الدفاع الروسية تسقط مسيرة أوكرانية في نيكولايف
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أفادت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، بأن القوات الروسية أسقطت مقاتلة أوكرانية من طراز "ميغ-29" في نيكولايف.
وزارة الدفاع الروسية: استسلام 36 عسكريًا في أوكرانيا خلال أسبوع وزارة الدفاع الروسية تؤكد استسلام 21 جنديا أوكرانياوقالت الدفاع الروسية في بيان: "أسقطت أنظمة الدفاع الجوي في منطقة ليوبوميروفكا في نيكولايف مقاتلة من طراز "ميغ- 29 " تابعة لسلاح الجوي الأوكراني".
وأضاف البيان: "تم اعتراض أربعة صواريخ من طراز "هيمارس"، وتدمير 112 طائرة أوكرانية دون طيار، في مناطق عدة في جمهورية دونيتسك الشعبية، وفي مقاطعة زابوروجيه".
وتابع البيان: "في اتجاه أفدييفكا، واصلت القوات الروسية بالسيطرة على خطوط ومواقع أكثر فائدة"، مشيرا إلى أنه في هذا الاتجاه "خسر العدو ما يصل إلى 500 عسكري، وأربع مركبات قتالية مدرعة، ومركبة قتال للمشاة من طراز برادلي وناقلة جنود مدرعة "إم-113" أمريكية الصنع، وأربع مركبات، بالإضافة إلى مدفع هاوتزر من طراز "دي-30".
وبحسب البيان، فإنه في اتجاه خيرسون "تم تكبيد العدو خسائر في الأفراد بلغت نحو 25 عسكريًا، وتدمير ثلاث مركبات عسكرية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الدفاع الروسية مقاتلة أوكرانية نيكولايف طائرة أوكرانية دونيتسك الدفاع الروسیة من طراز
إقرأ أيضاً:
أبو الحسن: لا ضرورة لابتداع معادلات إشكالية في البيان الوزاري
رأى أمين سرّ "اللقاء الديمقراطي" النائب هادي أبو الحسن أن "اللبنانيين أمام فرصة ثمينة لاستكمال مرحلة الخروج من النفق والتي بدأت بانتخاب قائد الجيش العماد جوزف عون على رأس الجمهورية، ومن ثم بتكليف رئيس محكمة العدل الدولية القاضي نواف سلام بتشكيل حكومة جديدة واعدة من روحية خطاب القسم".
وأضاف في حديث ل"الأنباء" الكويتية: "المطلوب من القوى السياسية من دون استثناء تسهيل مهمة الرئيس المكلف، وعدم اثقالها بشروط ومطالب تعجيزية، بهدف تذليل كل العقبات أمام ولادة الحكومة والانطلاق نحو لبنان الجديد، على ان يعتمد في المقابل مبدأ وحدة المعايير في عملية اختيار الوزراء وتوزيع الحقائب على قاعدة العدالة والمساواة، بما يجمع المكونات السياسية الأساسية في بوتقة حكومية موحدة تخرج لبنان من العتمة إلى الضوء".
وقال رداً على سؤال حول الإشكالية المتمثلة بإبقاء حقيبة المالية في عهدة حركة "أمل": "من الطبيعي ان يتمثّل الثنائي الشيعي في الحكومة. إلا انه سبق للرئيس السابق للحزب التقّدمي الاشتراكي وليد حنبلاط ومن خلفه اللقاء الديمقراطي، التأكيد على ضرورة المداورة في توزيع الحقائب الوزارية، خصوصاً ان اتفاق الطائف لم ينصّ لا صراحة ولا بين السطور على تثبيت حقائب وزارية لمذهب معين أو طائفة معينة من دون المذاهب والطوائف الأخرى".