الشباب والرياضة تطلق فعاليات اليوم الترويحي لتلاميذ المدارس بقرى "حياة كريمة" بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
ذكرت وزارة الشباب والرياضة أنه تم تنظيم فعاليات اليوم الرياضي الترويحي لتلاميذ المدارس بالقرى المدرجة بالمرحلة الأولى من مبادرة "حياة كريمة" بمركز شباب قرية التقدم بمدينة القنطرة شرق بمحافظة الإسماعيلية.
أوضحت الوزارة - في بيان اليوم /الثلاثاء/ - أنه تم تنظيم هذه الفعاليات من خلال الإدارة المركزية للتنمية الرياضية (الإدارة العامة للنشاط الرياضي الطلابي) وبالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، والاتحاد المصري للرياضة المدرسية ومديرية الشباب والرياضة.
أضافت أن فعاليات المشروع تضمنت عددًا من الأنشطة الترويحية والرياضية بمشاركة 300 تلميذ وتلميذة من تلاميذ المدارس (الإعدادية والثانوية)، حيث يهدف المشروع إلى توسيع قاعدة الممارسة الرياضية بين تلاميذ المدارس، وغرس الروح الوطنية والولاء والانتماء.
كما يهدف إلى نبذ العنف والتعصب ضد ممارسة الرياضة، وتعزيز دور الممارسة الرياضية والتشجيع على ممارسة الرياضة لكافة الفئات، إضافة إلى اكتشاف الموهوبين رياضيًا في الألعاب الرياضية ودعمهم وتنمية مواهبهم.
يأتي تنفيذ المشروع في إطار استراتيجية وزارة الشباب والرياضة، بأن تكون جميع الأنشطة والخدمات التي تقوم بها، أنشطة شاملة، تستهدف تحقيق توجه الدولة بنشر الثقافة الرياضية في المجتمع، والاهتمام بدمج كافة الفئات بمختلف محافظات الجمهورية في الأنشطة الشبابية والرياضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
صدام متوقع بين وزارة الشباب والرياضة و"الأولمبية الدولية"
للمرة الثانية خلال أسابيع قليلة تطلب اللجنة الأولمبية الدولية من وزارة الشباب والرياضة مناقشة التعديلات المقترحة على بعض أحكام قانون الرياضة، ولكن دون جدوى حيث ما زالت الوزارة ترفض إلى الآن إرسال مسودة هذه التعديلات.
المثير أن وزارة الشباب والرياضة أرسلت ردًا على خطابات اللجنة الأولمبية الدولية إلا أنه جاء خاويًا من أي مضمون أو معنى، حيث توجهت الوزارة بالشكر للجنة الأولمبية على التواصل وعلى الخطاب الذي أرسلته في ١٠ أبريل للاستفسار عن تعديلات القانون، وأضافت الوزارة في ردها أنها تشكر الأولمبية الدولية على المشاركة في فعاليات رابطة اللجان الأولمبية في الجزائر وطرح رؤى قيمة تتعلق ببعض الملاحظات على قانون الرياضة رقم ٧١ لسنة ٢٠١٧.
ورغم أن إرسال اللجنة الأولمبية الدولية خطابًا للمرة الثانية تستفسر من خلاله عن تعديلات القانون، وهو ما يعد تهديدًا خطيرًا واستعجالًا لا يقبل التسويف أو المراوغة، إلا أن وزارة الشباب والرياضة ما زالت تماطل وترفض إرسال هذه المقترحات بشكل علني، وهو ما ينذر بصدام متوقع بين الوزارة والأولمبية الدولية، الأمر الذي يهدد مصير الرياضة المصرية بشكل كبيرة ويعرضها لخطر التجميد.
محافظ سقطرى يناقش الاستعدادات التموينية لفصل الخريف ومشاريع التنمية بالمحافظة