تحويلات مالية بالملايير تكشف شبكة متاجرين بالفواتير
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
زنقة 20 ا متابعة
كشفت تحريات بشأن تحويلات بنكية بين مقاولات، شبكة للاتجار في الفواتير.
وأفادت يومية الصباح في خبر لها، أن تتبع مراقبي الضرائب ملفـات بعض المقاولات المشـتـبـه فـي تـصـريحاتـهـا الجبائية مكن من رصد تحويلات مالية مشبوهة بين عدد من المقاولات بمبالغ مهمة، إذ أن حسابات بعض الشركات تستقبل تحويلات من مقاولات أخرى، ويتم في اليومين المواليين سحب جزء كبير من المبلغ المتوصل به وإعادة إيداعه مرة أخرى في حسابات الشركات التي صدرت عنها الأوامر بالتحويلات، ما أثار شكوكا لدى المراقبين، خاصة بعدما تبين أن هـذه التحويلات تهم تعاملات تجارية بين الشركات المعنية بها وفواتير تم تضمينها في التصاريح المقدمة لمصالح المديرية العامة للضرائب.
وأسفرت التحريات الأولية عن عدم وجود مبالغ الفواتير ضمن تصريحات عدد من المقاولات الصادرة عنها، ما يعني أن تلك الفواتير وهمية وتقدم لشركات أخرى قصد إدراجها ضمن تصريحاتها الجبائية للتهرب الضريبي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
بعد وفاة كيم ساي رون.. انسحاب الشركات من التعاون مع كيم سو هيون
في ظل تصاعد الجدل حول علاقته بالممثلة الراحلة كيم ساي رون، يواجه النجم الكوري الجنوبي كيم سو هيون أزمة حقيقية، حيث بدأت العديد من الشركات الكبرى في إنهاء عقودها الإعلانية معه، مما أثر على شعبيته بشكل ملحوظ.
توفيت كيم ساي رون الشهر الماضي عن عمر يناهز 24 عامًا، وسط تكهنات حول انتحارها بسبب ضغوط نفسية، وبعد وفاتها، انتشرت مزاعم عن وجود علاقة سابقة بينها وبين كيم سو هيون، زُعم أنها بدأت عندما كانت قاصرًا، مما أثار جدلاً واسعًا في الأوساط الإعلامية والجماهيرية.
في البداية، نفت وكالة كيم سو هيون Gold Medalist هذه الادعاءات، لكنها لاحقًا أصدرت بيانًا رسميًا يعترف بعلاقتهما، مؤكدة أنها بدأت بعد بلوغها السن القانوني، ومع ذلك، لم يمنع هذا البيان الشركات الكبرى من اتخاذ قرارات صارمة، حيث أعلنت كل من برادا Prada ودينتو Dinto إلغاء تعاقداتهما الإعلانية معه، في خطوة تعكس تداعيات الأزمة على صورته العامة.
إلى جانب ذلك، قامت علامات تجارية أخرى مثل Eider وHomeplus بحذف صوره من حملاتها الترويجية، فيما لا تزال بعض الشركات تتريث قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن استمرار التعاون معه.
يأتي هذا في وقت يواجه فيه كيم سو هيون ضغوطًا جماهيرية كبيرة، حيث انتقد الجمهور صمته وتأخره في تقديم أي اعتذار علني، مما يزيد من الجدل حول مستقبله المهني.