كائن فضائي أم إنسان كهف؟ اكتشاف جديد يحير العلماء (صور)
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أثارت مومياء جديدة تم العثور عليها مؤخرا في كولومبيا الأسئلة حول أصلها وماهيتها، حيث يرجح العلماء أنها لكائن فضائي أو إنسان كهف عاش قبل أكثر من 800 عام.
إقرأ المزيد الكونغرس المكسيكي يستمع إلى أدلة مثيرة للجدل حول حقيقة "كائنات غير بشرية"!ويمتلك الكائن الصغير جمجمة طويلة، وعينان مائلتان، وعدد غير عادي من الأضلاع، التي تبلغ 10 على كل جانب من الجسم، مقارنة بـ 12 ضلعا نموذجيا للإنسان العادي.
وتم إرسال صور الكائن الغامض من قبل مصدر مجهول عبر رسالة "واتساب" إلى مراسل "ديلي ميل" ، الذي قال إن المومياء ربما نشأت في تل الأقزام في كولومبيا النائية.
وأثارت علامات الحبل السري التي توجد عادة على الثدييات الأرضية، تكهنات بأن المومياء الغريبة يمكن أن تكون مرتبطة ببقايا لإنسان صغير الحجم، وقد تم اكتشافه في بيرو.
ومع ذلك، أكد العلماء المتشككون أن كلا العينتين من المحتمل أن تكونا ميتتين وبقايا جنينية للإنسان.
لكن الاكتشاف الجديد قد يبقي الأمل حيا لدى صيادي "الكائنات الفضائية القديمة" المحبطين، بعد تحليل حاد أجراه علماء آثار الطب الشرعي مؤخرا، وخلصوا إلى أن "المومياوات الغريبة" التي عرضت أمام الكونغرس المكسيكي في سبتمبر الماضي كانت من صنع الإنسان.
المصدر: ديلي ميل
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كائنات فضائية
إقرأ أيضاً:
استعداداً للكان والمونديال.. انطلاق أشغال إنجاز ممر تحت أرضي قرب ملعب فاس (صور)
زنقة 20 | متابعة
انطـلقت مؤخرا اشغـال إنجاز ممر تحـت ارضـي قرب ملـعـب فـاس ضمـن مشـروع تـأهيـل وتطـويـر طريـق صفرو قبل انطلاق كأس امم افريقيا 2025 و مونديال 2030.
و تواصل العاصمة العلمية للمملكة فاس الجهود لتعزيز البنية التحتية بالمدينة، وذلك في إطار برنامج التنمية الجهوية الممتد بين 2022 و2027.
وفي هذا الصدد تم مؤخرا الإعلان عن مشروع ممرين تحت أرضيين بمدينة فاس، حيث تم إختيار مكتبين متخصصين لبدء دراسة إحداث ممرين تحت أرضيين بمدينة فاس، بكل من تقاطع الطريق الوطنية رقم 4 والطريق الاقليمية 5006 والطريق الوطنية رقم 8 والطريق الاقليمية 5006.
ويعد أبرز ما جاء في هذا البرنامج مشروع بناء أنفاق تحت أرضية بقيمة تصل إلى 25 مليار سنتيم.
ويهدف هذا المشروع إلى تخفيف الازدحام المروري في المدينة العتيقة، وتحسين حركة التنقل داخل فاس، مما سيساهم في تعزيز جاذبية المدينة للسياح والمستثمرين على حد سواء.