بعد أشهر من إطلاق سراحها من جانب الفصائل الفسلطينية، خرجت الإسرائيلية مايا ريجيف، تنتقد حكومة دولة الاحتلال الإسرائيلي، خلال كلمة لها بالكنيست الإسرائيلي في مؤتمر بمناسبة يوم المرأة، على خلفية استمرار أزمة الرهائن الفلسطينيين لدى الفصائل الفلسطينية.

ودعت «مايا» في حديثها الذي نشرته صحيفة «يديعوت أحرنوت» الإسرائيلية، دولة الاحتلال الإسرائيلي إلى العمل على إعادة الأسرى الإسرائيليين من قطاع غزة المحاصر، قائلة: «أحد أصدقائي ما زال هناك؟ يجب إخراجهم.

. إنهم بحاجة إلى العودة إلى ديارهم». 

خيبة أمل تجاه حكومة الاحتلال

وأعربت مايا، عن خيبة أمل تجاه الحكومة الإسرائيلية، قائلة: «هؤلاء النساء اللاتي وضعن ثقتهن فيك، وفي الكنيست وفي حكومتنا، وفي كل يوم يمر، يشعرن بخيبة أمل مرة أخرى». 

وأضافت المحتجزة الإسرائيلية: «يجب على كل وزير في هذه الحكومة وكل عضو في الحكومة أن يتخيل أن ابنته محتجزة ماذا ستفعل لإخراجها؟»،

قصة المحتجزة الإسرائيلية

وعادت مايا ريجيف إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي في الجولة الثانية من صفقة تبادل المحتجزين مع 12 مستوطناً إسرائيلياً آخرين - ثمانية أطفال وأربع نساء -، بالإضافة إلى 4 أجانب.

وانضم  إيتاي ريحيف، شقيق «مايا» إليها في الجولة السادسة من صفقة تبادل المحتجزين، ونظرًا لحالتها الطبية  تم تحويلها إلى مستشفى سوروكا في بئر السبع، حيث أجريت عملية جراحية لها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المحتجزة الإسرائيلية مايا ريجيف مايا ريجيف المحتجزة الإسرائيلية مايا دولة الاحتلال الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

الحكومة العراقية تعقد اجتماعًا أمنيًا طارئًا بعد التهديدات الإسرائيلية

أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم، أن الرسالة التي أرسلها الكيان الصهيوني إلى مجلس الأمن الدولي، تمثل ذريعة وحجة للاعتداء على العراق.

وأشار السوداني، إلى أن إسرائيل تهدف لتحقيق مساعي الكيان المستمرة نحو توسعة الحرب في المنطقة.

وشدد رئيس الوزراء العراقي، على أن العراق يرفض هذه التهديدات، وأن قرار الحرب والسلم هو قرار بيد الدولة العراقية، وغير مسموح لأي طرف بأن يصادر هذا الحق، لافتا إلى رفض العراق الدخول في الحرب، مع الثبات على الموقف المبدئي بإنهائها، والسعي لإغاثة الشعبين الفلسطيني واللبناني.


ووجه رئيس مجلس الوزراء بعقد اجتماع طارئ  للمجلس الوزاري للأمن الوطني، لمتابعة التطورات وتأكيد الموقف العراقي.

وفي إطار الدعم الرسمي والشعبي لأهالي غزة ولبنان، ومن أجل توفير المواد الإغاثية اللازمة لهم، في ظل ما يتعرضون له من ظروف قاسية، وضمن منهج الحكومة في تشجيع العمل والمبادرات التطوعية صوت مجلس الوزراء بالموافقة على فتح باب التبرع بشكل طوعي أمام موظفي ومنتسبي الدولة العراقية كافة، وذلك باستقطاع نسبة (1) بالمائة، من الراتب والمخصصات، والراتب التقاعدي، لمن يرغب منهم، ويودع المبلغ في حسابات دعم غزة ولبنان بالتساوي، أو وفق الأولويات التي يحددها رئيس مجلس الوزراء، على أن ينفذ هذا القرار ابتداء من تاريخ الأول من ديسمبر 2024.

مقالات مشابهة

  • باحث سياسي: مفاوضات إنهاء الحرب خارج قاموس الحكومة الإسرائيلية المتطرفة
  • عمرو خليل: العنصرية محفز رئيسي لتحركات الحكومة الإسرائيلية اليمينية
  • الرئاسة الفلسطينية ترفض المقترح الإسرائيلي لتوزيع المساعدات في غزة
  • المدعية العامة الإسرائيلية تشعل الأجواء الداخلية في حكومة نتنياهو.. ماذا حدث؟
  • الحكومة الإسرائيلية تقر: لا نستطيع تأمين المساعدات إلى غزة
  • الحكومة العراقية تعقد اجتماعًا أمنيًا طارئًا بعد التهديدات الإسرائيلية
  • حكومة الإمارات تنظّم برنامجاً لتطوير قدرات القيادات المالية في أوزبكستان
  • حول الاستهدافات الإسرائيلية في بيروت.. ماذا كشفت غرفة إدارة الكوارث؟
  • جزء فقط.. نتانياهو يعلن ماذا فعلت الضربة الإسرائيلية في إيران
  • ماذا تعرف عن المبعوث الأمريكي في لبنان؟.. يحمل الجنسية الإسرائيلية