صحيفة البلاد:
2025-04-07@01:46:41 GMT

حلويات رمضان.. طريقة عمل دولمة الفستق

تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT

حلويات رمضان.. طريقة عمل دولمة الفستق

دولمة الفستق من أشهر حلويات المطبخ التركي

المقادير اللازمة
لفة من عجين البقلاوة
نصف كيلو فستق حلبي
كوب زبدة
2 ملعقة صغيرة قرفة
كوب ماء دافئ
كوب سكر
ملعقة صغيرة فانيليا
نصف كوب عسل

طريقة العمل
يسخن الفرن على درجة حرارة 180 درجة
ادهني قاع وجوانب صينية فرن بالزبدة
يفرم الفستق فرم خشن
يضاف له القرفة ويخلط
افردي طبقة من عجين البقلاوة في الصينية المدهونة بالزبدة
ثم ادهنيها بطبقة من الزبدة
ضعي طبقة رقيقة من الفستق عليها
ثم أضيفي طبقة أخرى من الجلاش وادهنيها بالزبدة ورشيها بالفستق
كرري هذه الخطوة 7 أو 8 مرات
قطعي طبقات العجين في الصينية على شكل مربعات بحجم مناسب باستخدام سكين حاد
ضعي الصينية بالفرن 50 دقيقة حتى تصبح البقلاوة ذهبية اللون ومقرمشة
أضيفي السكر والماء في قدر على نار متوسطة
اتركي الخليط حتى يبدأ بالغليان ثم أضيفي الفانيليا والعسل
اتركيه على نار هادئة جداً من 15 إلى 20 دقيقة
أخرجي البقلاوة من الفرن واسكبي فوقها مباشرة العسل الساخن
اتركي الصينية حتى تبرد وتصبح بدرجة حرارة الغرفة
ثم أخرجي البقلاوة من الصينية وضعيها في طبق التقديم

.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: حلويات رمضان

إقرأ أيضاً:

تقرير: رسوم ترامب تُغرق العالم بالبضائع الصينية الرخيصة

تُهدد الرسوم الجمركية الضخمة، التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الصين، بخلق مشكلة جديدة للاقتصاد العالمي المُثقل أصلًا بالتوترات التجارية: وسيكون هناك تدفق هائل من البضائع الصينية بقيمة 400 مليار دولار يبحث عن أسواق جديدة.

علم المستهلكون والشركات الأمريكية، يوم الأربعاء، أنه ابتداءً من 9 أبريل (نيسان)، ستواجه الواردات الصينية رسومًا

جمركية بنسبة 70% تقريبًا في المتوسط، وذلك بعد أن فرض ترامب رسومًا جمركية جديدة صارمة على الصين، في إطار حملته التجارية "يوم التحرير".
ومن المرجح أن تؤدي الرسوم الجمركية الجديدة إلى ارتفاع أسعار منتجات تتراوح بين الإلكترونيات الاستهلاكية والألعاب والآلات والمكونات الأساسية للتصنيع في الولايات المتحدة.
وتقول صحيفة "وول ستريت جورنال" إن جدار التعريفات الجمركية الشاهق هذا يهدد أيضًا بتحويل بعض الصادرات الصينية المتجهة إلى الولايات المتحدة إلى سوق عالمية تعجّ بالفعل بالبضائع المصنوعة في الصين، مما يُفاقم ما يُسمى بالصدمة الصينية، التي تواجه مقاومة من دول حول العالم، وفقًا لخبراء اقتصاديين.
وقد تشهد دول مصدرة رئيسية أخرى، مثل فيتنام وكوريا الجنوبية واليابان، انتشار الحواجز أمام صادراتها مع انخفاض الإنفاق الأمريكي على الواردات وتحويل صادراتها إلى وجهات جديدة.

$450B of goods from China is about to close: massive shortages of goods will be the direct result of these idiotic tariffs pic.twitter.com/EPvvhjr8pR

— The_Real_Fly (@The_Real_Fly) April 4, 2025

ويُشير خبراء اقتصاديون إلى أن مثل هذه التأثيرات المتتالية تُبرز كيف يُمكن للحروب التجارية أن تتصاعد بسرعة، مُجتذبةً المزيد من الدول مع تطاير الإجراءات الانتقامية وتزايد الحواجز الدفاعية.

وقال مايكل بيتيس، أستاذ المالية في جامعة بكين في بكين والذي كتب مُوسّعًا عن التجارة العالمية،: "الألعاب النارية الحقيقية لم تأت بعد".

الصين تضررت بشدة

تضررت الصين، التي يعتبرها الكثيرون في فلك ترامب العدو الجيوسياسي الرئيسي للولايات المتحدة، بشدة. إذ ستُفرض على الواردات الصينية رسوم جمركية بنسبة 34%. يُضاف هذا المعدل الجديد إلى تعريفة جمركية بنسبة 10% فُرضت في فبراير(شباط)، و10% أخرى أُضيفت في مارس (آذار)، ومجموعة من التعريفات الجمركية الأخرى التي فُرضت خلال رئاسة جو بايدن وولاية ترامب الأولى. ويرفع هذا المعدل متوسط التعريفة الجمركية على الواردات الصينية إلى حوالي 70%، وفقًا لخبراء اقتصاديين.

"The Rest of the World Is Bracing for a Flood of Cheap Chinese Goods"

Those who praised Vietnam's strategic genius in embedding itself into Chinese supply chains for export processing with RCEP will now realize there is a significant downside.https://t.co/WpRlaieUco

— Dhiraj (@IndustrlPolicy) April 4, 2025

وسيكون من الصعب على الدول الأخرى استيعاب الصادرات الصينية التي كانت تذهب عادةً إلى السوق الأمريكية الضخمة. ووفقًا لبيانات مكتب الإحصاء، استوردت الولايات المتحدة في عام 2024 سلعًا من الصين بقيمة حوالي 440 مليار دولار. وفي عام 2023، كانت الصين مصدر خُمس منتجات الحديد والصلب المستوردة إلى الولايات المتحدة، وأكثر من ربع وارداتها من الأجهزة الإلكترونية، وثلث وارداتها من الأحذية، وثلاثة أرباع وارداتها من الألعاب، وفقًا لبيانات مركز التجارة الدولية، وهو وكالة تابعة للأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية. و91٪ من واردات الولايات المتحدة الشاملة جاءت من الصين.
من غير المرجح أن تنخفض واردات الولايات المتحدة من الصين إلى الصفر بين عشية وضحاها. قد يتمكن المستهلكون من إيجاد بدائل لبعض من المنتجات الصينية الصنع، كما أن الشركات المصنعة تُعهِد بأجزاء كبيرة من إنتاجها إلى مصانع صينية. وحتى لو كانت تُصنّع السلع محليًا، فإنها غالبًا ما تستورد قطعًا ومواد أساسية من الصين يصعب العثور عليها في أماكن أخرى.

الإنفاق الأمريكي

وتلفت الصحيفة إلى أن انخفاض الإنفاق الأمريكي على الواردات الصينية يعني أن البضائع غير المباعة يجب أن تذهب إلى مكان آخر. ومع ذلك، فإن ارتفاع الصادرات الصينية يُفاقم بالفعل التوترات بين الصين والاقتصادات العالمية الكبرى، وقد يزداد الوضع سوءًا إذا حاول المصدرون تفريغ شحناتهم المتجهة إلى الولايات المتحدة إلى دول أخرى.

مقالات مشابهة

  • أهمية اللغة الصينية في التعاملات التجارية
  • بالصورة.. طبقة بنية اللون تغطي بيروت
  • خبير تكنولوجي: تيك توك مهدد بالتوقف في أمريكا بسبب خلفيته الصينية
  • غلق 4 فروع محل حلويات شهير بمدينة بنها
  • غلق 4 فروع محل حلويات شهير بمدينة بنها - صور
  • بعد ضرب ترامب للصين، هل ستغزو السلع الصينية الأسواق التركية.. خبراء أتراك يعلقون
  • السوداني يعلن إنجاز كامل المشروع ضمن الاتفاقية الصينية البالغ 1000 مدرسة
  • السفارة الصينية في بغداد تهاجم الرسوم الأمريكية: خرق لقواعد التجارة العالمية
  • تقرير: رسوم ترامب تُغرق العالم بالبضائع الصينية الرخيصة
  • "أرض الوفرة الصينية" تحتفل بمهرجان إطلاق المياه 2025