عمل حلاقا وتزوج طفلا.. أنس بوخش يكشف أسراره ويثير تفاعلا بمناداة إسعاد يونس بـ “خالتي”
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
حل الإعلامي أنس بوخش ضيفًا على الفنانة إسعاد يونس في برنامجها “صاحبة السعادة”، وكشف خلاله عن المزيد من أسرار حياته الشخصية ومسيرته وسر نجاحه المتألق في استضافة ومحاورة المشاهير في برنامجه “AB TALKS” على اليوتيوب.
ولفت الإعلامي الإماراتي صاحب الـ 42 عاما انتباه المشاهين بمناداته الفنانة إسعاد يونس صاحبة الـ 73 عاما بـ “خالتي” خلال الحوار، ما أثار تفاعلا في قسم التعليقات على مقاطع الفيديو في موقع “يوتيوب” ما بين مستحسن للكلمة وما بين ساخرا من عدم تعقيب مقدمة برنامج “صاحبة السعادة” على اللقب الذي يكره الفنانون الذي يودون أن يظهروا بمظهر الصغير في السن.
وكشف، أنه تزوج في سن الـ24 عامًا وانفصل بعد تسع سنوات “تزوجت 9 سنوات وكان عمري 24 سنة كنت إنسان أخر طفل، وأنجبت طفلين”، موضحًا أن زواجه أثمر عن طفلين هما ماجد وخالد، وأن الأمور تصبح أكثر تعقيدًا عندما يكون الأطفال طرفًا في الطلاق، مؤكدا أن الأزواج عليهم تعلم دروسًا مهمة بعد الانفصال، مثل ضرورة احترام كل منهما للآخر في وجود الأطفال.
وأوضح أن بعض الأشخاص يبقون في الزواج من أجل الأطفال فقط وتصبح قصة الطلاق أكثر تعقيدًا، وهو ما لم يوافق عليه مؤكداً أن الأطفال ليسوا أغبياء ويلاحظون سعادة أو تعاسة والديهم.
ونوه إلى أنه من الخطأ أن ينشأ الأطفال في أسرة غير متحابة، مشيرا إلى أنه يجب على المنفصلين أن يعاملوا بعضهم البعض بلطف وحب، ويجب ألا يشعر الأطفال بالذنب بسبب الانفصال.
والدين كالزيت والماءوكشف أن طلاق والديه لم يؤثر عليه في سن مبكرة بسبب الطريقة التي كانت تعامله بها والدته وإخوته بعد طلاقهما، مردفا: “كانت علاقتي بوالدي علاقة رسمية ومحترمة ولكنها لم تكن ودية، ولكن أنا وأمي مقربان جدًا، فأحيانًا هي أم وأحيانًا أخت وصديقة".
وأضافت "حدث الانفصال عندما كنت في التاسعة عشر من عمري وكنت أدرس في الولايات المتحدة في ذلك الوقت، لكن والدتي لم تشعرنا نحن الأخوات بالعجز أو أن عليّ ترك الجامعة والعودة إلى بلدي، شعرنا أن كل شيء كان يسير على ما يرام ولم يؤثر الطلاق علينا".
وأوضح أنس بوكش أنه لاحظ اختلافًا بين والدته ووالده: "في رأيي كانا مثل الخل والزيت، لم يختلطا معًا، لكنهما لم يتشاجرا أو يتجادلا في وجودنا أبدًا، كان والدي مشغولاً وكنت قريبًا من والدتي وكانت تمنحني الكثير من الوقت".
حلاق دبيوتحدث عن تجربته في افتتاح صالون حلاقة للرجال والنساء في دبي، مؤكداً أنه حاول عدة مرات تحقيق أفكاره وفشل، موضحًا: "لقد قمت بستة مشاريع في حياتي، ولكنني كنت مهتمًا دائمًا بتنفيذ الأمور على طريقتي الخاصة، وبدأت بمشروع كرة القدم ومشروع وسائل التواصل الاجتماعي ومشروع "أبتالكس".
وأضاف: “اشتغل عقلي التجاري وقررت أن أقوم بعمل صالون حلاقة على طريقتي الخاصة، فاستأجرت مساحة تشبه المستودع، وأنشأت قسمًا للرجال وآخر للنساء، وجعلته يبدو كصالون حلاقة على طريقة نيويورك مع أشخاص من جنسيات مختلفة وحقق نجاحًا كبيرًا”.
وبين أنه لا يعتبر الفشل هو نقطة النهاية، مؤكدًا على ضرورة الاستفادة من التجربة، سواء كان الفوز أو التعلم، وأنه لا ينبغي للمرء أن يستسلم أبدًا، وأن المرء يستطيع أن يتعلم من خلال النظر إلى نفسه من جانب الفشل أكثر من جانب النجاح.
أمير عيد الأكثر تفاعلاويعتبر الإعلامي الإماراتي أنس بوخش أن حلقة المطرب أمير عيد من أكثر الحلقات التي حظيت بشعبية كبيرة في مصر، تليها حلقة يسرا ومنى زكي.
وأضاف أن فكرة البرنامج هي الكشف عن الشخص الذي يقف وراء الاسم ومحاولة إظهار الجانب الإنساني الذي يغفل عنه الجمهور، موضحا أن تسليط الضوء على الجانب الإنساني للضيوف، حتى لو كان بنسبة 10% فقط، يساعد على تغيير نظرة الجمهور وفهمهم بشكل أفضل".
الجانب الآخر لياسمين صبريوتابع: "هدفي هو أن أجعل الضيوف يقولون (يا إلهي، كنت أكرهه والآن أفهمه أو كنت أحبه والآن أحبه أكثر) وعندها سيتحقق الغرض من البرنامج"، لافتا إلى أن حلقة ياسمين صبري كانت مثيرة للاهتمام لأنها تمكنت من تسليط الضوء على جانب جديد من شخصيتها وكشفت جانبًا من شخصية ياسمين صبري لم يعتد المشاهدون على رؤيته.
وأوضح أن المشاهدين انصهروا في قالب واحد، ولكن فوجيء الكثيرون عندما تحدثت ياسمين صبري في البرنامج عن كتبها وفلسفتها في الحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنس بوخش أنس و أحمد مقابلة أنس أنس أحمد فهمي بوخش أنس حديث الجونة يكدبوا أحمد سعد أبو أحمد ديناصور بودكاست مبيعرفوش مايعرفوش البودكاست أحمد سعد وروبي صاحبة السعادة الفنانة إسعاد يونس إسعاد یونس جانب ا
إقرأ أيضاً:
زلزال يضرب الأرجنتين بقوة 5.9 ويثير الذعر
شمسان بوست / متابعات:
استهدف زلزال بلغت قوته 5.9 درجة على مقياس ريختر، اليوم الأربعاء، الأرجنتين.
وأفاد المعهد الأمريكي لرصد الزلازل، أن مركز الزلزال كان في مدينة تينوغاستا غرب مقاطعة كاتاماركا، وعلى عمق 138 كيلومترًا من سطح الأرض.