“وزير البيئة” يدشن أعمال المؤتمر الدولي الأول للعواصف الغبارية والرملية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
د. غلام: لدينا في المملكة إستراتيجية شاملة للحد من العواصف الغباية والرملية
نعمل على تقليل العواصف من خلال جلب آخر التقنيات لرصد الغبار في المناخ وتأثيراته الصحية
د. فقيه: المملكة اتخذت خطوات مهمة للحد من آثار العواصف ومنها السعودية الخضراء
ممثل المنظمة العالمية للأرصاد: المملكة شريك قوي في معالجة ظواهر الغبار والانبعاثات الغازية
عوض مانع القحطاني – “الجزيرة”
تصوير – تهامي عبدالرحيم
دشَّن معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي أمس الثلاثاء، أعمال المؤتمر الدولي الأول للعواصف الغبارية والرملية، بمشاركة رفيعة المستوى من قيادات وممثلي منظمات عالمية وأكثر من 200 باحث وخبير متخصص من الجهات المعنية.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد المشرف على المراكز الإقليمية الدكتور أيمن بن سالم غلام في الكلمة الافتتاحية للمؤتمر أن المؤتمر يهدف إلى إيجاد فرص التعاون العلمي والدولي في مجال أبحاث العواصف الرملية والغبارية وفي مجالات الرصد والنمذجة والأثر، إضافة إلى تبادل الخبرات والتعاون في مجابهة العواصف الغبارية وتقليل الآثار الناجمة عنها وبحث مصادر الغبار، كما يهدف لاستعراض آخر التقنيات والأبحاث في مجال العواصف الرملية والغبارية على المستوى الدولي، مصادر تكوين هباء الغبار، تفاعل الغبار والمناخ، التأثيرات الصحية وإستراتيجيات التخفيف، المراقبة والنمذجة التنبؤية، التأثيرات على الاقتصاد والبنية التحتية ونقل وترسيب الغبار.
وقال: لقد تم إنشاء مركز لرصد العواصف الغبارية والرملية في المملكة من خلال وضع إستراتيجية شاملة ودورة لمستقبلي للدول المشاركة ودول الجوار من خلال البحوث والدراسات التي يقوم بها المركز، واليوم نحن نسعد بتنظيم هذا المؤتمر الدولي للعواصف الغبارية والرملية وحضور نخبة من الباحثين والمنظمات العالمية المعنية بدراسة هذه الظواهر.
وأضاف أن دراسة العوائق الترابية وإيجاد الحلول لها سيتم من خلال هذا المؤتمر العالمي الذي يعوّل عليه كثيراً في وضع العديد من التصورات والحلول المقترحة التي ستساهم في تخفيف هذه الآثار.
وأشاد د. سالم بالقرار السليم الذي اتخذته المملكة من خلال مبادرة ولي العهد للسعودية الخضراء، مشيراً إلى أن ورش العمل وجلسات المؤتمر تتعرض لأمور معقدة ولا بد من العمل على حل هذه المشكلة.
كلمة وزارة الزراعة
وعقب ذلك ألقى د. أسامة فقيه وكيل وزارة الزراعة والبيئة كلمة قال فيها: إن حجم التحديات لمعالجة هذه الظواهر ومعالجة العواصف الغبارية والرملية والجفاف تعتبر مواضيع هامة لابد أن يلتفت لها العالم وأن يكون هناك تنسيق ودراسات معمقة بين هذه الدول التي تتعرض للغبار.
وأشار إلى أن المملكة عملت على حماية البيئة واتخذت العديد من الخطوات المهمة منها مبادرة ولي العهد السعودية الخضراء وإنشاء مراكز بحثية تهتم بهذه الجوانب وإطلاق العديد من المبادرات التي تعزز حماية قضايا البيئة والأنظمة البيئية في المملكة.. ووضع العديد من البرامج العلمية ومنها مركز الأبحاث العلمية للعواصف الرملية.
وأكد أن هناك مؤتمراً قادماً سيكون في شهر يوليو 2024 عن الحد من التصحر وسيسهم هذا المؤتمر في معالجة كثير من القضايا والحفاظ على البيئة وزيادة حجمها.
وبيّن أن هذا المؤتمر سوف يتطرق إلى الآثار السلبية من الانبعاثات التي تحصل عند الدول وتؤثِّر على الزراعة والاقتصاد وستجعل الدول تتكاتف وتعمل مع بعض للحد منها.
اقرأ أيضاًالمجتمع“زين السعودية” تحقق أعلى إيرادات في تاريخها بلغت 9.9 مليار
ممثلة المنظمة العالمية للأرصاد
بعد ذلك ألقت ممثلة المنظمة العالمية للأرصاد كلمة أثنت على دور المملكة وما تقوم به من جهود لحل مشاكل الغازات في الفضاء والحد منها.. موضحة أن العواصف والاحتباس الحراري تشكل حبساً للدول ولا بد من التعاون للحد منها.. ونحن نعمل مع المملكة ونتطلع إلى تنظيمات وتوصيات من خلال هذا المؤتمر المهم خصوصاً أن المملكة تعتبر من أكبر الداعمين والذين يهتمون بهذه الجوانب، مشيدة بدور المملكة في اتخاذ العديد من الخطوات المهمة للحد من العواصف الترابية وتأثيرها على الصحة العامة والزراعة.
ممثل الأمم المتحدة لمكافحة التصحر
وقد ألقى ممثّل الأمم المتحدة لمكافحة التصحر د. فراس زيادة كلمة أشاد بتنظيم هذا المؤتمر في المملكة وجلساته وورش العمل التي عقدت فيه. وقال إنها ستكون نبراساً للتعاون فيما بين الدول، موضحاً أن العواصف الرملية تؤثّر على ما يقارب عن 150 دولة حول العالم ولا بد من رفع التشجير والغطاء النباتي لأن الغبار يؤثّر على المزارعين والصحة العامة وحياة الناس، كذلك لا بد من رفع الوعي وتقوية التعاون وتعزّز لحمتنا للحد من هذه المخاطر من العواصف العابرة.
المدير التنفيذي للتحذيرات
وقد ألقى المدير التنفيذي للتحذيرات بالمركز الوطني للأرصاد الأستاذ جمعان بن سعد القحطاني كلمة رحب فيها بجميع المشاركين والباحثين في هذا المؤتمر المهم، مشيراً إلى أن الجميع يتطلع لاتخاذ تدابير عاجلة ويجعل دول المنطقة آمنة من هذه العواصف الترابية من خلال التنسيق وتجنيب الآثار وتطوير الأجهزة ومعدات الرصد وتشجيع الأبحاث في الجامعات.
وكشف القحطاني أنه في عام 2023 انخفضت نسبة الغبار في المملكة إلى 72 % نتيجة العديد من الخطوات التي اتخذتها المملكة والعديد من المبادرات وزيادة الغطاء النباتي ومنع الاحتطاب.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الغباریة والرملیة هذا المؤتمر العدید من من خلال للحد من
إقرأ أيضاً:
تصاعد الصراعات في مسلسل “العتاولة 2” خلال رمضان
متابعة بتجــرد: بعد النجاح الكبير الذي واكب الموسم الأول وتصدر نسب المُشاهدة، يعود الصراع بين “نصار”، و”خضر”، و”عيسي” مرة أخرى بصورة أكثر شراسة وقوه في مُسلسل “العتاولة 2” الذي يظهر هذا العام بمُشاركة لافته ومُميزة في الإنتاج من جانب الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية، والذي يُعرض على “شاهد” خلال شهر رمضان، حيث يُحاول كل طرف أن ينتصر بطريقته ويُطبق نظريته مما يُكسب العمل نكهة خاصة.
مُسلسل “العتاولة 2” بطولة أحمد السقا، طارق لطفي، باسم سمرة، زينة، فيفي عبده، نسرين أمين، مُصطفى أبو سريع، هُدي الإتربي، ثراء جبيل، مريم الجندي، أحمد كشك، مي القاضي، زينب العبد وآخرين… ومن تأليف مُصطفي جمال هاشم، وإخراج أحمد خالد موسى، وإنتاج سيدرز آرت برودكشين.
أحمد السقا…
يقول أحمد السقا أن مُسلسل “العتاولة” له خصوصية شديدة وارتبط به الجمهور بصورة لافته وأصبحت شخصيات أبطاله محط اهتمام ومُتابعة من الجمهور المصري والعربي، وأشار إلي أن “العتاولة 2” بذل فيه فريق العمل مجهود مُضاعف حيث مثَل النجاح الطاغي للموسم الأول سلاح ذو حدين فالجمهور ينتظر الأفضل وفي الوقت ذاته يبحث عن الشخصيات التي تعلق بها، وقال أن “نصار” يمر بلحظات قوة وأوقات ضعف مما يُظهر الجوانب الطبيعية في نفوس البشر وهو ما جعل الشخصية تترسخ في أذهان المُشاهدين. وأشار السقا إلى سعادته باستمرار التعاون مع المُخرج أحمد خالد موسى الذي نجح في تقديم عمل درامي مُتكامل، مأكداً استمرار الصراع بين أبطال العمل في خضم الكثير من الخطوط الدرامية الجديدة التي ستُمثل مفاجأت كبيرة.
طارق لطفي…
من زاويته، أشار الفنان طارق لطفي إلي أن شخصية “خضر” بصورتها التي تابعها المُشاهدون في الموسم الأول هي نتاج أفكار ومُناقشات بينه وبين المُخرج أحمد خالد موسى حتي مرحلة ما قبل التصوير بأيام قليلة، ونحن مثلا استقرينا على فكرة الحلاقة التامة للشعر حيث وجدنا أن الشكل الحالي هو الأنسب للشخصية، وقال أن تقديم الشخصيات الشعبية يحتاج لاستعدادات خاصة جداً واكتساب مهارات مُختلفة في الحركة ولُغة الجسد وطريقة الحوار، وجميعها عوامل تمنح الشخصية مصداقية لدى المُشاهد.
وعن مدي تقبل الجمهور لشخصيته التي تتمتع بحيز كبير من الشر، قال طارق لُطفي أن هناك حرص على البناء الدرامي للشخصية مما أوضح أن هُناك مُبررات لبعض التصرفات التي قام بها، مع ضرورة الحرص على ألا يقع المُشاهد في حب التأثر بالشخصية والإقتداء بها، وأوضح طارق لطُفي أن سقف التوقعات لدى الجمهور كبير جداً وهو بالتأكيد يُحمّل كل فريق العمل ضغطاً نفسياً.
وشدد لطفي على ثقته الكبيرة في المخرج أحمد خالد موسى، حيث تواكب أول عمل درامي له كمخرج مع أول بطولة مُطلقة لطارق لطفي كممثل، مما أسفر عن كيمياء فنية ومساحة كبيرة من الصدق في التعامل، وأكد طارق لُطفي أن العرض عبر شاشة MBC مصر في رمضان يُمثل قيمة مُضافة لأي عمل لأنه يُتيح الوصول لقطاعات كبيرة جداً من المُشاهدين في مصر والعالم العربي.
باسم سمرة…
من جانبه أشار باسم سمرة إلى أن الوصول لشخصية مميزة تحظى بقبول كبير لدي المُشاهدين مثل “عيسي الوزان”، يعود لعوامل مُختلفة منها اجتهاده الشخصي ورؤية المُخرج والفريق الفني عموماً ودعم شركة الإنتاج، وعن تأثير الدراما في تغيير الأفكار والقوانين قال أن ذلك حدث كثيراً في الماضي وجزء من دور الدراما أن تُناقش الأفكار المُختلفة وتنسج من الواقع قصص مُتنوعة، وفي كثير من الأحيان يكون الواقع أكثر قسوة مما يُقدم على الشاشة. وأوضح باسم سمرة أن من مزايا مُسلسل العتاولة أنه منح فرص كبيرة لمواهب شابة وأتاح لها مساحات ووضعها في أول طريق النجومية، وقال أنه يثق جداً في العمل مع السقا وطارق لطفي، وأن كواليس العمل معهما كانت مُمتعة جداً وهناك تناغم كبير وتفاهم امام الكاميرا.
وحول كلمة “يلا بينا” التي لازمته في الموسم الأول وكانت من سمات الشخصية أشار باسم إلي أنها نتاج أفكار مُشتركة بينه وبين المُخرج، وأكد أنها مُستمرة بصورة مُختلفة في الموسم الثاني.
فيفي عبده…
من جانب أخر قالت الفنانة فيفي عبده التي انضمت إلى الموسم الثاني من “العتاولة 2” إلى أنها قبل كل شيء هي المُشاهدين الدائمين والمُتابعين لكل ما يُقدم عبر شاشة MBC مصر، وهي محظوظة بتقديم عدد كبير من الأعمال الدرامية والبرامج عبر شاشتها خلال السنوات الماضية وجميعها نالت قسط كبير من النجاح. وأضافت فيفي عبده أنها فوجئت بترشيح المُخرج لها للمُشاركة في الموسم الثاني حيث كانت تُتابع الموسم الأول كُمشاهدة مستمتعة بالأحداث. وقالت أنها تؤدي في هذا الموسم شخصية “شديدة الكتعة” وهي شخصية مؤثرة في الأحداث وأن الخط الدرامي الخاص بها سيجد تفاعلاً كبيراً من المُشاهدين وخاصة أنه يتقاطع مع أغلب الأبطال، وستتفجر من خلالها الكثير من المُفاجأت في الأحداث، مشيرةً إلى أن المُسلسل أصبح علامة مُميزة وارتبط به الجمهور، لذا فهي على قناعه من أن هذا الموسم سيحقق نجاح فني وجماهيري يفوق حتى نجاح الموسم الأول.
هُدى الاتربي…
عبرت هدى الاتربي عن سعادتها الكبيرة بنجاح الموسم الأول وتعلق الجمهور بشخصية “دينا”، وأضافت أنه كثيرا ما كان الجمهور يُناديها باسم الشخصية بعد العرض في رمضان الماضي، موضحةً أن طبيعة الأحداث في الموسم الثاني تضيف للشخصية أعماق درامية مُختلفة وتتقاطع مع شخصيات كثيرة وتتعرض لمواقف مُختلفة تجعل المُشاهد يتعاطف معها أحياناً ويرفضها في مواقف أخري. من جانب آخر أشارت هدى الاتربي إلى أن سلاح الأنوثة الذي استخدمته في الموسم الأول مُستمر معها بصور وأشكال مُختلفة خلال الموسم الثاني، موضحةً أن طبيعة الشخصية مُستمدة بالأساس من الكتابة والتعامل مع المخرج ورؤيته في تحويل ملامح الشخصية المرسومة إلى واقع حقيقي. وختمت هدى الاتربي موضحةً أنه بعد نجاح الموسم الأول سافرت إلى امريكا وشاركت في ورشة تدريب للتمثيل مُتخصصة في كيفية خلق الشخصيات الدرامية، وهو ما أفادها بشكل كبير في تطوير أدواتها، وتتمنى أن يزداد تعلق الجمهور بها في الموسم الثاني وتُحقق المزيد من النجاح في هذا المُسلسل وفي خطواتها الدرامية المُقبلة.
مُصطفى أبو سريع…
وفي إطلاله كوميدية سريعة يقول الفنان مُصطفى ابو سريع أنه يعتبر نفسه جزءاً من عائلة MBC حيث قدم على شاشتها في السنوات الأخيرة أغلب أعماله الدرامية والبرامجية، وقال أن النجاح رزق من عند الله، ومُسلسل العتاولة سُخرت له كل عوامل النجاح ولذلك حظي بحفاوة جماهيرية حافلة. وأعرب مُصطفى أبو سريع عن سعادته كإبن لمدينة الاسكندرية بتصوير الموسم الأول والثاني في هذه المدينة الساحلية الجميلة، وقال أن هناك عشرات المواهب في المُدن المُختلفة خارج القاهرة تنتظر فرص مُناسبة، وأشار أبو سريع إلى أن شخصية “عاطف” تحمل أبعاد درامية مُختلفة ومشاعر مُتناقضة فقد كان مُشتتاً بين الحب وبين الرضوخ للضغوط من جانب عيسي الوزان، وفي الموسم الثاني تحدث الكثير من المُفارقات التي تدفع الشخصية لفتح أبواب درامية جديدة ونسج خيوط درامية متنوعة. وختم مُصطفى أبو سريع بالتأكيد على أن سر نجاح العتاولة هو الحب بين أفراد الفريق، إلى جانب الأمانة والثقة المُتبادلة بين من هم خلف الكاميرا، والذين يحرصون على إظهار كل المُمثلين في أفضل صورة.
الكاتب مصطفى جمال هاشم…
قال مؤلف الموسم الثاني من “العتاولة 2” مصطفى جمال، أن فكرة كتابته لهذا الموسم تعود للمخرج أحمد خالد الذي طلب منه أن يكتبه على الرغم من أن الموسم الأول كان لكاتب أخر. وأضاف أن قيام كاتب بكتابة موسم جديد من مُسلسل ناجح هو أمر في منتهى الصعوبة إذ يقع على عاتقه مهمه الحفاظ على النجاح الذي تحقق وإضافة عناصر ومحاور أخرى وشخصيات تُحقق نجاحاً أكبر. وأوضح مصطفى جمال هاشم أنه هناك علاقة صداقة كبيرة ومُمتدة مع المُخرج أحمد خالد وكان بيننا مشاريع وأفكار كثيرة قبل هذا العمل، متمنياً أن يُحقق الموسم الثاني النجاح المُستحق والذي يعكس المجهود الكبير الذي بذله كل فريق العمل.
المخرج أحمد خالد موسى…
أوضح المخرج أحمد خالد موسي أنه متيّم بالاسكندرية وكان يعتزم تقديم عمل في ضواحيها منذ عدة سنوات، ووجد ضالته أخيراً في فكرة العتاولة وأجواء شوارع الاسكندرية. وأضاف موسى أن حماسة ودعم الشركة المُنتجة ساعد بشكل كبير في خروج العمل بأفضل صورة، داعياً المُشاهدين للتعامل مع “العتاولة 2” على أنه مُسلسل جديد ويحمل فقط روح الموسم الأول، فذلك كان شعاره طوال الوقت في التحضير والتصوير. وأشار موسى إلى أنه يري أن كل حلقة هي تحدَ جديد وتحمل رؤية، وهناك الكثير من الأحداث الجديدة والشخصيات التي انضمت إلى هذا الجزء، بالإضافة إلى الخطوط الدرامية الجديدة التي تضيف مُتعه كبيرة للمُشاهد. وختم أحمد خالد موسى مشدداً على الثقة التي تولدت بينه وبين نجوم العمل والممثلين، وذلك من خلال نقاشات مُستمرة وتسخير كل إمكانيات فريق العمل للخروج بأفضل نتيجة، وهو ما أسفر عن تغيير بعض الأشكال أو ابتكار بعض “اللازمات” التي تُضيف أبعاداً درامية للشخصيات وتمنحها المزيد من البريق، متمنياً أن يحقق هذا الموسم نجاحاً أكبر من نجاح الموسم السابق.
يُعرض مُسلسل “العتاولة 2″، في رمضان على “شاهد”.