متحدث «ملكية مكة»: تدشين عدة طرق لتسهيل حركة المرور والارتقاء بالخدمات
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أوضح متحدث الهيئة الملكية لمدينة مكة والمشاعر المقدسة أحمد القاضي، الإجراءات المتخذة لتسهيل حركة المرور للسكان والزوار والارتقاء بالخدمات.
وأكد القاضي، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، تدشين عدة طرق منها الجزء الشمالي من الطريق الدائري الثالث في مكة المكرمة؛ ضمن حزمة عدد من الطرق تشمل عددا من المحاور والتقاطعات.
وأردف نحتفل اليوم بتدشين الجزء الشمالي (7.5 كم) ويربط بين تقاطع طريق المدينة المنورة بالمشاعر المقدسة وسيسهم في تسهيل المرور لقاصدي بيت الله الحرام والمشاعر.
وتابع القاضي، أن الهيئة الملكية لمدينة مكة والمشاعر المقدسة تعمل بالتعاون مع الشركاء (إمارة منطقة مكة، أمانة العاصمة المقدسة، الإدارة العامة للمرور) للارتقاء بمستوى الخدمات كافة.
فيديو | متحدث الهيئة الملكية لمدينة مكة والمشاعر أحمد القاضي: تدشين عدة طرق منها الجزء الشمالي من الطريق الدائري الـ 3 في مكة المكرمة؛ يسهم في تسهيل حركة المرور لسكان وزوار المدينة والارتقاء بخدماتها#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/937p7tfiJk
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 5, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المدينة المنورة مكة المشاعر المقدسة
إقرأ أيضاً:
العطاء.. زايد
إرث زايد باقٍ، ومسيرته الإنسانية في تخفيف وطأة معاناة البشر والارتقاء بحياة الناس، لا تزال شواهدها راسخة في بقاع الأرض، فهو القائد الإنسان الذي كان حريصاً طوال سني عهده الزاهر، على مد يد العون والمساعدة، وتقديم الدعم الإنساني والتنموي والخيري إلى المجتمعات المحتاجة، وإغاثة المتأثرين، بغض النظر عن دينهم أو لونهم أو عرقهم، ليترك زايد بصمة عطاء خالدة، ويصبح رمزاً عالمياً للخير والإنسانية.
في «يوم زايد للعمل الإنساني» الذي احتفى به الإماراتيون، تنطلق «مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني» لتشكل امتداداً للإرث الإنساني الخالد للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، عبر دعم أولويات الصحة العالمية، وإثراء جهود التنمية الشاملة، ولتنضم لمؤسسات الدولة الإنسانية الهادفة إلى إحداث التغيير المؤثر والمستدام، والارتقاء بجودة الحياة في الأماكن الأشد احتياجاً.
المؤسسة الإنسانية الجديدة التي اطلع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على رؤيتها واستراتيجيتها، تجسد نهج القيادة الرشيدة في تمكين الأفراد والمجتمعات، وضمان الصحة للجميع، وتحقيق النمو والازدهار الاقتصادي، كما تؤكد التزام الإمارات برسالتها الإنسانية التي أرساها المؤسس، وجعلت من الإمارات واحدة من أكبر الدول المانحة للمساعدات الإنسانية والإغاثية عالمياً.