عين الدفلى: الإطاحة بشبكة تتاجر بالمهلوسات من بينهم إمرأة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تمكنت شرطة عين الدفلى من الإطاحة بشبكة إجرامية مختصة في ترويج المخدرات الصلبة. و توقيف 05 أشخاص من بينهم إمرأة مع ضبط 2030 قرص إكستازي.
العملية وتوقيف أفراد الشبكة تم بعد عمل استعلامي مكثف. و متابعة من طرف فرقة مكافحة الإتجار غير المشروع بالمخدرات لنشاط أحد الأشخاص (ينحدر من الغرب الجزائري) و ذلك على مستوى بلدية عين السلطان بولاية عين الدفلى، بعدما تبين أنه ينشط ضمن شبكة إجرامية.
الخطة الأمنية المحكمة مكنت من توقيف المشتبه بمعية شركائه إمرأة. و شخص آخر مع ضبط 2030 قرص من المخدر الصلب “إكستازي”. كما أن التحقيق المعمق و الأبحاث الميدانية مكنا من توقيف شخصين آخرين من أفراد الشبكة لاحقا.
حيث أن المشتبه فيهم تم تقديمهم امام الجهة القضائية المختصة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الحبيب: من تزوج إمرأة لم تملك قلبه ولا عقله فيعدد بشرط .. فيديو
الرياض
أثار استشاري الطب النفسي طارق الحبيب، جدلاً واسعًا، بعد حديثه عن ميول بعض الرجال لتعدد الزوجات، في حين يرفضه أخرون ،إلى جانب دعم بعضهم للمصالح الأنثوية ورفض المرأة للتعدد .
وأعرب الحبيب عن رأيه في تعدد الأزواج قائلا:” من تزوج امرأةً ملأت القلب والعقل فالأصل عدم التعدد، ومن تزوج امرأة لم تملك القلب ولا العقل فالأصل الطلاق بعد المحاولات “، لافتًا إلى أن الهدف هو السُكنة.
وأضاف :” من تزوج امرأة ملأت القلب ولم تملأ العقل، هنا نخضعها للأمور المتعددة، ولها حق الاختيار القرار البقاء أن لا .”
وعلّق أحد الأشخاص على حديثه قائلا:” قد يعتقد البعض أن كلام هذا الرجل “مجرد رأي شخصي” ولكن العلم له كلمة أخرى، في علم النفس التطوري وعلم البيولوجيا، عندما ينخفض مستوى التستوستيرون مع تقدم العمر لدى الرجل، فهذا يجعله أكثر دعمًا وتبني للإستراتيجيات الأنثوية في التزاوج للحد من خيارات الرجل وكبح نزعته الغريزية لتعدد الشركاء الجنسيين.”
ولفت إلى أن الرجال تاريخيًا يميلون للتعدد لأن استراتيجيتهم الإنجابية تعتمد على نشر جيناتهم، مما يزيد من فرص بقاء نسلهم، وعلى النقيض، تميل النساء إلى اختيار الشريك بناءً على معايير الاستقرار والأمان، ما يجعلهن يسعين إلى تقييد خيارات الرجل وتقليل احتمالات مشاركته مع أخريات، وهو ما يفسر رفض كثير من النساء للتعدد.
وفسر رفض بعض الرجال للتعدد بأنه ناتج عن تغيرات بيولوجية وهرمونية تؤثر على سلوكهم، مما يدفعهم لدعم نماذج اجتماعية تخدم المصالح الأنثوية لا الذكورية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_-PpCMygitHepsEGM_848p.mp4