لبنان ٢٤:
2025-02-20@02:47:27 GMT

قريباً.. إطلاق لغة الإشارة في تلفزيون لبنان

تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT

قريباً.. إطلاق لغة الإشارة في تلفزيون لبنان

نظم الاتحاد اللبناني للاشخاص المعوقين حركيا، حفل إطلاق الحملة الإعلامية (حملة حقي 2024)، ظهر اليوم في فندق الموفنبيك، حول مشاركة الأشخاص المعوقين في الإنتخابات البرلمانية والبلدية والاختيارية، في حضور وزير الإعلام زياد المكاري وبالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبتمويل من الاتحاد الأوروبي UNDP و USAID.


  
وفي كلمة له، نوه الوزير المكاري باطلاق الحملة الإعلامية بعنوان (حقي 2024)، مشددا على أن "هذا الأمر هو حق من الحقوق للمعوقين حركيا، وأيضا عملية تسهيل الوصول إلى مراكز الانتخابات البرلمانية والبلدية والاختيارية ترشيحا أو اقتراعا هو واجب طبيعي".     وقال:" نحن على استعداد دائم في الكتلة التي انتمي إليها، أن نمشي في إصلاح القوانين والتي تتصل بتعزيز كل ما من شأنه تسهيل كل الإجراءات للمعوقين حركيا والوصول بسلاسة إلى أي مركز يقصدونه".
 
ودعا المكاري كمهندس معماري، المنظمين في المؤتمرات القادمة أن "يدعو كليات الهندسة المعمارية والهندسية، وذلك لأهمية تجهيز كل المباني لتسهيل حركة المعوقين".     وأضاف: "عندما توليت وزارة الإعلام أردت أن تحول إلى وزارة إنسانية والعمل والتعاون مع الجمعيات كما هذه الجمعية اليوم، وبكل فخر، أؤكد بأننا سوف نطلق في "تلفزيون لبنان" وبالقريب العاجل لغة الإشارة واصبحنا جاهزين تقنيا في هذا الموضوع. ومن المتوقع أن تكون سيدة مكفوفة تعمل في هذا البرنامج".

وختاما، دعا المكاري "جمعية المعوقين حركيا" الى  "تنظيم برنامج أسبوعي خاص على شاشة تلفزيون لبنان.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ثلاثة خيارات قاسية أمام حزب الله!

كتب سمير سكاف في "اللواء": دخل لبنان، كما غزة والضفة وسوريا، في زمن «الأمن الإسرائيلي» وزمن المظلة الأميركية الإقليمية الكبرى! 
والفارق بين «الأمن الإسرائيلي» والوصاية الإسرائيلية هو في حرية القرار السياسي مقابل الإذعان في القرار الأمني. ما يعني أن إسرائيل سوف تتدخّل لضرب لبنان ساعة ما تشاء في إطار تنفيذ القرار الأممي 1701! لا يمكن لحزب الله إلقاء اللوم، لا على رئيس الجمهورية ولا على الحكومة في ما وصل إليه الحال في لبنان! فهم يحاولون حماية لبنان، وحماية الحزب وبيئته وأهله بالوسائل الممكنة من نتائج حربه ومن نتائج توقيعه واتفاقه مع إسرائيل! وحزب الله أمام 3 خيارات «مُرة»، بحسب توقيعه لاتفاق وقف إطلاق النار. وهي:
1- انتظار الحلول الديبلوماسية الكبرى تحت المظلة الأميركية، المنحازة بطبيعة الحال لإسرائيل.
2- العودة عن اتفاق وقف إطلاق النار بكافة مفاعيله، والعودة للحرب بهدف طرد إسرائيل إذا ما بقيت على التلال الخمس.
3- قبول حزب الله بـ«الأمن الإسرائيلي» وفقاً للاتفاق الذي وقّع عليه! وتسليم حزب الله لسلاحه للجيش اللبناني لاحقاً.
طبعاً، لم يعد مطروحاً مع اتفاق وقف إطلاق النار لا «العبور الى الجليل»، ولا التحرير «العسكري» لمزارع شبعا وتلال كفرشوبا والقسم المحتل من قرية الغجر ولا القرى السبع...
الخيارات الملحّة لحزب الله تبقى الخيارات الأمنية في الأيام المقبلة! فبعد 18 شباط الجاري، وبناءً لاحتمال عدم الانسحاب الإسرائيلي الكامل، ومع عمل الحكومة الديبلوماسي، تكون الكرة الأمنية، من وجهة نظر حزب الله، في ملعبه!  

مقالات مشابهة

  • بوتين يشكر ولي العهد على دور المملكة في تسهيل المحادثات مع واشنطن .. فيديو
  • غزة: الصحة تعلن إطلاق حملة وطنية للتطعيم ضد مرض شلل الاطفال
  • إطلاق مبيعات تذاكر جائزة «الاتحاد للطيران الكبرى» لـ«الفورمولا-1»
  • لـ المسنين وذوي الهمم.. «الجوازات» تواصل تسهيل إجراءات الحصول على خدماتها الشرطية
  • باحث: منظمة الإغاثة الإسلامية في السويد تحصل على تمويل حكومي 20 مليون دولار سنويًا
  • إسرائيل توافق على تسهيل دخول المعدات الثقيلة والبيوت المتنقلة إلى غزة
  • الجامع الأزهر يسلط الضوء على فضل ليلة النصف من شعبان بلغة الإشارة
  • الخارجية الإسرائيلية تتحدث عن وقف إطلاق النار: سنبدأ مفاوضات المرحلة الثانية قريباً
  • ثلاثة خيارات قاسية أمام حزب الله!
  • تلفزيون السودان وشرعيه ١٠٠٪؜