القائم بأعمال وزير الخارجية الصومالي يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
التقى وزير الدولة الصومالي القائم بأعمال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بجمهورية الصومال الفيدرالية، محمد علي عمراليوم، أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، بحضور السفير إلياس شيخ عمر أبو بكر سفير جمهورية الصومال الفيدرالية لدى مصر والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، وذلك خلال الزيارة التي يقوم بها الوزير الصومالي إلى القاهرة للمشاركة في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري الدورة العادية(161) المقرر انطلاقها غدا بمقر جامعة الدول العربية.
وقال السفير إلياس شيخ عمر أبو بكر سفير جمهورية الصومال الفيدرالية لدى مصر والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، في تصريح له اليوم ، ان اللقاء تناول التحضيرات الجارية لعقد الاجتماع الوزاري غدا ، وكذلك تطورات الأوضاع في الصومال وجهود جامعة الدول العربية لتقديم الدعم لجمهورية الصومال الفيدرالية في مواجهة انتهاكات اثيوبيا لسيادة الصومال على أراضيه .
وقال ان الوزير الصومالي ثمن خلال اللقاء الدعم العربي الكبير الذي تقدمه الجامعة العربية للصومال وآخرها الزيارة التي قام بها وفد رفيع المستوى إلى مقديشيو مؤخرا والتقى خلالها رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية.
وأعرب عن أمله في تقديم مزيد من الدعم العربي للصومال خلال المرحلة المقبلة، للتصدي للتدخلات الإثيوبية وتعزيز الموقف الصومالي الرافض للاتفاق الباطل بين اثيوبيا وأرض الصومال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط ابو الغيط الصومال جامعة الدول العربیة الصومال الفیدرالیة
إقرأ أيضاً:
الجزائر ترفض استقبال رعايا تريد فرنسا ترحيلهم
رفضت الجزائر، اليوم الاثنين، استقبال ستين من رعاياها تريد السلطات الفرنسية ترحيلهم.
كانت فرنسا سلمت القائمة، قبل بضعة أيام، إلى سفارة الجزائر في باريس.
وأورد بيان أصدرته وزارة الخارجية الجزائرية أن الجزائر "تؤكد رفضها القاطع للغة التهديد والوعيد والمهل. وتعترض على المقاربة الانتقائية التي تنتهجها فرنسا إزاء الاتفاقيات الثنائية والدولية التي تربط البلدين".
وقالت الوزارة، في البيان، إن الأمين العام للوزارة استقبل، اليوم الاثنين، القائم بأعمال سفارة فرنسا في الجزائر. وأوضح البيان أن هذا اللقاء جاء "تبعا للمقابلة التي خص بها القائم بأعمال سفارة الجزائر في فرنسا يوم 14 مارس الجاري، وهي المقابلة التي تسلم خلالها قائمة بأسماء الجزائريين الذين صدرت في حقهم قرارات إبعاد من التراب الفرنسي".