استولت العصابات المسلحة على أجزاء كبيرة من العاصمة بور أو برنس وحاولت الوصول إلى المطار الرئيسي يوم الاثنين وسط اشتباكات مع الشرطة والجيش.

 وأعلنت الحكومة يوم الأحد حالة الطوارئ وفرضت حظر التجول، وهاجمت العصابات السكان بشكل منهجي وقسمت الأحياء إلى كتل من العصابات، ما زاد من المعاناة التي يواجهها الهايتيون بشكل يومي.

الشرطة الكينية تتصدى لعنف العصابات في هايتي إطلاق نار يشل هايتي بينما تقاتل الشرطة وزعيم عصابة قوي

تقع هايتي في جزيرة هيسبانيولا ضمن جزر الأنتيل الكبرى في البحر الكاريبي وتشترك مع الجمهورية الدومينيكية في ثلاثة أثمان الجزيرة الغربية، وعاصمتها بورت أو برنس.

ويقع البلد التي يسكنها نحو 12 مليون إنسان على حدود الولايات المتحدة الأمريكية، ويقع الخليج بينها وبين أمريكا حيث مدينة ميامي الساحلية في فلوريدا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حظر التجول حالة الطوارئ

إقرأ أيضاً:

سوريا تغازل أمريكا: سنبحث وضع الفصائل الفلسطينية ولن نشكل تهديدا لـإسرائيل

ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات، قائلة إنها طبقت معظمها لكن البعض الآخر يتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن. 

وسلمت الولايات المتحدة سوريا الشهر الماضي قائمة بثمانية شروط تريد من دمشق الوفاء بها، منها تدمير أي مخزونات متبقية من الأسلحة الكيميائية وضمان عدم منح أجانب مناصب قيادية في الحكم.

وردا على ذلك، قالت سوريا الجديدة في رسالتها للإدارة الأمريكية، ونشرتها "روتيرز"، إنها: شكلت لجنة لمراقبة أنشطة الفصائل الفلسطينية بالبلاد وتسعى لمزيد من المناقشات بهذا الشأن، مؤكدة أنها لن تشكل تهديدا لأي طرف بما في ذلك "إسرائيل".

وقالت في الرسالة أيضا، إن قضية المقاتلين الأجانب في الجيش السوري تتطلب جلسة تشاورية أوسع ولكن تم تعليق إصدار الرتب العسكرية.

وجدد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، الجمعة، التأكيد على أن دمشق لا تشكل تهديداً لأي دولة، بما في ذلك الاحتلال الإسرائيلي.
 


 ووصف الشيباني الضربات الإسرائيلية المتكررة داخل سوريا بأنها تهديد مباشر للاستقرار، تقوّض جهود إعادة الإعمار، وتقف عقبة أمام إحلال السلام. 

وطالب مجلس الأمن بممارسة الضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف اعتداءاته والانسحاب من الأراضي السورية، مجدداً التأكيد على أن سوريا لا تشكل تهديداً لأي دولة، بما في ذلك دولة الاحتلال.

وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.

وفي 29 كانون الثاني/ يناير، أعلنت الإدارة السورية الجديدة عن تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، بجانب العديد من القرارات التي قضت بحل حزب البعث العربي الاشتراكي ودستور عام 2012 والبرلمان التابع للنظام المخلوع.

مقالات مشابهة

  • سوريا تغازل أمريكا: سنبحث وضع الفصائل الفلسطينية ولن نشكل تهديدا لـإسرائيل
  • أمريكا تضع خطة مفاوضات تجارية مع 18 دولة وتستبعد 3 بلاد
  • اندلاع اشتباكات مسلحة بين القوات الهندية والباكستانية على حدود كشمير
  • من تايلاند إلى أمريكا.. حوادث طيران مأساوية تحصد أرواحاً جديدة
  • حزنت جدا للمصيبة التي حلت بمتحف السودان القومي بسبب النهب الذي تعرض له بواسطة عصابات الدعم السريع
  • قتلى جراء عنف العصابات في هايتي للسيطرة على العاصمة
  • ترامب يعلنها ويجدد المخوف.. العد التنازلي بدأ للدول التي لم تتوصل لاتفاق تعرفة مع أمريكا
  • فيديو رائع من داخل المطار.. شاهدوه
  • فتاة تصرخ بشكل هستيري على ضابط شرطة لتلقيها مخالفة مرورية.. فيديو
  • السيسي يصل مطار جيبوتي في مستهل زيارته الرسمية.. فيديو