رئيسة مجلس النواب الإندونيسي تدعو لتعزيز التعاون مع فرنسا
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
دعت رئيسة مجلس النواب الإندونيسي بوان ماهراني اليوم الثلاثاء إلى تعزيز التعاون الثنائي مع رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية يائيل براون بيفيه.
وزير خارجية تونس يترأس وفد بلاده في اجتماع وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي محافظ الفيوم يترأس الاجتماع الأول للجنة وضع الاشتراطات البنائية بقرية تونسوذكرت ماهراني في بيان لها أن العلاقات الإندونيسية الفرنسية نمت بشكل إيجابي لأكثر من 73 عامًا، مشيرة إلى أن الاجتماع بين مجلس النواب الإندونيسي والجمعية الوطنية الفرنسية قد يساهم في تعزيز التعاون الوثيق بين البلدين، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "أنتارا" الإندونيسية.
ومن المقرر أن تلتقي ماهراني مع بيفيه في مكتب الجمعية الوطنية الفرنسية على هامش قمة رئيسات البرلمانات لعام 2024 التي يعقدها الاتحاد البرلماني الدولي في العاصمة الفرنسية باريس يومي 6 و7 مارس الجاري.
وشددت مهاراني على أنه "يجب على القيادات النسائية تعزيز التعاون لمواصلة النضال من أجل المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة سواء على المستوى العالمي أو في بلدانهن"، كما أشادت بعقد الجمعية الوطنية الفرنسية قمة رئيسات البرلمانات لمناقشة القضايا المهمة التي تواجه المرأة خلال الأزمات المختلفة التي يمر بها العالم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرنسا الوطنیة الفرنسیة
إقرأ أيضاً:
ليبيا تدعو إلى تعزيز جهود مكافحة “الإسلاموفوبيا”
جددت ليبيا، الجمعة، تأكيدها على ضرورة اتخاذ إجراءات دولية حازمة لمكافحة الإسلاموفوبيا، مشددةً على أهمية احترام المقدسات الإسلامية والتصدي لخطاب الكراهية والتمييز ضد المسلمين.
جاء ذلك خلال بيان ألقاه مستشار بعثة ليبيا لدى الأمم المتحدة عامر أبوخشيم، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة الحدث رفيع المستوى لإحياء اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
كما أعرب بيان ليبيا عن قلقها العميق إزاء تزايد الاعتداءات على المسلمين وتدنيس المقدسات الإسلامية، معتبرا أن ما يجري في غزة مثال صارخ على تفاقم كراهية الإسلام برعاية رسمية وتواطؤ دولي.
ودعت ليبيا إلى إدانة كافة أشكال الإسلاموفوبيا، وفرض عقوبات قانونية على مرتكبي جرائم الكراهية ضد المسلمين، مؤكدة أن احترام المقدسات الإسلامية هو جزء لا يتجزأ من مبادئ الاحترام المتبادل والتضامن الإنساني.
وطالب البيان الليبي المجتمع الدولي بتشديد القوانين التي تجرّم الاعتداء على المقدسات، ورفض استخدام “حرية الرأي” كذريعة لتبرير الإسلاموفوبيا، مشددا على ضرورة محاسبة وسائل الإعلام التي تروج لخطاب الكراهية، وتعزيز التعاون الدولي في نشر قيم السلام والعدالة.
المصدر: بعثة ليبيا الدائمة لدى الأمم المتحدة
Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0