أفادت وسائل إعلام أمريكية بأنه يجب على الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، "تخفيف حدة" المرسوم الذي يحظر المفاوضات مع روسيا.

روسيا تُهدد بطرد الصحفيين الألمان من بلادها في تلك الحالة روسيا تعتبر مناورات الرد الشمالي لحلف شمال الأطلسي بمثابة استفزاز لها

وجاء في المقال المنشور في تلك الوسائل: "يمكن لكييف أن توضح أن المرسوم ينطبق فقط على الرئيس الروسي، وليس على الممثلين الآخرين للحكومة الروسية".

وأضاف المنشور: "علينا أن نبدأ بإرسال إشارات الاستعداد للحوار، على سبيل المثال، تغيير خطاب المسؤولين الغربيين وتعيين ممثلين خاصين لدبلوماسية الصراع أو طرح مقترحات لرفع العقوبات".

وكتب خبيرا العلاقات الدولية، صامويل شاراب، وغيريمي شابيرو، في المقال في صحيفة "فورين أفيرز": "لن يكون من السهل الجلوس إلى طاولة المفاوضات، لكن البديل هو حرب مرهقة لا نهاية لها".

وأعربت روسيا مرارًا عن استعدادها للمفاوضات، لكن سلطات كييف فرضت حظرًا عليها على المستوى التشريعي.

وأشار الكرملين إلى أنه لا توجد الآن أي إشارات واضحة لانتقال الوضع إلى الاتجاه السلمي، فيما يبقى تحقيق أهداف العملية الخاصة أولوية مطلقة بالنسبة لموسكو، وبحسب الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، فإن روسيا لم ترفض الحوار قط، لكن على الجانب الآخر أن يعبر عن استعداده له بشكل مباشر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: روسيا الرئيس الأوكراني زيلينسكي المفاوضات دبلوماسية الصراع

إقرأ أيضاً:

زوجة تطالب بحبس زوجها بعد شهور من عقد قرانهما.. إقرأ التفاصيل

أقامت زوجة دعوى تبديد منقولات ومصوغات ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بالجيزة، اتهمته بالاستيلاء على المنقولات المسجلة بالقائمة وعقد الزواج، وتهديده لها للتنازل عن حقوقها الشرعية، لتؤكد: "لم يمض سوى شهور لاكتشف تخطيط زوجى لبيع شقته، وطلبه منى العيش بمنزل عائلته بشكل مؤقت وعندما رفض باع منقولاتى ومصوغاتى وتركنى معلقة بعد شهور من الزواج".

وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة بدعوى الطلاق والضرر وبمحكمة الجنح بدعوى التبديد والحبس:"دمر زواجنا بسبب تعنته وأنانيته، وتركه والدته تتحكم فى حياتنا، بخلاف تشهيره بسمعتى، مما دفعنى لطلب الطلاق منه بسبب خوفى من عنفه وتهديده لى، وإصراره على إجبارى بالقوة على العيش برفقته بمنزل عائلته، رغم سبه لى بأبشع الألفاظ، وتلفيه اتهامات كيدية ضدي".

ورد الزوج على اتهامات زوجته ووصفها بالكيدية، وطالب بالزامها ببيت الطاعة، بعد رفضها العودة لمسكن الزوجية، ليصرح قائلا:"جعلتنى أذوق العذاب بسبب إصرارها على إيذائى ورفضها الوقوف بجوارى بعد مرورى بضائقة مالية دفعتنى لبيع شقتي".

إسقاط حقوق الزوجة المالية كلها أو بعضها طبقا للمادة 11 مرسوم بقانون 25 لسنة 1929 تقديره لقاضى الموضوع دون معقب عليه من محكمة النقض طالما أقام قضاءه على أسباب سائغة.

والمحكمة طبقا لنص المادة 10 مرسوم بقانون 25 لسنة 1929 والتى نصت على أن إذا عجز الحكمين عن الإصلاح واثبت أن الإساءة كانت كلها من جانب الزوجة للحكمان اقتراح التطليق نظير بدل مناسب يقر انه تلتزم به الزوجة.







مقالات مشابهة

  • الرئيس الفرنسي: انتصار أوكرانيا على روسيا سيصب في مصلحة أوروبا
  • البحرين .. الملك حمد يصدر مراسيم عاجلة
  • قرارٌ مالي يهم موظفي القطاع العام.. ما هو؟
  • بيان لنقابة المعلمين... هذا ما جاء فيه
  • زوجة تطالب بحبس زوجها بعد شهور من عقد قرانهما.. إقرأ التفاصيل
  • جلالة السُّلطان المعظّم يُصدر مرسومًا سلطانيًّا ساميًا
  • جلالة السلطان يصدر مرسومًا سلطانيًّا ساميًا
  • أول تعليق لزيلينسكي بعد إعلان ترامب فوزه بالانتخابات الأمريكية 2024
  • تنتهك القوانين الدولية في غزة ولبنان.. مطالبات بوقف نقل الأسلحة إلى إسرائيل وضمان حماية المدنيين
  • مطالبات بجزء جديد من مرايا.. تفاعل على صورة لياسر العظمة من افتتاح استوديوهات الحصن في الرياض