الخبر.. بدء أعمال تطوير طريق الملك فيصل "تقاطع خالد بن الوليد"
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أعلنت بلدية محافظة الخبر، اليوم الثلاثاء، عن بدء أعمال تطوير وتحسين الحركة المرورية بطريق الملك فيصل تقاطع طريق خالد بن الوليد بحي الراكة، بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور بالمنطقة الشرقية.
وأوضحت البلدية أن الأعمال تشمل إلغاء الدوار والإشارة وتحرير الحركة المرورية، وجعلها أكثر انسيابية من خلال استحداث نقاط التفاف في الاتجاهين.
#بلدية_الخبر
أخبار متعلقة محافظ الأحساء يدشّن حملة "أبطال التحفيظ" الرمضانيةنائب أمير الشرقية يستقبل رئيس مجلس إدارة لجنة تراحمتعلن #بلدية_الخبر بالتعاون مع الادارة العامة للمرور بالمنطقة الشرقية عن البدء بأعمال تطوير وتحسين الحركة المرورية بطريق الملك فيصل تقاطع طريق خالد بن الوليد بحي الراكة حيث تشمل الأعمال الغاء الدوار والغاء الاشارة وتحرير الحركة المرورية وجعلها اكثر انسيابية من خلال... pic.twitter.com/Ypf64Nxbva— بلدية الخبر (@Khobar_mun) March 5, 2024بلدية الخبرسبق وافتتحت أمانة المنطقة الشرقية، المرحلة الثالثة لمشروع تطوير كورنيش الخبر الجنوبي.
وانتهت بلدية الخبر، من تنفيذها واتاحتها للمرتادين والمتنزهين للاستفادة منها، وذلك بطول 1850م، ليصبح إجمالي طول المرحلة الأولى والثانية والثالثة التي انتهي من تنفيذها 3850م.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام طريق الملك فيصل الخبر المنطقة الشرقية السعودية الحرکة المروریة بلدیة الخبر
إقرأ أيضاً:
قيادي في حماس: الحركة لن توافق على تمديد المرحلة الأولى من اتفاق غزة
أعلن قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المتبقين لن يتم إلا وفقًا للاتفاق المرحلي المتفق عليه سابقًا
وأكد القيادي أن الحركة ترفض تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مشيرًا إلى أن الاحتلال يسعى فقط لاستعادة أسراه مع إمكانية استئناف العدوان على القطاع.
وفي هذا السياق، قال المتحدث باسم حماس، حازم قاسم، إن الحركة ترفض تمديد المرحلة الأولى لعدم تضمنها إنهاء الحرب والانسحاب من غزة، مؤكدًا أن الاحتلال يسعى فقط لاستعادة أسراه مع إمكانية استئناف العدوان على القطاع.
وكانت إسرائيل قد طلبت تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن حماس رفضت ذلك، معتبرة أن التمديد بالصيغة التي يطرحها الاحتلال مرفوض بالنسبة لها.
يُذكر أن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار تضمنت تبادلًا محدودًا للأسرى والرهائن بين الجانبين، فيما لم تبدأ بعد المفاوضات بشأن المرحلة الثانية التي تشمل إطلاق سراح مزيد من الرهائن وانسحابًا إسرائيليًا كاملًا من قطاع غزة.
وفي ظل هذا الموقف، يبقى مصير الرهائن المتبقين معلقًا بانتظار التوصل إلى اتفاق يُرضي الطرفين، وسط دعوات دولية للتهدئة واستمرار المفاوضات لتحقيق حل شامل للأزمة.