«اساسيات التسويق وتطبيقاتها لتحقيق التنمية المستدامة» ورشة عمل للطلاب الأفارقة بمكتبة الإسكندرية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
نظمت مكتبة الإسكندرية من خلال برنامج دراسات التنمية المستدامة وبناء قدرات الشباب ودعم العلاقات الإفريقية بقطاع البحث الأكاديمي، ورشه عمل بعنوان
«اساسيات التسويق وتطبيقاتها لتحقيق التنمية المستدامة» للطلاب الأفارقة المشاركين ببرنامج "الشباب الأفارقة من أجل التنمية" بالقاهرة وذلك بسفارتي المعرفة بجامعتي القاهرة وعين شمس، خلال الفترة من 3 الي 5 مارس 2024.
شارك في ورش العمل عدد من الطلاب الأفارقة الدارسين بالجامعات المصرية ويمثلون دول السودان وجنوب السودان ونيجريا ومالاوي، وقامت بتقديم ورشة العمل بانسيه غريب، المنسق بقطاع البحث الأكاديمي بالمكتبة والمدربة المعتمدة للتنمية المستدامة من قبل وزاره التخطيط، حيث تطرقت ورشة العمل الي شرح مفهوم التنمية المستدامة واهدافها السابعة عشر وابعادها الثلاث، وكذلك مفهوم التسويق وادواته من ترويج واعلان وكيفية استخدامهم في مشروع لتحقيق أحد اهداف التنمية المستدامة.
جدير بالذكر أن مكتبة الإسكندرية قد تبنت هؤلاء الشباب من خلال مجموعة من البرامج المتخصصة وعلى رأسها برامج "الشباب الأفارقة من أجل التنمية" الموجه للطلاب الأفارقة الدارسين بجامعات الإسكندرية والقاهرة وعين شمس والتي تأسست عام 2011. تهدف تلك البرامج إلى تعزيز العلاقات المصرية الإفريقية وفتح قنوات للتواصل بين الطلاب الأفارقة وزملائهم من المصريين لتنمية مهارتهم العلمية والمعرفية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسكندرية الشباب الأفارقة مكتبة الإسكندرية التنمیة المستدامة
إقرأ أيضاً:
منظمة الهجرة تحذر: موجة هجرة غير مسبوقة إلى اليمن
شمسان بوست / خاص:
شهدت أعداد المهاجرين الأفارقة القادمين إلى اليمن خلال شهر نوفمبر الماضي ارتفاعًا غير مسبوق، حيث تجاوز عددهم 18 ألف شخص، وفقًا لتقرير حديث صادر عن منظمة الهجرة الدولية.
هذا الرقم يمثل أعلى مستوى يتم تسجيله منذ مارس 2023، ويعكس زيادة كبيرة بنسبة 183% مقارنة بشهر أكتوبر السابق.
وأشار التقرير إلى أن هذه الزيادة تُظهر تصاعدًا ملحوظًا في حركة الهجرة الأفريقية نحو اليمن، ما يعكس تغيرات في أنماط الهجرة وأسبابها، والتي تتطلب دراسة معمقة لفهم أسباب هذا التدفق الكبير.
تجدر الإشارة إلى أن اليمن يُعتبر محطة عبور رئيسية للمهاجرين الأفارقة الذين يسعون للوصول إلى دول الخليج بحثًا عن فرص عمل أو ظروف معيشية أفضل، على الرغم من المخاطر الكبيرة التي تواجههم خلال الرحلة.