لجان الجودة والمتابعة تتفقد معاهد التل الكبير وفايد الأزهرية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
استقبل فضيلة الشيخ ممدوح عبدالجواد، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الإسماعيليّة الأزهرية، اليوم الثلاثاء، فريق المراجعة الخارجية للجودة والاعتماد، بمعهد " التل الابتدائي ورياض الأطفال"، بإدارة التل الكبير.كما استقبل فريق المراجعة الخارجية للجودة والاعتماد، بمعهد فتيات عين غصين بإدارة فايد.
واطمئن رئيس منطقة الإسماعيلية الأزهرية، على جاهزية تلك المعاهد، وعدم وجود معوقات، كما تفقد الفصول الدراسية، وتابع المناهج، وحجرات المعاهد؛ ونقل فضيلته لفريق المراجعة الخارجية تحية وترحاب فضيلة الإمام الأكبر، وفضيلة وكيل الأزهر، وفضيلة رئيس قطاع المعاهد الأزهرية.
وتابع رئيس منطقة الإسماعيلية الأزهرية، سير العملية التعليمية بمعهدي( الضبعية الإعدادي بنين، والضبعية الثانوي بنين)، للاطمئنان على مدى انتظام العمل بالمعاهد، وتواجد الموجهين، ومدى تفعيل الحصص الدراسية، و الأنشطة الطلابية على مدار اليوم الدراسي، وحرص فضيلته على متابعة فعاليات الدراسة داخل الفصول، ومناقشة الطلاب في المواد العلمية والشرعية، والتأكد من توزيع نواقص الكتب الدراسية أولًا بأول فور ورودها على الطلاب.
.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المعاهد الأزهرية الجودة والاعتماد الأزهر الشريف المعاهد الأزهرية بالإسماعيلية
إقرأ أيضاً:
10 قتلى باشتباكات في بنين
كوتونو (وكالات)
أخبار ذات صلةأوقعت اشتباكات في بنين الأسبوع الماضي بين جماعات مسلحة والجيش 10 قتلى، بينهم جندي بينما تواجه الدولة الواقعة في غرب أفريقيا تصاعداً في وتيرة الهجمات على مواقع القوات المسلحة. وتستمر العاصمة الاقتصادية للبلاد كوتونو جذب السياح في حين يشهد شمال بنين الفقير منذ سنوات مثل هذه الهجمات التي غالباً ما تنسبها الحكومة إلى جماعات إرهابية تسعى إلى توسيع نفوذها من بوركينا فاسو والنيجر.
وقال مصدر مقرب من القيادة العسكرية العليا، إن «الجيش شن ليل الخميس الجمعة عملية هجومية أدت إلى تحييد 9 إرهابيين».
وجاءت العملية التي قال مصدر محلي إنها جرت في بلدة كريماما، بعد أن أدى انفجار عبوة ناسفة إلى مقتل جندي وإصابة اثنين في كانتورو.
وقال ضابط إن «العمليات الجوية الهجومية بدعم من قوات برية أسفرت عن تدمير مركز لوجستي مهم تابع لإرهابيين».
ويسيطر تنظيم «داعش» الإرهابي وجماعات مرتبطة بـ«القاعدة» على مساحات واسعة من الأراضي في ريف بوركينا فاسو والنيجر، مستفيدة في كثير من الأحيان من النزاعات.
وأثارت الهجمات في شمال بنين قلق المراقبين من اتساع رقعة أعمال العنف في البلاد.