ميقاتي يجتمع غدا مع نواب الحاكم... ما مصير الحاكمية ؟
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن ميقاتي يجتمع غدا مع نواب الحاكم . ما مصير الحاكمية ؟، بعض ما جاء في مانشيت الديار علمت الديار ان الاتصالات شملت اطرافا عديدة ومنها الكتلتان المسيحيتان القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميقاتي يجتمع غدا مع نواب الحاكم.
بعض ما جاء في مانشيت الديار:
علمت «الديار» ان الاتصالات شملت اطرافا عديدة ومنها الكتلتان المسيحيتان القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر اللتان اكدتا رفضهما لتعيين حاكم جديد من قبل الحكومة الحالية او صيغة التمديد في اطار استمرار ادارة المرفق العام.
وقالت المعلومات ان هذين الخيارين لم يسقطا من الحساب، لكن سلوك احدهما ما زال يواجه صعوبة كبيرة اذا لم يحظ بغطاء مسيحي كاف.
كما علمت «الديار» ان الرئيس ميقاتي حدد موعدا للقاء نواب حاكم مصرف لبنان الاربعة صباح غد الاثنين قبل جلسة مجلس الوزراء للبحث معهم في ما طرحوه امام لجنة الادارة والعدل. وتضيف المعلومات ان ميقاتي سيطرح الموضوع داخل الحكومة على ضوء استكمال الاتصالات في الساعات المقبلة ونتائج اجتماعه مع نواب الحاكم، وانه بصدد التشاور مع الرئيس بري لاحقا على ضوء ما سيجري داخل الحكومة.
وياتي اجتماع ميقاتي غدا مع نواب الحاكم في ظل المعلومات عن توجههم لتقديم استقالتهم بعد غد الثلثاء.
والجدير بالذكر ان نواب الحاكم طالبوا بتشريعات وبغطاء من الحكومة والمجلس للسياسة النقدية التي سيعتمدونها.
ووفقا للمعلومات ايضا فان نائب حاكم مصرف لبنان الاول وسيم منصوري شدد امام لجنة العدل وسائر نواب الحاكم على عدم استمرار منصة صيرفة بصيغتها الراهنة وانشاء منصة جديدة. وجرى البحث لاحقا في ان تكون محصورة بموظفي القطاع العام المدنيين والعسكريين والمتقاعدين، والصرف بشكل قانوني، وبالتالي تخفيض مبلغ الصرف الشهري من حوالي اربعمئة مليون دولار الى ما دون نصف هذا المبلغ.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ميقاتي استقبل جنبلاط وتلقى برقيات تهنئة بالإستقلال من البابا فرنسيس وملكيّ الأردن وبريطانيا
إستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي تيمور جنبلاط في دارته في بيروت، وجرى عرض للاوضاع الراهنة والجهود المبذولة لوقف اطلاق النار.
وشارك في اللقاء النائب وائل ابو فاعور. برقيات الاستقلال وتلقى رئيس الحكومة سلسلة برقيات تهنئة بالاستقلال ابرزها من الحبر الاعظم البابا فرنسيس جاء فيها: ان ذكرى الاستقلال مناسبة لي لكي اعبّر لكم عن صلاتي الحارة لشعبكم الذي يعاني من تداعيات الحرب ولاسيما المصابين والمفجوعين بفقدان شخص عزيز او خسارة منازلهم.ليبلسم الله جراح المصابين ويقوي المسعفين ومن يساعدهم ويمنح الراحة الابدية للمتوفين.
اصلي الى الله لكي يلهم الجميع وقف آلة القتل في المنطقة،وأن يبقى اللبنانيون على اختلاف طوائفهم موحدين ومتعاضدين في الملمات.
ملك الاردن كما تلقى رئيس الحكومة برقية من ملك الاردن عبدالله الثاني جاء فيها: يأتي عيد استقلال الجمهورية اللبنانية الشقيقة هذا العام والاشقاء في لبنان يواجهون حربا اسرائيلية طائلة تستوجب بذل كل الجهود لوقفها. ونؤكد في هذه المناسبة دعم الاردن لسيادة لبنان وامنه واستقراره ووقوفنا الكامل الى جانب الاشقاء اللبنانيين في وجه العدوان الاسرائيلي الغاشم ومواصلة العمل معكم ومع الاشقاء العرب والمجتمع الدولي من اجل وقف هذا العدوان.
ندعو الله جلّ وعلا ان يعيد هذه المناسبة على دولتكم بدوام الصحة والعافية وعلى الشعب اللبناني الشقيق وهو ينعم بالامن والاستقرار".
ملك بريطانيا وتلقى رئيس الحكومة برقية تهنئة من ملك بريطانيا تشارلز الذي" تمنى استمرار العلاقات الوطيدة بين لبنان والمملكة المتحدة، وأن يستمر التعاون المشترك من اجل احلال السلام ومعالجةالقضايا المتصلة بتغيّر المناخ ايضا".
رئيس حكومة روسيا وتلقى رئيس الحكومة برقية تهنئة من رئيس حكومة روسيا الاتحادية ميخائيل ميشوستين جاء فيها: تربط روسيا ولبنان تقليديا اواصر صداقة، وانا متأكيد ان التعامل النشيط عبر حكومتينا سيساعد على تطوير التعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتقني والانساني وتحقيق المشاريع ذات المنفعة المتبادلة في المجالات كافة.
يدين الجانب الروسي استخدام القوة من قبل اسرائيل ضد المدن والقرى اللبنانية . نؤكد دعم سيادة الجمهورية اللبنانية واستقلالها ووحدتها وسلامة اراضيها.
اتمنى لكم، السيد ميقاتي المحترم، دوام الصحة والنجاحات الجديدة في خدمتكم المسؤولة ، وللشعب اللبناني السلام والرخاء.
رئيس وزراء ارمينيا وتلقى رئيس الحكومة برقية تهنئة من رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان جاء فيها:تقوم العلاقات بين أرمينيا ولبنان على الصداقة القديمة والتعاون المتبادل والاحترام المتبادل بين الشعبين، وهو ما يميز المستوى الحالي للعلاقات السياسية بين أرمينيا ولبنان.
إننا نشعر بالقلق العميق إزاء تدهور الوضع الأمني في الشرق الأوسط، وخاصة في لبنان، ونعتبر استهداف السكان المسالمين والبنية التحتية المدنية غير مقبول.
تدعم جمهورية أرمينيا سلامة أراضي لبنان وسيادته وحرمة حدوده، وتشارك وتساهم من خلال المشاركة الأرمنية في قوات حفظ السلام في تعزيز أمن لبنان.
في هذا الوقت العصيب الذي يمر به لبنان، أتمنى لكم القوة والشجاعة في جهودكم للتغلب على التحديات والوصول بالبلاد إلى وجهة سلمية".
كما تلقى برقية تهنئة من الامينة العامة للفرنكوفونية لويز موشيكيوابو.