العلولا رفع السقف باجتماع الدوحة يفاجئ فرنسا: لا حوار قبل انتخاب الرئيس!
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن العلولا رفع السقف باجتماع الدوحة يفاجئ فرنسا لا حوار قبل انتخاب الرئيس!، كتبت جويل بو يونس في الديار اجتماع الدوحة ساده سقف عال جدا للموفد السعودي نزار العلولا لدرجة ان المشاركين ولاسيما الطرف الفرنسي تفاجأوا .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العلولا رفع السقف باجتماع الدوحة يفاجئ فرنسا: لا حوار قبل انتخاب الرئيس!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كتبت جويل بو يونس في" الديار":اجتماع الدوحة ساده سقف عال جدا للموفد السعودي نزار العلولا لدرجة ان المشاركين ولاسيما الطرف الفرنسي تفاجأوا بهذا السقف السعودي العالي النبرة ما يدحض كل ما قيل سابقا من ان المملكة لا تتدخل بالملف الرائسي اللبناني وتنأى بنفسها والا فيتو لديها على اي مرشح. فاوساط مطلعة على جو اجتماع الدوحة تكشف للديار بان الطرح الفرنسي باجراء حوار لبناني اما برعاية الرئيس نبيه بري او برعاية دولية لم يلق قبولا او حماسة لدى الدول الاخرى التي شاركت باجتماع الدوحة بدءا من المملكة الى الولايات المتحدة ومصر وقطر ، وتشير الاوساط الى أن السعودية لا تحبذ ابدا اجراء طاولة حوار تمهد لانتخاب رئيس في لبنان انما هي تدعم ان يتم انتخاب الرئيس اولا وبعدها يبحث في اجراء طاولة حوار «برئاسة الرئيس اللبناني المنتخب» يتفق عليها على الملفات والاستحقاقات التي تلي انتخاب الرئيس.
وفي هذا الاطار، يشير مصدر موثوق الى ان مهمة لودريان ستكون صعبة جدا لا بل ضبابية فحتى فكرة الحوار مرفوضة من قبل أطراف اساسية كالقوات اللبنانية ولو ان فرنسا ستحاول عبر لودريان طرح امكان عقد طاولة حوار في قصر الصنوبر علما ان معلومات الديار تفيد بان السفارة الفرنسية ارسلت بعيد مغادرة لودريان بيروت في زيارته الاولى السابقة كموفد رئاسي فرنسي، وفودا زارت غالبية الاحزاب والكتل مستكشفة رأي هذه الكتل بطاولة حوار وقد سمعوا من أطراف فاعلة انها لا تؤيد حوارا لن ينتج اي شيء.
وقد تكون عودة قنوات الحوار التي لم تنقطع اصلا بين التيار الوطني الحر وحزب الله عبر الحاج وفيق صفا ورئيس التيار جبران باسيل ، تهدف بالدرجة الاولى الى محاولة البحث عن القواسم المشتركة بين الطرفين منعا لوصول قائد الجيش الى كرسي بعبدا علما ان مصدرا بارزا مطلعا على جو حزب الله يؤكد للديار بان الحزب لا يزال متمسكا بترشيح سليمان فرنجية ولو انه يفاوض مع التيار من دون شروط مسبقة!
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس انتخاب الرئیس
إقرأ أيضاً:
الهدنة والمهلة تضيق .. هل سيواجه الشرق الأوسط الجحيم الذي توعده ترمب ؟!
سرايا - يوسف الطورة - يبدي مسؤولون إسرائيليون وأميركيون مشاركون في المفاوضات بشأن صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة، قلقهم من أن احتمالات التوصل إلى اتفاق قبل تولي الرئيس ترمب منصبه "ضئيلة".
ترمب " 'مهدد' الشرق الأوسط دفع الثمن" إذا لم تطلق حماس سراح الرهائن المحتجزين في غزة بحلول 20 كانون الثاني/ يناير، اعقبه تكثيف الرئيس بادين جهود إدارته الوساطة في صفقة، وجعلها من أولوياته في الأشهر الأخيرة من رئاسته.
ليس من الواضح ما الذي يقصده ترمب بـ "الثمن الذي سيدفع" لدرجة مواجهة "الجحيم"، خاصة وان الترجيحات تدفع بعدم وجود خطة واضحة لما سيحدث، إذا تم تجاوز الموعد النهائي الذي منحه الرئيس الأمريكي المنتخب.
ترجيحات تدفع اعتقاد مسؤولين إسرائيليين، دعم الرئيس الأمريكي القادم في ولايته الثانية المنفصلة، إجراءات إسرائيلية عارضتها إدارة بايدن، أبرزها تقليص المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة، في حال لم تبرم صفقة.
في الوقت الذي يرى فيه مسؤولون أميركيون وإسرائيليون إن قائد حماس العسكري، محمد السنوار، لا يبدو أنه يتأثر بتهديد ترمب، يرجح مطلعون على المحادثات إنه لا يزال هناك احتمال لإبرام صفقة خلال الأسابيع الثلاثة القادمة.
الثابت، إذا لم تثمر المفاوضات بحلول 20 يناير، فإن الانتقال إلى إدارة ترمب قد يدفع بالمحادثات إلى الوراء، ربما لعدة أشهر، ما قد يؤدي إلى فقدان المزيد من الأرواح بين الرهائن، وفق تقديرات رسمية غربية.
فصائل المقاومة الفلسطينية لا تزال تحتجز 100 رهينة في غزة، بينهم سبعة أميركيين، يعتقد أن نصفهم على قيد الحياة، من بينهم ثلاثة أميركيين، وفقاً للمخابرات الإسرائيلية.
هذا الأسبوع عاد المفاوضون الإسرائيليون من الدوحة، بعد ثمانية أيام من المحادثات التي توسطت فيها قطر ومصر دون تحقيق تقدم يذكر.
وعاد مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "CIA" بيل بيرنز ،ومستشار البيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط بريت ماكغورك، إلى واشنطن، بعد تواجدهم لأيام في العاصمة القطرية الدوحة الأسبوع الماضي، متشككين في فرص التوصل إلى صفقة قبل 20 يناير المقبل.
وتبادلت حماس وإسرائيل قبل أيام الاتهامات بشأن المسؤولية عن عدم تحقيق تقدم في ملف المفاوضات، تصر الحركة أنها تفاوضت بجدية، لكن الأخيرة قدمت مطالب جديدة غير مقبولة.
رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، زعم أن حماس تكذب وأنها تنصلت من تفاهمات تم التوصل إليها مسبقاً"، رد عليها مسؤولون إسرائيليون مطلعون على المحادثات إن كلا الطرفين على حق.
بينما تم إحراز بعض التقدم في الدوحة الأسبوع الماضي، لا تزال القضايا الجوهرية عالقة، ابرزها ما إذا كانت الصفقة ستشمل إنهاء الحرب وانسحاب إسرائيل من القطاع الفلسطيني.
الرواية الإسرائيلية الرسمية، تصف أن المفاوضات لم تنهار، لكنها عالقة، حيث يريد الطرفان كسر الجمود دون تقديم تنازلات كبيرة.
وأثار نتنياهو الجدل في اجتماعات الأربعاء بعد عودة الوفد من الدوحة، بزعمه، بأن إسرائيل لا تعرف بدقة مع من تتفاوض: السنوار في غزة، أم الممثلون السياسيون الأكثر براغماتية في الدوحة، زاعماً "أنه لا يعرف من يمتلك القرار الفعلي".
نتنياهو الذي يؤكد رفض السنوار تقديم أسماء المحتجزين الذين لا يزالون على قيد الحياة، ويمكن إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من الصفقة، التي تغطي النساء والرجال الذين تجاوزوا 50 عاماً ومن يعانون من حالات صحية سيئة، يُصر أنه لن يوافق على صفقة دون معرف محتواها وما الذي يحصل عليه مسبقاً.
في الجانب الآخر، تؤكد حماس أن ذلك سيصبح أسهل بمجرد التوصل إلى وقف إطلاق النار، مجددة نفيها وجود انقسامات بين الأجنحة العسكرية والسياسية للحركة.
بينما قال رئيس حكومة الاحتلال، سيشاور فريقه التفاوضي خلال الأيام القليلة المقبلة بشأن الخطوات المقبلة، شهدت تل أبيب، مطلع الأسبوع الجاري، احتجاجات، مطالبين بوقف إطلاق النار وإتمام صفقة الرهائن.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 422
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 27-12-2024 07:34 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...