صندوق الاستثمار الخيري: نفذنا 20 مشروعا لدعم ذوي الهمم
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
قالت أميرة الرفاعي، المدير التنفيذي لصندوق عطاء الاستثماري الخيري لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة، إن الصندوق نفذ 20 مشروعا مع المجتمع المدني، لتغيير حياة ذوي الإعاقة، موضحة أن المشروعات تشمل التمكين الاقتصادي والرعاية الاجتماعية.
إحياء فكرة الوقف الخيريوأضافت أن قيمة الصندوق 276 مليون جنيه، موضحة أن مزايا عمله الاستدامة والشفافية والحوكمة الجيدة، فضلاً عن المساءلة حيث يراجع حسابات الصندوق 20 مراقب حسابات، موضحة أن الصندوق صندوق استثمار يعيد إحياء فكرة الوقف الخيري الاستثماري حيث يقوم الأشخاص أو الشركات بشراء «وثائق» في الصندوق، ويتم توجيه الأرباح لتمويل مشروعات الخدمة وتمكين ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع بالشراكه في التنفيذ مع الجمعيات الأهلية والمؤسسات الحكومية ذات الصلة بمجال الإعاقة.
وأضافت الرفاعي، أن الصندوق استطاع خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة في 3 سنوات تمويل أكثر من 20 مشروعا لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة، وحقق الإتاحة المكانية في 3 جامعات حكومية وتم تسليم أكثر من 147 كرسي بالمقاس للأشخاص ذوي الإعاقة.
جاء ذلك خلال فعالية توقيع عقود شراكة بين صندوق الاستثمار الخيري لدعم ذوي الإعاقة «عطاء» ومؤسسات المجتمع الأهلي في إطار دعم وتأهيل وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ذوي الإعاقة صندوق الاستثمار الخيري المجتمع المدني التمكين الاقتصادي الأشخاص ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
شرطة دبي تحتفي باليوم العالمي للتوعية بالتوحد
دبي: «الخليج»
نظَّم مجلس تمكين أصحاب الهمم في شرطة دبي وبالشراكة مع مركز جورج تاون للتدخل المبكر والإدارة العامة لإسعاد المجتمع وإدارة الشرطة السياحية، فعالية توعوية بالتزامن مع اليوم العالمي للتوعية بالتوحد والذي يصادف يوم 2 إبريل ويستمر لمدة شهر كامل.
شهدت الفعالية، زهرة عبد الرحمن الجسمي، مدير إدارة المركز وشريك مؤسس وسميرة ثابت، عضو مجلس تميكن أصحاب الهمم وعدد من الضباط والمتطوعين وأولياء أمور الطلبة.وأكدت سميرة ثابت، أن المجلس يعمل وفقاً للتوجهات الاستراتيجية لشرطة دبي في إسعاد المجتمع وبما يدعم تفعيل السياسة الوطنية لتمكين أصحاب الهمم ويدعم استراتيجية دبي «مجتمعي.. مكان للجميع» لتكون دبي مدينة صديقة بالكامل لأصحاب الهمم. ولاقت الفعالية حضوراً مميزاً من المجتمع المحلي، بالإضافة إلى مشاركة 250 طالباً من المصابين باضطراب طيف التوحد، وأولياء أمورهم ومتطوعين من مختلف الفئات العمرية والشرائح المجتمعية.