سعرها خيالي.. ساعة عريس “الزفاف الأسطوري” بالهند تُذهل زوكربيرغ وزوجته
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
#سواليف
مع توالي الأخبار والتسريبات المصورة من حفلات أغنى رجل في الهند “موكيش أمباني” والتي استمرت لثلاثة أيام تسبق زفاف نجله الأصغر “أنانت” وراديكا ميرشانت الأسطوري والمقرر في، يوليو تموز المقبل، أثارت #ساعة “ #أنانت ” أنظار الرئيس التنفيذي لشركة #ميتا مارك #زوكربيرغ وزوجته بريسيلا تشان.
وكان “زوكربيرغ” الذي تبلغ ثروته الصافية 176.
ومن المقرر أن يتزوج أنانت (28 عاما) من ميرشانت، ابنة أحد أباطرة صناعة الأدوية الأثرياء بالهند، في يوليو/تموز.
مقالات ذات صلة ستاربكس في الشرق الأوسط تعتزم شطب ألفي وظيفة إثر تأثر أعمالها بالمقاطعة 2024/03/05 #ساعة_فاخرة خلال الحفل الساحر!وخلال الحفل الفخم قبل الزفاف والذي وصفته إيفانكا ترامب بأنه “ساحر” ظهر زوكريبرغ وزوجته وهما معجبان بساعة أنانت أمباني التي تبلغ قيمتها مليون دولار.
ووفق ما نقلته “ديلي ميل” شعر الزوجان بالرهبة من ساعة “ريتشارد ميل” الفاخرة التي كان يرتديها الملياردير الهندي أمباني، 28 عامًا.
وذكر مارك عن ذلك: “أنت تعلم أنني لم أرغب أبدًا في الحصول على ساعة، ولكن بعد أن رأيتها أقول.. الساعات رائعة”.
ساعة أنانت أمباني الخياليةتدخلت زوجة مارك ممازحة زوجها: “قد ترغب في ذلك”.
وتضمن المشاهد الزوجان وهما يفحصان الساعة أثناء اندماجهما مع ضيوف آخرين في هذا الحدث الفخم.
ضيوف زفاف نجل موكيش أمبانيويقال أن قائمة ضيوف هذا الحفل من كبار الشخصيات التي شملت أيضًا بيل غيتس وهيلاري كلينتون.
وتقول تشان لأمباني إن “هذه الساعة رائعة،” وتميل لإلقاء نظرة فاحصة. عليها وتردد “أعلم، لقد أخبرته بذلك بالفعل” وتضيف زوجة زوكربيرغ أن القطعة “رائعة جدًا”.
والساعة المذكورة هي واحدة من العديد من الساعات التي يمتلكها أنانتن من قبل صانع الساعات الحصري ريتشارد ميل.
ويُعتقد أن الساعة من نوع RMS-10 Tourbillon Koi Fish، وتتميز بالذهب الوردي عيار 18 قيراط والألماس المرصع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ساعة أنانت ميتا زوكربيرغ
إقرأ أيضاً:
إيطاليا بطلة «بيلي جين كينج» للتنس
ملقة (أ ف ب)
أحرز منتخب إيطاليا كأس بيلي جين كينج لمنتخبات السيدات في التنس «كأس الاتحاد سابقاً» بفوزها على سلوفاكيا 2-0 في المباراة النهائية في ملقة.
وتغلبت الإيطالية جازمين باوليني المصنفة رابعة عالمياً على السلوفاكية ريبيكا سرامكوفا بسهولة 6-2 و6-1، بعد أن سبقتها مواطنتها لوتشيا برونزيتي، بالفوز على فيكتوريا هرانكاكوفا 6-2 و6-4.
واللقب هو الخامس لإيطاليا بعد أعوام 2006 و2009 و2010 و2013، علماً ،أنها تخطت اليابان في ربع النهائي وبولندا بقيادة نجمتها إيجا شفيونتيك في نصف النهائي.
وكانت إيطاليا بلغت نهائي العام الماضي، قبل أن تخسر أمام كندا.
وقالت باوليني التي عاشت موسماً رائعاً أيضاً ببلوغها نهائي بطولتي رولان جاروس وويمبلدون ضمن «الجراند سلام» هذا العام: «إنها سنة رائعة، من المدهش إنهاؤها بهذه الطريقة بإحراز كأس بيلي جين كينج، لا أجد الكلمات المناسبة للتعبير عن فرحتي».
وأضافت «أحاول فقط أن استمتع بهذه اللحظة، يجب أن تدرك إلى أين وصلت، وأشعر بأني محظوظة للتواجد في هذا المكان وأن أكون جزءاً من هذا الفريق».
وقالت قائدة الفريق تاتيانا جاربين: «إنه حلم تحقق، أنا فخورة جداً باللاعبات، هن يبذلن جهوداً كبيرة يومياً، وهذه الرحلة كانت رائعة، لم يستسلمن أبداً، وحافظن على تركيزهن لبلوغ الهدف».
في المقابل، كانت سلوفاكيا التي أقصت الولايات المتحدة في الدور الأول، تمني النفس بإحراز لقبها الثاني بعد عام 2002، لكن الكلمة الأخيرة كانت لإيطاليا.