شيفروليه تكشف عن ترافيرس 2024 العملاقة.. صور سيارات
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
سيارات، شيفروليه تكشف عن ترافيرس 2024 العملاقة صور،تواصل شركة شيفروليه من تألقها بعدان كشفت خلال الايام القليلة الماضية، عن نسختها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شيفروليه تكشف عن ترافيرس 2024 العملاقة.. صور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تواصل شركة شيفروليه من تألقها بعدان كشفت خلال الايام القليلة الماضية، عن نسختها الجديدة ترافيرس موديل 2024، والتي تنتمي إلى فئة السيارات الرياضية المتعددة الاستخدام ذات المظهر العملاق، حيث تتمتع هذه النسخة بالعديد من القدرات القوية إلى جانب مساحتها الداخلية الرحبة والتي تتسع لـ 3 صفوف.
شيفروليه ترافيرس موديل 2024 شيفروليه تكشف عن " ترافيرس" 2024 العملاقةتعتمد السيارة شيفروليه ترافيرس موديل 2024 على عجلات ألومنيوم قياسها 22 بوصة، مع شبكات أمامية باللون الاسود، ذات فتحات متعددة المقاطع، بالاضافة إلى اقطاب ثنائية على جانبي السقف، مع واجهة أمامية تتسم بالقوة، حيث تضم مصابيح امامية حادة الشكل، واماكن للسحب باللون الاحمر المميز.
شيفروليه ترافيرس موديل 2024وتضم السيارة شيفروليه ترافيرس موديل 2024 شاشة داخيلة تعمل باللمس قياسها 17.7 بوصة، مع توافر شاحن لاسلكي، وعجلة قيادة متعددة الوظائف، ومكيف هواء اوتوماتيكي، مع باقة من اللمسات العصرية الداخلية، وحزمة من وسائل التحكم والرفاهية، بالاضافة إلى تقنينة الحماية والامان.
شيفروليه ترافيرس موديل 2024 القدرات الفنية للسيارة شيفروليه ترافيرس موديل 2024تعتمد السيارة شيفروليه ترافيرس موديل 2024 على محرك رباعي الاسطوانات سعة 2.5 لترًا "تيربو" يتمكنمن انتاج قوة إجمالية قدرها 315 حصانا، و 430 نيوتن/متر من العزم الاقصى للدوران، مع ناقل سرعات اوتوماتيمي، بينما تتوافر اصدارات الجيل الحالي بمحرك سداسي الاسطوانات سعة 3.6 لترًا، مع قوة اجمالية قدرها 310 حصانا، و 360 نيوتن/متر.
شيفروليه ترافيرس موديل 2024المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نقابة الصحفيين اليمنيين تكشف عن أكثر من 100 حالة انتهاك خلال 2024
قالت نقابة الصحفيين اليمنيين، الثلاثاء، إن الصحفيين يعانون ظروفا قاسية وسط تضاعف المخاطر المحدقة بالحريات الصحفية وتصاعد الانتهاكات بحق العاملين في الحقل الإعلامي والصحفي.
وكشفت النقابة في تقريرها السنوي الذي صدر اليوم إنها رصدت 101 حالة انتهاك طالت الحريات الصحافية منذ مطلع العام 2024م حتى 31 كانون الأول/ ديسمبر الفائت طالت صحفيين ومصورين ووسائل إعلام ومقار إعلامية وممتلكات صحفيين.
وتنوعت الانتهاكات وفقا للنقابة ما بين حجز للحرية والتهديد والتحريض وحالات اعتداء على صحفيين وممتلكاتهم ومقار إعلامية وأخرى منع ومصادرة للمقتنيات الخاصة بمصورين وصحفيين فضلا عن الاعتقال في ظروف سيئة وإعدام صحفي مخفي منذ 2015، وحجب لوسائل إعلام وإيقاف رواتب ونشاطات نقابية.
واتهم التقرير جماعة الحوثي بالتورط في 44 بالمئة من إجمالي الانتهاكات، فيما ارتكبت الحكومة المعترف بها دوليا نحو 30 بالمئة والمجلس الانتقالي الجنوبي (المنادي بانفصال جنوب البلاد عن شماله) يتحمل المسؤولية عن 10 بالمئة من تلك الانتهاكات.
وقالت نقابة الصحفيين اليمنيين في تقريرها : لايزال هناك 6 صحفيين مختطفين لدى جماعة الحوثي والمجلس الانتقالي الجنوبي منهم 4 مختطفين لدى الحوثيين هم وحيد الصوفي المخفي قسرا منذ إبريل 2015م ونبيل السداوي المختطف منذ 2015 رغم حكم المحكمة بإطلاق سراحه والاكتفاء بالفترة التي قضاها في السجن، وفهد الارحبي المختطف منذ أغسطس 2023 ومحمد المياحي المختطف منذ 21سبتمبر من العام الماضي، إضافة إلى اثنين صحفيين مختطفين لدى المجلس الانتقالي بعدن هما أحمد ماهر الذي حكمت المحكمة بإطلاق سراحه وناصح شاكر المختفي منذ نوفمبر من العام 2023م".
وأشارت النقابة اليمنية إلى أن السلطات المتعددة في اليمن تمارس رقابة وترصد للصحفيين لما يكتبون، وتلحق بهم الأذى بسبب مواقفهم وتتهمهم السلطات المتعددة بالخيانة والعمالة بسبب أراءهم ومواقفهم والوسائل التي يعملون لها.
وتابعت إن الأجهزة الأمنية والمخابراتية تتدخل في مواجهة مع الصحفيين لتكميم الأصوات وتضييق مساحة عمل الصحفيين ووسائل الإعلام، في وقت تبرر كل السلطات المتعددة انتهاكاتها للصحفيين لخدمة نشاطها للطرف الأخر في الصراع.
وبحسب التقرير فإن التضييقيات الأمنية جعلت مناطق سيطرت الحوثي غير مهيأة للعمل الصحفي، والحال نفسه في مدينة عدن، حيث مقر الحكومة المعترف بها، التي تمارس الأجهزة التابعة للمجلس الانتقالي الشريك في الحكومة التضييق على علي حرية العمل الصحفي والنشاط النقابي.
وذكر التقرير أيضا أن الصحفيين المعتقلون يعيشون ظروف اعتقال قاسية وتعسفية، وغير قانونية ويحرمون من الرعاية الصحية ويتعرضون للتعذيب دون حماية قانونية.
نقابة الصحفيين طالبت "كافة السلطات المختلفة لإطلاق سراح الصحفيين المعتقلين وتخفيف القيود المفروضة علي العمل الصحفي في صنعاء وعدن ومارب وحضرموت وتعز (شمال وجنوب وشرق) وغيرها من المحافظات".
كما جدد النقابة مطالبتها للحكومة الشرعية المعترف بها دوليا العمل على استعادة مقر النقابة بعدن المسيطر عليه من قبل شريك في الحكومة هو المجلس الانتقالي الجنوبي وإنهاء القيود المفروضة على العمل الصحفي والنقابي في عدن واستعادة مقر وسائل الإعلام الرسمية المستولى عليها من قبل المجلس الانتقالي.
وفي كانون أول/ ديسمبر الفائت، دانت نقابة الصحفيين إعدام الصحفي المخفي قسريا لدى تنظيم القاعدة، محمد المقري، والذي كان يعمل مراسلا لقناة "اليمن اليوم" ( فضائية محلية تابعة لحزب المؤتمر الشعبي العام) في محافظة حضرموت شرقي البلاد، وذلك عقب إعلان التنظيم تنفيذ حكم الإعدام بحقه مع عدد أخر بتهمة التجسس.
وكان المقري اختطف في 12 تشرين الأول/ أكتوبر 2015 أثناء تغطيته مسيرة تطالب برحيل تنظيم القاعدة حينها من مدينة المكلا، عاصمة حضرموت، إبان سيطرته عليها والتي استمرت حتى أوساط 2016.