طالب مرشحون رئاسيون من المفوضية الوطنية العليا للانتخابات بإجراء الانتخابات من حيث انتهت العملية الانتخابية بعد أن العملية الانتخابية 60% ولم يتبقى غير رفع القوة القاهرة برفع درجة التقاضي إلى المحكمة العليا للفصل فيها ونشر القائمة النهائية.

وأفاد بيان مشترك تحصلت “عين ليبيا” على نسخة منه، بأن أكثر من 30 مرشح رئاسي تنادوا لتأسيس تجمع للمرشحين لديهم من الشرعية القانونية ما تعادل أكثر من 3 أضعاف شرعية أعضاء مجلسي النواب والأعلى للدولة مجتمعين لتحمل مسؤولياتهم أمام من زكاهم وبايعهم من الليبيين بموجب قانون الانتخابات وأصبح لديهم المركز القانوني بموجب قرارات المفوضية وأحكام القضاء.

وأضاف البيان: “استنادا لأسس العدالة والتي تقر في أهم مبادئها ومرتكزاتها بعدم سريان القوانين بأثر رجعي ينطلق تجمعنا هذا في أن المصلحة العامة وأن وحدة وإرادة الشعوب لا تتحقق إلى على أساس العدالة، وأن القانون لا يحقق مبتغاه إلا إذا كان معبرا ومتوازنا وضامنا لكل الحقوق المترتبة عليه، وأن أحكام القوانين لا تجري إلا على ما يقع من تاريخ نفاذها ولا تنعطف آثارها على ما وقع قبلها، ونؤكد بتمسكنا بكل حقوقنا التي أصبحت محصنة بموجب القانون والمكتسبة بأحكام القضاء”.

كما طالب المترشحون الرئاسيون من البعثة الأممية بممارسة مهامها بما يحقق تطلعات الليبيين بالإشراف على تشكيل لجنة عليا يكون من بين أعضاءها من القضاة للدفع بالعملية الانتخابية وتعديل القانون رقم 1 لسنة 2021 بما يتفق ورفع القوة القاهرة والانطلاق بالعملية الانتخابية خلال هذه السنة.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية البعثة الأممية المجلس الأعلى للدولة المفوضية الوطنية العليا للانتخابات انتخابات قوانين انتخابية مجلس النواب مرشحون رئاسيون

إقرأ أيضاً:

بهذه الحسابات (..) فقد انتهت الحرب في السودان !

الجيش عند الجهوم عليه انكمش في معسكراته لصد الهجوم.
المليشيا تقاتل بشكل مختلف؛ هي تنتشر في مساحة حغرافية واسعة تحاول السيطرة عليها لمنع تقدم الجيش.

طريقتان في القتال متعاكستان. المليشيا تحاول الاستحواذ والسيطرة على الأرض والاحتفاظ بها لأطول مدة ممكنة، تستخدم الانتشار كتكيك قتالي دفاعي. الجيش على العكس، يتخلى على الأرض وينكمش في معسكراته لكي يدافع.

والنتيجة أمامنا؛ لقد صمد الجيش وصد هجمات المليشيا، ثم بدأ الهجوم المضاد. صحيح انتشار المليشيا أعاق تقدم الجيش وأطال زمن الحرب ولكنه لم يمنعه ولا يمنعه. لقد كانت استراتيجية قتالية فاشلة.

بهذه الحسابات فقد انتهت الحرب!

طريقة قتال الطرفين تحدد النتيجة الحتمية. سيتقدم الجيش ويستولي على كل المناطق التي انتشرت فيها المليشيا، فقد ثبت عمليا من خلال الاستقراء أنها لا تستطيع الدفاع والاحتفاظ بالأرض، ولن توقف تقدم الجيش.

وثبت قبل ذلك أنها كذلك فاشلة في الهجوم والجيش ناجح في الدفاع وذلك حين عجزت عن دخول معسكرات الجيش الأساسية منذ بداية الحرب وهي في كامل قوتها واستعدادها والجيش في أضعف حالاته. الان الآية انقلبت، وهي لن تصمد.

فلماذا لا تستسلم وتوفر دماء ما تبقى من جنودها وتوفر زمن وموارد الشعب السوداني؟

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عُمان تحطم «العقدة» بعد 15 عاماً!
  • استئجار وحدات زراعية من مواطنين تم منحها لهم
  • ورش تدريبية عن القوانين والتشريعات لحماية ذوي الهمم وحماية الطفل
  • تنفيذي المؤتمر يقيم ورش العمل الخاصه بإدارة الحملات الانتخابية
  • 5 حالات لا يكتسب فيها طالب اللجوء وصف اللاجئ وفقًا للقانون
  • الوطنية للانتخابات تزور مدارس جديدة للتوعية بالاستحقاقات الانتخابية
  • ياسمين علي تنتهي من تصوير أغنيتين احتفالا بالكريسماس
  • كيف يتم الفصل في طلب لجوء الأجانب؟.. القانون يجيب
  • بهذه الحسابات (..) فقد انتهت الحرب في السودان !
  • بموجب اتفاقية.. الرياض مقرًا دائمًا لمجلس الأمن السيبراني العرب