مرشحون رئاسيون يُطالبون بإجراء الانتخابات من حيث انتهت العملية الانتخابية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
طالب مرشحون رئاسيون من المفوضية الوطنية العليا للانتخابات بإجراء الانتخابات من حيث انتهت العملية الانتخابية بعد أن العملية الانتخابية 60% ولم يتبقى غير رفع القوة القاهرة برفع درجة التقاضي إلى المحكمة العليا للفصل فيها ونشر القائمة النهائية.
وأفاد بيان مشترك تحصلت “عين ليبيا” على نسخة منه، بأن أكثر من 30 مرشح رئاسي تنادوا لتأسيس تجمع للمرشحين لديهم من الشرعية القانونية ما تعادل أكثر من 3 أضعاف شرعية أعضاء مجلسي النواب والأعلى للدولة مجتمعين لتحمل مسؤولياتهم أمام من زكاهم وبايعهم من الليبيين بموجب قانون الانتخابات وأصبح لديهم المركز القانوني بموجب قرارات المفوضية وأحكام القضاء.
وأضاف البيان: “استنادا لأسس العدالة والتي تقر في أهم مبادئها ومرتكزاتها بعدم سريان القوانين بأثر رجعي ينطلق تجمعنا هذا في أن المصلحة العامة وأن وحدة وإرادة الشعوب لا تتحقق إلى على أساس العدالة، وأن القانون لا يحقق مبتغاه إلا إذا كان معبرا ومتوازنا وضامنا لكل الحقوق المترتبة عليه، وأن أحكام القوانين لا تجري إلا على ما يقع من تاريخ نفاذها ولا تنعطف آثارها على ما وقع قبلها، ونؤكد بتمسكنا بكل حقوقنا التي أصبحت محصنة بموجب القانون والمكتسبة بأحكام القضاء”.
كما طالب المترشحون الرئاسيون من البعثة الأممية بممارسة مهامها بما يحقق تطلعات الليبيين بالإشراف على تشكيل لجنة عليا يكون من بين أعضاءها من القضاة للدفع بالعملية الانتخابية وتعديل القانون رقم 1 لسنة 2021 بما يتفق ورفع القوة القاهرة والانطلاق بالعملية الانتخابية خلال هذه السنة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية البعثة الأممية المجلس الأعلى للدولة المفوضية الوطنية العليا للانتخابات انتخابات قوانين انتخابية مجلس النواب مرشحون رئاسيون
إقرأ أيضاً:
هل جائزة ماسك الانتخابية بقيمة مليون دولار يومياً قانونية؟
الاقتصاد نيوز — متابعة
تقدم "لجنة أميركا للعمل السياسي" (America PAC)، التي تدعم الملياردير إيلون ماسك، جائزة يومية قدرها مليون دولار لأحد الناخبين المسجلين في الولايات المتأرجحة.
تُعتبر هذه المبادرة أحدث جهود أغنى رجل في العالم لدعم إعادة انتخاب دونالد ترامب لرئاسة الولايات المتحدة.
وتضفي الصور التي تُظهر ماسك وهو يسلم الفائزين شيكات ضخمة بعدًا جديدًا على المنافسة المثيرة بين الرئيس الجمهوري السابق ومنافسته الحالية، نائبة الرئيس كامالا هاريس، والتي تُعتبر واحدة من أكثر الانتخابات إثارة في تاريخ البلاد.