رسميا .. رامز جلال يكشف عن اسم برنامجه الجديد رمضان 2024
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
نشر الفنان رامز جلال عبر صفحته الرسمية علي موقع الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام ، بوستر برنامجه الجديد “ رامز جاب من الآخر ”.
وعلق علي الصورة قائلًا : بسم الله توكلنا علي الله واللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصاحبه وسلم، وربنا يتمها علي خير ويكملها بالستر ورمضان كريم وكل سنه وانتوا طيبين.
كان اخر اعمال رامز جلال هو فيلم “ اخي فوق الشجرة ” والذي عرض في السينمات منذ ما يقرب من العام .
أخي فوق الشجرة” بطولة رامز جلال، إضافة إلى كل من الفنانين نسرين طافش وتارا عماد، ومحمد ثروت، وحمدى الميرغنى، وتأليف لؤى السيد، والفيلم من إخراج محمود كريم.
وتدور أحداث فيلم رامز جلال الجديد، حول شاب انطوائي يعيش حياة صحية منظمة، ولكن دخول توأمه بهاء الذي لم يكن يعلم بوجوده حياته يقلبها رأسا على عقب فى إطار من الكوميديا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامز جلال اعمال رامز جلال الفنان رامز جلال رمضان 2024 رامز جلال
إقرأ أيضاً:
هل الحج يُسقط الصلوات الفائتة؟.. الإفتاء تحذر من هذا الأمر
أوضحت دار الإفتاء المصرية موقفها من سؤال يتردد كثيرًا بين المسلمين، وهو: هل أداء مناسك الحج يكفي عن قضاء الصلوات الفائتة؟ إذ يعتقد البعض أن الحج بمجرد إتمامه يُسقط عن المسلم ما فاته من صلوات، وهو ما حرصت دار الإفتاء على توضيحه لتيسير الفهم الصحيح لأحكام الدين.
وفي هذا السياق، أجاب الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «من حج فلم يرفث ولم يفسق، رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه»، موضحًا من خلاله المقصود من هذا الحديث النبوي الشريف.
وأضاف «عبدالسميع» في مقطع فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية على قناتها الرسمية بموقع «يوتيوب»، أن قول النبي يعني أن الحاج بدأ حياة جديدة، وهذا يلزمه به المحافظة على صلواته وأن يؤديها تامة.
وأكد أمين الفتوى أن الصلوات لا تمحى بأداء الحج، ولكن يجب على الحاج أن يقضي ويتم ما عليه من صلوات؛ حتى يكتب الله له الفوز والنجاة.
فضل الدعاء بين الأذان والإقامةأشارت دار الإفتاء المصرية إلى أن من الأوقات التي يُستحب فيها الدعاء ويُرجى فيها القبول، ما بين الأذان والإقامة، مستندة إلى ما رواه أنس بن مالك رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الدُّعَاءُ لَا يُرَدُّ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ»؛ وهو حديث حسنه الإمام الترمذي في "سننه".
وفي ردها على سؤال حول فضل الدعاء بين الأذان والإقامة، نقلت دار الإفتاء ما ذكره الإمام العمراني في كتابه "البيان"، حيث قال: "يُستحب الدعاء بين الأذان والإقامة لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «الدعاء لا يُرد بين الأذان والإقامة، فادعوا»". وبيّن أن هذا الموضع من مواطن إجابة الدعاء سواء في المسجد أو خارجه.
كما ورد أن الدعاء بعد أذان الظهر يُعد من الأوقات المستجابة، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يواظب عليه ويوصي به، نظرًا لما فيه من أجر عظيم. فالدعاء بعد الظهر من العبادات التي تقرب العبد إلى ربه، وتفتح له أبواب الرحمة والمغفرة، وتُذهب الهموم، وتُقضى به الحاجات، وتستغفر له الملائكة ما دام في مصلاه، مما يجعله من أعظم الأوقات التي يُغتنم فيها الدعاء.