تعرف... علي حكم قمة الأهلي والزمالك؟
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تستضيف السعودية قمة الأهلي والزمالك في نهائي كأس مصر يوم الجمعة المقبل في السابعة والنصف مساءً بملعب "الأول بارك".
وتقرر تعيين الحكم البرازيلي أندرسون دارونكو لإدارة نهائي الكأس بين الأهلي والزمالك.
ويظهر دارونكو في القمة المصرية لأول مرة ولكنه يمتلك من الخبرة الدولية التي تساعده على إدارة مثل هذه المواجهات القوية والصعبة.
- يُعرف البرازيلي أندرسون دارونكو صاحب الـ 43 عامًا بأنه أقوى حكم في العالم، نظرًا لجسده الضخم وعضلاته الكبيرة، حيث يمتلك الحكم عضلات يبلغ طولها 44 سم، ويزن نحو 90 كيلوجرام، ويبلغ طوله 188 سم.
- لعب دارونكو كرة اليد من سن العاشرة إلى 21 سنة، وفي عام 1998 دخل كلية التربية الرياضية.
- في 30 أكتوبر 2014، أصبح حكما دوليا لدى الفيفا.- في يناير 2019 تلقى دارونكو تهديدات بالقتل بعد مباراة بالدوري البرازيلي، ووجه له مدير فريق فيرانوبوليس أديمير بيرتوجليو العديد من السباب له، ووصل الأمر إلى أن أحد المشجعين اقتحم غرف خلع الملابس الخاصة بالطاقم التحكيم وهددهم بالقتل بسبب بعض الحالات التحكيمية ضد إنترناسيونال.
- في يوليو 2019، تم استخدام هذه الحادثة كإحدى موضوعات سلسلة المحاكاة الساخرة لمارسيلو أدنيت في مسلسل تليفزيوني والذي تم عرضه على قناة Globo، وتناولت حقيقة أن دارونكو لا يقبل الإهانات، وتم تسميته بـ "القاضي القوي".
- في مارس 2022 قدم اتحاد بيرو لكرة القدم شكوى رسمية إلى فيفا ضد دارونكو اعتراضا على أداءه في لقاء ضد أوروجواي بعد إلغاء هدف.
- تسبب الحكم البرازيلي في غضب كريستيانو رونالدو نجم النصر، حيث لم يحتسب ضربة جزاء لصالحه بعد لمسة يد على مدافع أهلي جدة بالدوري السعودي، وصرخ النجم البرتغالي غاضبا.
- مازال أندرسون دارونكو يطمح في الظهور بكأس العالم، هذا الحلم الذي يبحث الحكم البرازيلي عن تحقيقه.- أدار العديد من المباريات وصل عددها إلى 451 لقاء، أشهر 1905 بطاقة صفراء، و63 بطاقة حمراء مباشرة وفقا لموقع ترانسفير ماركت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك كاس مصر حكم القمة كلاسيكو الأهلی والزمالک
إقرأ أيضاً:
تأكل مخلفات الأطعمة للسفر حول العالم
البلاد ــ وكالات
اكتشفت الدنماركية صوفي أندرسون- 30 عامًا- وتعمل مديرة مطعم في سيدني بأستراليا، طريقة غير تقليدية لتوفير المال، وذلك بالحصول على كل طعامها منذ 4 سنوات، من حاويات القمامة، ما مكنها من توفير مصاريف الطعام، لتستغلها في السفر حول العالم.
وقالت صوفي: إنها في عام 2024، أنفقت 99 دولارًا فقط في السوبر ماركت، لشراء المواد غير الغذائية؛ مثل المحارم الورقية، وصابون غسل الأطباق، وأصبحت توفر آلاف الدولارات سنويًا.
وأضافت صوفي أندرسون:« بدأ الأمر عندما ذهبت مع صديقتي لاستكشاف بعض حاويات القمامة، حول سيدني، وتفاجأت، كنت أشعر بالفضول حيال ذلك، وما وجدته كان مجنونًا، كانت الحاويات مملوءة بالطعام، وعلى الرغم من أن بعضها كان منتهي الصلاحية، إلا أن الكثير كان لا يزال صالحًا للاستخدام».
وأَضافت صوفي أندرسون:« إن هذه التجربة لم توفر لي المال فقط، بل منحتني أيضًا حرية العمل بشكل أقل؛ إذ أعمل حاليًا لمدة 3 أيام في الأسبوع، وجعلت عائلتي وأصدقائي يشاركونني هذا النشاط، وأصبح جميعهم الآن يغوصون في القمامة خلال عطلاتهم».
هدف صوفي من هذه التجربة، زيادة الوعي حول هدر الطعام، وتغيير المفاهيم المرتبطة بمدى صلاحية الطعام بعد تاريخ انتهاء الصلاحية المذكور على المنتج، كما تؤكد أن الطعام الذي تحصل عليه من القمامة، لا يتجاوز المعايير الصحية؛ إذ تقوم بتقييمه بعناية قبل استخدامه.