رئيسا التشيك وفرنسا يناقشان مبادرات الدعم العسكري لأوكرانيا
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
بحث رئيس التشيك بيتر بافل اليوم الثلاثاء مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، بالعاصمة براغ، عدة قضايا من بينها مبادرات تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا.
طالب بالعدالة واحترام القانون الدولي.. "ماكرون" يدين مجزرة الدقيق بغزة ماكرون: اجتذبت فرنسا 1815 مشروعا استثماريا خلال 2023وذكر راديو "براغ الدولي" في نشرته الإنجليزية أن ماكرون وصل التشيك في رحلة مدتها يوم واحد حيث زار المدرسة الفرنسية في البلاد، فيما من المقرر أن يعقد محادثات مع رئيس الوزراء بيتر فيالا في وقت لاحق من اليوم.
يشار إلى أن آخر زيارة لماكرون إلى التشيك كانت في عام 2022 لحضور الاجتماع الأول للمجموعة السياسية الأوروبية وقمة غير رسمية للمجلس الأوروبي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرنسا الدعم العسكري أوكرانيا إيمانويل ماكرون ماكرون بيتر بافل
إقرأ أيضاً:
رد «حازم» لنشر قوات كورية شمالية|بلينكن يسعى لاستمرارية المساعدات لأوكرانيا قبل تولي ترامب
حذر وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، اليوم الأربعاء، من أن نشر قوات كورية شمالية إلى جانب القوات الروسية التي تقاتل على الحدود الأوكرانية يتطلب "رداً حازماً".
جاء ذلك خلال لقاء وزير الخارجية الأمريكي بالأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته في بروكسل، اليوم الأربعاء، وذلك في الوقت الذي سعت فيه إدارة بايدن المنتهية ولايتها لتعزيز الدعم لأوكرانيا قبل عودة دونالد ترامب كرئيس.
وقال بلينكن إنه ناقش خلال محادثات بروكسل مع روته، حقيقة أن القوات الكورية الشمالية "تم إدخالها في المعركة، والآن، بكل معنى الكلمة، في القتال الذي يتطلب ووسيحظى بالفعل برد حازم".
وأكد بلينكن أن قوات كوريا الشمالية أصبحت جزءا من الحرب الدائرة في أوكرانيا، داعيا الناتو لدعم الإمفاق العسكري لأوكرانيا.
وشدد وزير الخارجية الأمريكي على أن دعم واشنطن متواصل لكلا من أوكرانيا وحلف الناتو.
كما أكد أنه سيتم بذل مزيد من الجهود لدعم أوكرانيا.
وأضاف: " يريد بايدن تكثيف الدعم الموجه إلى أوكرانيا وبذل كل الجهود لمساعدة كييف".
وقال الرئيس المنتخب ترامب، الذي شكك في الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا، إنه سينهي الحرب الروسية سريعا دون أن يوضح كيف، مما أثار مخاوف بين حلفاء الولايات المتحدة من أنه قد يحاول إجبار كييف على قبول السلام بشروط موسكو.
ويأمل الرئيس جو بايدن في تعزيز المساعدة لأوكرانيا قبل أن يترك منصبه في 20 يناير، حيث تحقق روسيا مكاسب على طول خط المواجهة الذي يزيد طوله عن ألف كيلومتر.
ومن المتوقع أن يناقش بلينكن في بروكسل كيف يمكن لحلفاء الولايات المتحدة أن يتولوا قيادة أكبر فيما يتعلق بدعم أوكرانيا في ظل عدم اليقين بشأن دور واشنطن المستقبلي.
والتقى بلينكن وروته في مقر التحالف، ومن المتوقع أن يلتقي بلينكن في وقت لاحق بوزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها، وفقا لجدول وزارة الخارجية.