مصدر مصري رفيع المستوى: استمرار مباحثات القاهرة بهدف التوصل لهدنة بقطاع غزة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل بأن مصدر مصري رفيع المستوى، أكد استمرار مباحثات القاهرة بهدف التوصل لهدنة بقطاع غزة، لافتا إلى أنه لا صحة لعدم الوصول لاتفاق حتى الآن.
وقال المصدر للقاهرة الإخبارية، إن هناك مصاعب تواجه المباحثات، ولكنها ما زالت مستمرة.
اقرأ أيضاً«البنتاجون» تعتزم إرسال المزيد من المساعدات الإنسانية لقطاع غزة
المفوض العام للأونروا يحذر من خطورة الأوضاع الإنسانية في غزة
الرئيس السيسي يبحث تهدئة الأوضاع في غزة مع مستشار الأمن الوطني البحريني
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: غزة غزة اليوم غزة عاجل مباحثات القاهرة مصدر رفيع المستوى
إقرأ أيضاً:
تفاقم الأوضاع المعيشية في المناطق المحتلة جراء استمرار انهيار الريال
الثورة نت/..
يواصل الريال اليمني في المناطق الجنوبية المحتلة، انهياره الجنوني المتسارع مقابل العملات الأجنبية، مفاقماً معاناة المواطنين الذين يتكبدون أوضاعاً معيشية وخدمية منهارة.
وسجل سعر صرف الريال اليمني مقابل الدولار اليوم، في عدن المحتلة 2060 ريالا للشراء والبيع 2070 ريالا، وأمام الريال السعودي بلغ 540 ريالا شراء و542 ريالا بيعا.
وتشهد المناطق المحتلة ارتفاعاً غير مسبوق في أسعار معظم السلع والمواد الأساسية، ما فاقم من معاناة المواطنين في ظل غياب الجهات الرقابية وعدم اتخاذ إجراءات حاسمة لوقف التدهور المعيشي.
وتأتي هذه الأزمة المستفحلة نتيجة لتدهور الأوضاع الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم، ما جعل الحياة اليومية أكثر صعوبة على السكان الذين يعانون من تبعات الفقر المتزايد وتراجع مستوى الدخل.
وقد أثر ارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية كالدقيق، والزيت، والأرز، والسكر، إلى جانب ارتفاع المواصلات وأسعار الوقود، على مستوى معيشة معظم الأسر في عدن.
وأصبح الحصول على أبسط متطلبات الحياة يشكل عبئًا كبيرًا، حيث أن الأسعار قد زادت بنسبة تتراوح بين 30% و50% خلال الأشهر القليلة الماضية، ما أدى إلى تدهور القوة الشرائية للسكان.
وفي ظل هذه الظروف، يضطر الكثيرون إلى تقليل استهلاكهم اليومي من المواد الغذائية، وقد أفادت بعض الأسر بأنها اضطرت للاستغناء عن وجبات أساسية لتقليل الإنفاق، فيما أصبحت هناك زيادة ملحوظة في أعداد المتسولين وارتفاع في حالات سوء التغذية، خاصة بين الأطفال.
كما تشهد الأسواق، حالة من الركود بسبب ضعف الإقبال، إذ أصبح العديد من المواطنين عاجزين عن شراء الاحتياجات الأساسية.
ويقابل هذا بصمت مطبق من المحتلين والغزاة وأدواتهم من الخونة والمرتزقة والعملاء دون الالتفاتة لمعاناة المواطنين او الوقوف عليها.