قال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، إن الحكومة الإسرائيلية تدفع لمزيد من التدهور في المنطقة.
وطالب المالكي، الدول العربية بالضغط على الدول التى تسلح فلسطين.
واعتبر وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، السبت، أن ما تم تحقيقه في اجتماعات موسكو "في غاية الأهمية"، إذ "ذلل المشكلة الأساسية التي واجهت الفلسطينيين في محادثات سابقة".


وكانت فصائل فلسطينية تتقدمها حركتا فتح وحماس، أكدت أنها ستواصل العمل لتحقيق "وحدة وطنية شاملة" في إطار منظمة التحرير وأولوية مواجهة "العدوان الإسرائيلي" على غزة، وذلك في بيان أصدرته الجمعة بعد اجتماعات في موسكو.
وقال المالكي في منتدى أنطاليا الدبلوماسي، بمعرض جوابه على سؤال لـ "سكاي نيوز عربية"، إن "القضية الأساسية التي تم الاتفاق عليها هي إقرار الجميع بوحدة ممثلية الشعب الفلسطيني وهي منظمة التحرير".
وتابع: "نريد حكومة تتعامل مع التحديات القائمة ومع المجتمع الدولي، ونحاول قدر الإمكان أن نصل إلى توافق على حكومة تكنوقراط مرجعيتها الرئيس الفلسطيني".
وأوضح الوزير: "الفترة المقبلة ستشهد مزيدا من الحوارات الفلسطينية الداخلية بشأن الوصول للانتخابات"، مشيرا إلى أن "الظروف مواتية للاتفاق الداخلي، ونلمس مسؤولية من الجميع".
كما تحدث المالكي عن إمكانية وقف إطلاق النار في غزة، مشيرا إلى أنه "ليس بمعزل عن إطلاق سراح الرهائن، وهذه رؤية دولية تجري التمسك بها على حساب الضحايا الفلسطينيين".
وتابع: "ما زلنا متفائلين بالتوصل لوقف إطلاق النار، رغم أن المعلومات القادمة من إسرائيل تظهر أن (رئيس الوزراء بنيامين) نتنياهو غير معني، وهو يعرقل الأمر

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فلسطين الحكومة الإسرائيلية وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي الشعب الفلسطيني العدوان الإسرائيلي وزير الخارجية الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

“الخارجية”: المملكة ترحب بالإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها القيادة الفلسطينية

أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية بالإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها القيادة الفلسطينية بما في ذلك استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائب رئيس دولة فلسطين، وتعيين السيد حسين الشيخ في هذا المنصب، متمنيةً لمعاليه التوفيق والنجاح في مهام عمله الجديدة.
وأكدت المملكة بأن هذه الخطوات الإصلاحية من شأنها تعزيز العمل السياسي الفلسطيني بما يسهم في جهود استعادة الحقوق الأصيلة للشعب الفلسطيني الشقيق، وفي مقدمتها حق تقرير المصير من خلال إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 م وعاصمتها القدس الشرقية.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الإيرانية: الهجمات الأمريكية على الأهداف المدنية باليمن تمثل جرائم حرب
  • نادي الأسير الفلسطيني: إدارة سجون إسرائيل تتعمد نقل الأوبئة للأسرى
  • وزير الإعلام الباكستاني: لن نسمح بأن تتحول المياه إلى أداة للضغط السياسي أو الانتقام
  • عضو الفريق الفلسطيني بـ«العدل الدولية»: نركز على مدى مشروعية قرارات إسرائيل بمنع عمل الأونروا
  • وزير الخارجية الأوكراني: مستعدون لدعم وقف إطلاق نار دائم وكامل
  • وزير الخارجية ونظيره الإيراني يستعرضان مستجدات المحادثات التي ترعاها سلطنة عمان
  • الخارجية اللبنانية: للضغط على اسرائيل لوقف اعتداءاتها وخروقاتها المتكررة لقرار مجلس الامن١٧٠١
  • وزارة الخارجية: المملكة ترحب بالإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها القيادة الفلسطينية بما في ذلك استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية
  • “الخارجية”: المملكة ترحب بالإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها القيادة الفلسطينية
  • "فتح": قرار الحرب والسلم يجب أن يكون بيد منظمة التحرير لوقف المقتلة بحق الشعب الفلسطيني