صرح وزير الدفاع بحكومة الاحتلال الإسرائيلي،يوآف جالانت، اليوم الثلاثاء، بأن اعتداءات حزب الله "تقربنا أكثر" من الحسم العسكري في لبنان.

وجاء ذلك خلال لقائه المنسق الرئاسي الأميركي للبنية التحتية العالمية وأمن الطاقة عاموس هوكستين، في تل أبيب.

ووفقا لتقارير اعلامية مختلفة، أبلغ جالانت الموفد الرئاسي الأمريكي بأن "أي عدوان من حزب الله سيقربنا من الحسم العسكري في لبنان".

وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي: "ملتزمون بالجهود الدبلوماسية لإيجاد حل بشأن لبنان".

وفي وقت سابق، قال جالانت، إن إسرائيل ستكثف ضرباتها على حزب الله في لبنان، بغض النظر عن الاتفاق المحتمل مع حماس بشأن وقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة.

وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي: "نخطط لتكثيف فعالية النيران ضد حركة حزب الله، التي لا تستطيع إيجاد بديل للقادة الذين قمنا بتصفيتهم، وفي حالة التوصل إلى هدنة مؤقتة في قطاع غزة، فسنكثف إطلاق النار في الشمال وسنواصل العمليات حتى يتم طرد حزب الله"، حسب ما ذكرت "تاس".

واتهم جالانت، إيران وحزب الله وحماس بأنهم منشغلون بتحويل شهر رمضان لمرحلة ثانية من 7 أكتوبر وإشعال النار في المنطقة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي الاحتلال إسرائيل الجهود الدبلوماسية هدنة مؤقتة حزب الله في لبنان حكومة الاحتلال الإسرائيلي حكومة الاحتلال وزير الدفاع الإسرائيلي حزب الله

إقرأ أيضاً:

مصادر عسكرية : خيار الحسم العسكري في اليمن بات مقبولا لدى أطراف إقليمية ودولية فاعلة

مصادر عسكرية : خيار الحسم العسكري في اليمن بات مقبولا لدى أطراف إقليمية ودولية فاعلة

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع الإسرائيلي السابق: الجيش ليس لديه سبب للبقاء في غزة
  • وزير الدفاع الأمريكي يجري اتصالا بنظيره الإسرائيلي بعد إقالته
  • أيمن الرقب: توقيت إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت مفاجأة
  • أول تعليق من جالانت بعد إقالته من منصب وزير الدفاع الإسرائيلي
  • شاهد.. مظاهرات في تل أبيب بعد إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي
  • ماذا بعد إقالة وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يو آف جالانت؟
  • أزمة ثقة وخلافات كبيرة.. نتنياهو يكشف أسباب إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي
  • أزمة ثقة.. نتنياهو يقيل وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يزعم تفوقه في لبنان وطالب بتراجع حزب الله لشمال الليطاني
  • مصادر عسكرية : خيار الحسم العسكري في اليمن بات مقبولا لدى أطراف إقليمية ودولية فاعلة