كشف الفنان محمد رياض، بعض التفاصيل والأسرار بشأن الدورة المقبلة من المهرجان القومي للمسرح المصري، التي يفصلنا أيام عن انطلاق فعالياتها، المقرر أن تشهد عددًا من التطورات.

أخبار متعلقة

هل يحضر عادل إمام افتتاح الدورة المقبلة لـ«المهرجان القومي للمسرح المصري»؟.. محمد رياض يُجيب

محمد رياض يكشف كواليس تغيير اسم مهرجان «القومي للمسرح المصري»

محمد رياض: المهرجان القومي يمثل احتفال كبير لكل المسرحيين (فيديو)

وقال محمد رياض في تصريحاته خلال المؤتمر الصحفي لكشف تفاصيل الدورة المقبلة، إنه كان من المفترض تكريم واحدة من النجمات الكبيرات سنًا ضمن فعاليات الدورة المقبلة ولكنها رفضت التكريم لأسباب خاصة بها، لذلك تم تكريم فنان آخر.

اعتذارات الدورة المقبلة لـ«المهرجان القومي للمسرح المصري»

وأعلن محمد رياض أن الدورة المقبلة شهدت عددًا من الاعتذارات، أولها اعتذار النجمة عن التكريم، ثم اعتذار كلًا من الفنان صلاح عبدالله، والفنان رشدي الشامي، عن حضور الندوات الخاصة بهما، بسبب ظروفهما الصحية.

وخلال المؤتمر، كشف الفنان محمد رياض، رئيس الدورة الجديدة «للمهرجان القومي للمسرح المصري»، أن هذه الدورة تحتوي على العديد من المستجدات، بهدف زيادة التطوير ورفع وعي الجمهور بقيمة المسرح، بجانب تسهيل حضور الفعاليات من قِبل مختلف الفئات العمرية.

محمد رياض المهرجان القومي للمسرح المهرجان القومي للمسرح المصري مهرجان المسرح المصري الدورة 16 المهرجان القومي للمسرح المصري الدورة 16 رشدي الشامي صلاح عبدالله ياسر صادق

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين محمد رياض المهرجان القومي للمسرح المهرجان القومي للمسرح المصري المهرجان القومي للمسرح المصري الدورة 16 صلاح عبدالله ياسر صادق زي النهاردة المهرجان القومی للمسرح المصری محمد ریاض

إقرأ أيضاً:

تقرير إسرائيلي يكشف أسرار حياة «بشار الأسد» في موسكو!

نشر صحفي إسرائيلي تقريراً جديداً تحدث فيه عن الحياة الجديدة التي يعيشها الرئيس السابق بشار الأسد في موسكو، وذلك بعد أن تمكنت المعارضة السورية من إسقاط نظامه في الثامن من ديسمبر الماضي، ومنحه حق اللجوء الإنساني من قبل حليفته روسيا.

وقال الصحافي المقيم في موسكو ويتابع حياة الحاكم السوري الجديدة، شريطة عدم الكشف عن هويته، “إن الأسد محظوظ، وذلك لأنه نجح بالفرار من موت محتم بحكم قرار من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منحه خلاله لجوءاً إنسانياً”.

وتابع أن الأسد خرج من مركز انهيار نظامه في دمشق إلى موسكو، جالباً معه كل ما يلزم لحياة مريحة وخالية من الهموم، قائلاً: “أتى الأسد بالمال، والمزيد من المال، والكثير من المال”.

كما اعتقد الصحافي أن الأسد تعلّم درساً من الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، ليس فقط فيما يتصل بتفضيله الهروب على البقاء في بلد متهالك، بل لأنه أدرك حكمة الراحل بامتلاك سلسلة عقارات في أماكن كان وضعها احتمالاً للجوئه، إلا أن القذافي فشل في الهروب إليها في الوقت المناسب، بينما نجح الأسد.

وأكد أن وسائل الإعلام الروسية المعروفة لا تغطي أنشطة عائلة الأسد في موسكو بعد السقوط، إذ أوضح إعلاميون أن “هذا موضوع محظور تماماً”.

وشددوا على أن “لا أحد من الصحافيين يجرؤ على انتهاك الحظر والإبلاغ علناً عن مكان إقامة أفراد الأسرة، وما يفعلونه، ولا حتى كيف يبدو روتينهم اليومي”.

كذلك أوضحوا أنه ليس لدى السلطات الروسية ما تكسبه من مثل هذا الكشف، بل إن هناك الكثير لتخسره، وذلك لأن التفاخر بالأسد قد يزعج السلطات السورية الجديدة، ومن ثم يمكن للكرملين أن ينسى حلم الحفاظ على القواعد العسكرية الروسية في سوريا، وفقاً لصحيفة “إسـ. ـرائيل هيوم”.

ولفت التقرير إلى أن الثروة التي نقلها الأسد إلى روسيا قبل فترة طويلة تشكل العنصر الأكثر أهمية في هذا الوجود.
أقارب الأسد اشتروا شققا فاخرة من دون تفكير.

وأوضح وهو الذي عمل لفترة طويلة في مجال العقارات في موسكو، كيف كان قبل نحو عقد من الزمن مشاركاً في تسويق العقارات في أبراج العاصمة، التي كانت قيد الإنشاء في ذلك الوقت، قائلاً: “جاء إلينا ممثلو شخصية سورية رفيعة المستوى مهتمين بشراء شقق فاخرة، وكانوا مولعين جداً بالمشروع ومن دون تفكير اشتروا عدة شقق بأسماء أقارب بشار الأسد أو تحت شركاتهم الخاضعة لسيطرتهم، ودفعوا ثمنها من دون مساومة.

كذلك تابع أن عائلة الأسد اشترت ما لا يقل عن 19 شقة في مختلف أنحاء مدينة موسكو على مر السنين. وكان سعر الشقة العادية في المجمع يبلغ حوالي 2 مليون دولار في ذلك الوقت، لكن ممثلي الأسد فضلوا الوحدات القياسية الأعلى من المعتاد ودفعوا أيضا ثمنا باهظا بها.

ويرى الصحافي أن أحد هذه الأسباب هو المشاركة في الحياة الاجتماعية الثرية في موسكو، لكنه أكد أن الأسد يتجنبها اليوم تماما حتى الآن.

وقال: “ربما يكمن تفسير هذا الاختفاء في مرض زوجته أسماء الخطير، أو ربما يكون الأسد نفسه مكتئبا بعد فقدانه السلطة، أو ربما يتلقى تعليمات من أجهزة الأمن الروسية بعدم الخروج من دون داع بسبب خطر الاغتيال”.

وأضاف: “لا أعرف التفسير الصحيح، لكن هناك شيئا واحدا لا جدال فيه، وهو أن الأسد لم يظهر”. ويشار إلى أن التقرير الإسرائيلي رجح أن كل تفسيرات الصحافيين صحيحة. إذ إن المعلومات تلفت إلى أن سرطان الدم الذي أصاب أسماء الأسد تفاقم مؤخراً، وأنها الآن في عزلة تامة في أحد المرافق الطبية المرموقة في موسكو لتقليل مخاطر العدوى.
فضلاً عن ذلك، فمن المشكوك فيه ما إذا كان الأسد قد تكيف مع وضعه الجديد.

كما أن المخاوف الأمنية الشخصية تلاحقه إلى العاصمة الروسية، رغم أن نصف جهاز الأمن الفيدرالي مكلف بحماية الأسد، وفقا لمصادر بأجهزة الأمن الروسية.

وكان الكرملين أعلن بعد سقوط النظام في سوريا، أن الرئيس السوري بشار الأسد وعائلته موجودون في موسكو بعد إسقاطه. وأكد أن الأسد وأفراد عائلته وصلوا إلى موسكو، وأن روسيا منحتهم اللجوء لدواع إنسانية.

مقالات مشابهة

  • محمد رضوان يكشف لـ صدى البلد عن شخصيتة في مسلسل حسبة عمري
  • تقرير إسرائيلي يكشف أسرار حياة «بشار الأسد» في موسكو!
  • محمد رمضان يكشف عن تفاصيل عن برنامجه مدفع رمضان
  • أبرزهم وش السعد.. محمد العمروسي يكشف لـ «الأسبوع» تفاصيل أعماله في دراما رمضان 2025
  • «محمد العمروسي» يكشف لـ «الأسبوع» تفاصيل دوره بـ مسلسل الأميرة
  • الدورة المقبلة لـ«قمة الحكومات» من 3 إلى 5 فبراير 2026
  • تنظيم الدورة المقبلة للقمة العالمية للحكومات من 3 إلى 5 فبراير 2026
  • 17 فبراير.. «حازم حاسم جدًا» في ضيافة أهالي أسيوط
  • برؤى وتوجيهات رئيس الدولة ومحمد بن راشد.. تنظيم الدورة المقبلة للقمة العالمية للحكومات فبراير 2026
  • حسن الرداد يكشف أسرار نجاحه ومشواره الفني