5 عادات خاطئة تتسبب في حرق الملابس أثناء الكي
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
يعاني الكثيرون من احتراق الملابس أثناء كيها، وتعتبر من المشكلات المزعجة التي تعرضهم لخسائر، والتي غالبًا ما تحدث عند الاستعجال في الكي أثناء الصباح، دون الانتباه لبعض الأخطاء التي تُسبب تلف الملابس.
5 عادات خاطئة تسبب حرق الملابس أثناء الكيويستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه 5 عادات خاطئة تسبب حرق الملابس أثناء الكي، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها على مدار اليوم من هنـــــــــاـ
5 عادات خاطئة تسبب حرق الملابس أثناء الكي1-تجنبي كي الملابس الجافة: يجب كي الملابس الجافة حتى لا تحترق، فمن الضروري رش بعض المياه على الملابس حتى تعطيها مرونة تُسهل عملية الكي.
2-تجنبي تخزين المياه في المكواة: في حال استخدامك لمكواة بخار في كي الملابس، ينبغي عليك تفريغ المياه المتبقية فيها بعد انتهائك من الكي.
3-تجنبي تنظيف المكواة بالماء: لأن ذلك يُعرضها للتلف ويسبب التصاقها بالملابس،
4-تجنبي تغيير درجة الحرارة
لا تقومين بتغيير درجة حرارة المكواة عند كي الملابس ذات الأقمشة المختلطة، لأن ذلك يُعرضها للحرق والتلف، واحرصي على ضبط درجة الحرارة لتناسب أكثر الأقمشة حساسية في قطعة الملابس.
5-اعرفي نوع القماش
ينبغي عليك معرفة نوع القماش جيدًا، لأن هُناك بعض الأقمشة الخفيفة التي تتطلب أن تبرد المكواة لبعض الوقت قبل الكي، لذا ينبغي عليك ضبط درجة الحرارة حسب طبيعة كل نوع من أنواع القماش.
اقرأ أيضاًالمواد الغذائية: «السكر أصبح من «الممنوعات».. و مطالبات بـ«جهاز حماية المنتج»
احذر.. عادات خاطئة ترفع قيمة فاتورة الكهرباء
«صحتك تهمنا».. 7 عادات خاطئة تهدد صحة الكبد.. تجنَّبها فورًا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الملابس ملابس عادات خاطئة
إقرأ أيضاً:
أستاذ طب نفسي: أخطاء بعض الآباء والأمهات تتسبب في تطرف أبنائهم
قال الدكتور فتحي الشرقاوي، أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، إن هناك أهمية فهم الآباء لمراحل النمو النفسي لأبنائهم، موضحًا أن العديد من الأسر تواجه تحديات كبيرة في تربية أبنائهم في ظل التغيرات النفسية والسلوكية التي قد يمرون بها، متابعًا: “بعض الأبناء الذين كانوا متفوقين دراسيًا في البداية، قد يظهر عليهم تراجع في الأداء الدراسي”.
وأشار “الشرقاوي”، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، إلى أن هذا التراجع يمكن أن يكون ناتجًا عن اختلال التوازن بين اهتمامهم بالأنشطة الدينية مثل الصلاة والنوافل وبين واجباتهم الدراسية، موضحًا أنه في بعض الحالات، قد يؤدي الإفراط في الانشغال بالطاعات والنوافل إلى التأثير السلبي على وقت المذاكرة والنوم، مما يؤدي إلى تدهور الأداء الأكاديمي.
وحذر أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، من تراجع سلوك الأبناء الديني بشكل مفاجئ، قائلًا: “يبدأ بعض الشباب في الابتعاد عن الصلاة والأنشطة الدينية، وهو ما يعد نوعًا من التطرف السلبي”، مشددًا على أن هذا التغير في السلوك يمكن أن يكون نتيجة للضغوط النفسية أو لتأثيرات اجتماعية قد تؤثر على شبابنا في سن المراهقة، مؤكدًا أن بعض الآباء يرفضون الاعتراف بمشاكل أبنائهم أو يعجزون عن التعامل معها بشكل صحيح.
وتابع: “البعض يفضل منهم تجاهل هذه التغيرات خوفًا من فشلهم في التربية، في حين يظل آخرون في حالة من الوعي الكامل بالوضع، لكنهم لا يعرفون كيفية التصرف بشكل مناسب”، مؤكدًا أن الألعاب الإلكترونية أصبحت أحد العوامل المؤثرة بشكل كبير في سلوك الشباب، مشيرًا إلى أن البحث الأخير أظهر أن العديد من الشباب يقضون وقتًا طويلًا في اللعب على الإنترنت أو الأجهزة الإلكترونية، مما يؤدي إلى قلة تفاعلهم مع العائلة والمجتمع، ويؤثر سلبًا على حياتهم الاجتماعية والنفسية.