توقعات واستعدادات لموعد شهر رمضان 2024 في الإمارات
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
توقعات واستعدادات لموعد شهر رمضان 2024 في الإمارات.. يُعد شهر رمضان المبارك من أهم الشهور في السنة الهجرية، حيث يكثر فيه المسلمون من الطاعات والقرب من الله تعالى ولهذا الشهر مكانة خاصة في قلوب المسلمين في الإمارات العربية المتحدة، حيث يحرصون على التجهيز له استعدادًا لاستقباله بأفضل صورة حيث يبدأ الناس في الإمارات استعداداتهم لشهر رمضان قبل وصوله بفترة طويلة، حيث يقومون بشراء المواد الغذائية والتموينات اللازمة للإفطار والسحور كما يقومون بتنظيف وتزيين المنازل والمساجد بشكل خاص لاستقبال هذا الشهر الفضيل بأبهى حلة.
موعد شهر رمضان 2024 في الإمارات يوم الأحد 10 مارس حيث يُصادف 29 من شهر شعبان، ويُتوقع أن يكون أول أيام رمضان 2024 في الإمارات ويوم الاثنين 11 مارس يُتوقع أن يكون موعد شهر رمضان 2024 في الإمارات أول أيام صيام شهر رمضان فلكيًا.
ولكن بشكل رسمي يوم الاثنين 12 مارس تُعلن لجنة تحري التماس الهلال في مكة المكرمة ثبوت رؤية هلال شهر رمضان ويوم الثلاثاء 13 مارس في حال عدم ثبوت رؤية الهلال، يُصبح يوم الثلاثاء 13 مارس أول أيام رمضان.
التحضير لشهر رمضانالإكثار من الدعاء والاستغفار وقراءة القرآن الكريم.
الحرص على حضور الدروس الدينية والوعظية.
التوبة النصوحة من الذنوب والمعاصي.
شراء مستلزمات الشهر الكريم من طعام ومشروبات.
تحضير موائد الرحمن وتقديم المساعدات للفقراء والمحتاجين.
تنظيف وتزيين المنازل استقبالًا للشهر الفضيل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 موعد رمضان في الإمارات امساكية رمضان شهر رمضان 2024 فی الإمارات
إقرأ أيضاً:
من بينها "ملف الاغتيالات".. ماذا سيبحث سلام في سوريا؟
وصل رئيس الوزراء اللبناني، نواف سلام، إلى سوريا، الإثنين، للقاء الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، في زيارة تهدف إلى "تصحيح مسار العلاقات" بين البلدين، بحسب ما أفاد مصدر حكومي لبناني لوكالة "فرانس برس".
وقال المصدر الحكومي إن الزيارة ستشكل "محطة تأسيسية جديدة لتصحيح مسار العلاقات بين الدولتين، على قاعدة احترام بعضهما بعضا"، مشيرا الى أن سلام والشرع "سيبحثان في القضايا ذات الاهتمام المشترك"، بما في ذلك ضبط الوضع الأمني عند الحدود ومنع التهريب وإغلاق المعابر غير الشرعية.
تضم الحدود بين لبنان وسوريا الممتدّة على 330 كيلومترا، معابر غير شرعية، غالبا ما تستخدم لتهريب الأفراد والسلع والسلاح. وشهدت المنطقة الحدودية الشهر الماضي توترا أوقع قتلى من الجانبين.
ويعتزم سلام، وفق المصدر ذاته، مناقشة "إعادة دراسة الاتفاقيات القديمة والبحث في إمكانية وضع اتفاقيات جديدة" في مجالات عدة، عدا عن "تشكيل لجنة للتحقيق بالكثير من الاغتيالات التي جرت في لبنان واتُهم النظام السابق بالوقوف خلفها".
نُسبت اغتيال الكثير من المسؤولين اللبنانيين المناهضين لسوريا إلى السلطة السورية السابقة. كان أبرز هؤلاء رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري في انفجار وجهت أصابع الاتهام فيه إلى سوريا ولاحقا الى حليفها حزب الله.
ويرافق سلام في زيارته وزراء الخارجية يوسف رجي والدفاع ميشال منسى والداخلية أحمد الحجار.
وكان مقررا أن يزور منسى دمشق الشهر الماضي للقاء نظيره مرهف أبو قصرة، قبل أن يتم إرجاء الزيارة بطلب سوري.
إلا أن السعودية عادت وجمعت الرجلين بحضور نظيريهما السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز في جدة، حيث تم التوصل إلى اتفاق يؤكد على أهمية ترسيم الحدود اللبنانية السورية والتنسيق لمواجهة التحديات الأمنية والعسكرية.