المدعوم من أمريكا اليوم".
وأشار الى أن "الاستهداف كان مباشرا في مطار صنعاء. تم استهداف البرج بشكل مباشر، تم استهداف صالة المغادرة بشكل مباشر، كما تم استهداف الأجهزة الملاحية في المطار".
وأوضح أن الضربات وقعت أثناء استعداد رحلة للهبوط وأخرى للإقلاع، مضيفا "تمّ إجلاء وإخلاء الركاب وفق خطط الطوارئ".
وأظهرت صور لوكالة فرانس برس إقلاع طائرة تعود للخطوط الجوية اليمنية الجمعة.
ومنذ العام 2022، تقوم الشركة اليمنية بتسيير رحلات محدودة من مطار صنعاء وجهتها الأساسية عمّان. وبين 2016 و2022، توقف المطار عن العمل سوى للرحلات التي تنظّمها الأمم المتحدة، وذلك في ظل النزاع بين الحكومة المعترف بها دوليا والمدعومة من تحالف تقوده السعودية، والمتمردين أنصار الله.