فتح الرحمن النحاس: إنهيار المشروع اليساري العلماني
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن فتح الرحمن النحاس إنهيار المشروع اليساري العلماني، فتح الرحمن النحاس إنهيار المشروع اليساري العلماني وصعود الخيار الوطني الإسلامي !! ======= هزيمة التمرد تعني أول ماتعني إزدياد فشل وإنهيار .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فتح الرحمن النحاس: إنهيار المشروع اليساري العلماني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فتح الرحمن النحاس
إنهيار المشروع اليساري العلماني*وصعود الخيار الوطني الإسلامي..!!* =======*هزيمة التمرد تعني أول ماتعني إزدياد (فشل وإنهيار) المشروع العلماني اليساري المأسوني، الذي يتربص بالسودان منذ عشرات السنين، وظل (الصناع والتُّبع) يتخذون كل ماهو متاح وممكن من (الوسائل والأدوات) ليصبح المشروع المدمر أمراً واقعاً علي الأرض، وكان للأفكار والثقافات (المستوردة) والإختراقات اليسارية لبعض الطوائف الدينية، نصيبها الكبير في صناعة بؤر لمناهضة وخلخلة التماسك (المجتمعي القيمي)، فكان ذلك هو المحفز (ليسفر) المشروع العلماني اليساري عن (وجهه القبيح) المعادي للإسلام، وقد تكفل الحزب الشيوعي (برأس الحربة) في العداء لدين الامة، عندما حاول توظيف إنقلابه في بدايات نظام مايو ١٩٦٩، ومحاولاته بمساندة بقية شتات اليسار، (سرقة) الثورات الشعبية في أكتوبر ٦٤ وأبريل ٨٥ والتغيير لهذا الغرض، فكان أن فضح نواياه الخطرة من حيث يدري ولايدري، ليكون نصيبه والمعاونين الأشباه والتُّبع، (الفشل الماحق) أمام إرادة الشعب الغالبة..!!
*التغيير كان هو الفرصة المواتية (لسدنة) المشروع العلماني اليساري، (ليتمطوا) ويسرحوا ويمرحوا ويكشروا عن (أنيابهم السامة) ضد توجهات الأمة وقيمها، وفعلوا مافعلوا من (العجائب) مالايحتاج لإعادة تكرار، حتي وصلوا مرحلة (تعميد) مليشيا التمرد لتكون (البندقية) التي تفتح مسارات المستقبل لمشروعهم (الضال)…وهددوا بالحرب واستدعوها و(اشعلوا) نيرانها وسالت الدماء وتفاقم الخراب…لكن كانت إرادة الله (أقوي) من كيدهم، فهاهو التمرد يلعق (الموت والهزيمة) ويتشتت شمل من نصبوه رمزاً لهم، وهكذا يهزم الجمع ويولون الدبر…أما أفضل مانتج من هذه الحرب فهو (صعود) التيار الوطني الإسلامي علي أنقاض (حقبة التيه)، مع سطوع كل الشعارات والهتافات (النبيلة)…والله أكبر التي أرعدت التمرد والرهط العلماني اليساري…والحمد لله رب العالمين..!!*
*التمرد ومن ناصروه (علقوا) علي رقابهم كل الجرائم الناتجة عن الحرب من موت ودمار وسلوكيات اخلاقية (رديئة) وتعديات علي البيوت الآمنة والحرائر…وعند الله تجتمع الخصوم… فما اتعس المصائر..!!
*سنكتب ونكتب…!!!*
فتح الرحمن النحاس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد فوزه بالانتخابات التشريعية.. من هم قادة الائتلاف اليساري الفرنسي؟
شكّل فوز ائتلاف الأحزاب اليسارية المتمثل بالجبهة الوطنية الجديدة بالجولة الثانية من الانتخابات التشريعية الفرنسية مفاجأة كبيرة، بعد تصدر اليمين المتطرف الجولة الأولى من الانتخابات.
وفور فوزه بالانتخابات، رأى زعيم اليسار الراديكالي الفرنسي جان لوك ميلانشون الأحد أن على رئيس الوزراء "المغادرة" وأنه ينبغي على الجبهة الشعبية الجديدة متصدرة الانتخابات التشريعية في فرنسا الأحد والتي ينتمي إليها حزبه، أن "تحكم".
وقال ميلانشون زعيم حزب فرنسا الأبية، فيما حل اليمين المتطرف ثالثا بعدما كان فوزه مرجحًا: "شعبنا أطاح بوضوح أسوأ الحلول".
مع فوز اليمين المتطرف الفرنسي بالانتخابات البرلمانية الأوروبية الشهر الماضي، توحدت الأحزاب اليسارية في ائتلاف تزعمه جان لوك ميلينشون.
لكن المؤسس اليساري لحزب فرنسا الأبية تعرض لانتقادات شديدة بسبب تعليقاته حول الحرب على غزة والتصريحات الأخيرة التي يُنظر إليها على أنها تقلل من أهمية معاداة السامية.
لكن هذا الائتلاف ظل بوجه البعض ضعيفًا، خصوصًا وأنه ضم قادة أحزاب مختلفون، إلا أن ما جمعهم هو مواجهة جوردان بارديلا من حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف ورئيس الوزراء غابرييل أتال.
وفيما يلي نظرة على بعض قادة هذا التحالف
حزب الخضر - مارين تونديليربرزت قائدة حزب الخضر مارين تونديلير كواحدة من أبرز الأصوات في حملة اليسار خلال هذه الانتخابات.
دعت المرشحة البالغة من العمر 37 عامًا في وقت مبكر إلى "جبهة وطنية" ضد اليمين المتطرف، وهو جهد مشترك لسحب المرشحين في الجولة الثانية لصالح أولئك الأكثر استعدادًا للتغلب على اليمين المتطرف.
كما واجهت تونديلير أعضاء ائتلاف ماكرون «Ensemble» التي قالت إنه شبيه لليمين المتطرف.
تقود توندلييه حزب الخضر الفرنسي منذ كانون الأول/ ديسمبر 2022. وتنحدر من مدينة هينين بومونت الشمالية. وفي الأسبوع الماضي، قالت أيضًا إن مناظرات هذه الانتخابات كانت "ذكورية جدًا" بعد إلغاء مشاركتها في المناظرة النهائية على قناة BFMTV لصالح المقابلات الفردية.
وقد وصفت العديد من الصحف الفرنسية تونديلير، التي يمكن التعرف عليها في سترتها الخضراء الأساسية، كصوت جديد رائد للجناح الأيسر.
فرنسا الأبية - جان لوك ميلانشونأسس جان لوك ميلانشون، اليساري الراديكالي، حزبه الحالي فرنسا الأبية في عام 2016 قبل الترشح للرئاسة للمرة الثانية في انتخابات 2017.
يتمتع السياسي البالغ من العمر 72 عامًا بمسيرة طويلة في السياسة: أصبح عضوًا في مجلس النواب في سن 35 عامًا، ومشرعًا في الاتحاد الأوروبي في عام 2009، واحتل المركز الثالث خلف إيمانويل ماكرون ومارين لوبن في الانتخابات الرئاسية لعام 2022.
تشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن ميلانشون هو الآن رئيس الوزراء المحتمل الأقل شعبية بين الناخبين الفرنسيين، حيث يتم استهدافه بشكل خاص من خلال رسائل الحملة الانتخابية للحزب الجمهوري.
داخل حزبه، واجه ميلانشون أيضًا انتقادات، حيث قال أحد أعضاء البرلمان المعروفين، فرانسوا روفين، هذا الأسبوع فقط إنه سيغادر الحزب.
في حين أن ميلانشون ليس مرشحًا في الانتخابات، إلا أنه لا يزال صوتًا يساريًا بارزًا. وخاطب أنصار الحزب بعد نتائج انتخابات الجولة الأولى الأسبوع الماضي ليعلن انسحاب مرشحي المركز الثالث على اليسار.
الحزب الاشتراكي - أوليفييه فوركان زعيم الحزب الاشتراكي أوليفييه فور أول شخص يتحدث باسم الجبهة الوطنية الجديدة في المناظرات الانتخابية.
تدرب فور كمحام، وأصبح مستشارًا لوزيرة العمل مارتين أوبري في عام 1997 ولاحقًا نائبًا لفرانسوا هولاند عندما كان الرئيس السابق يدير الحزب الاشتراكي.
تم انتخاب فور لأول مرة كعضو في البرلمان في عام 2012 وبدأ في قيادة الاشتراكيين في عام 2018. بحلول ذلك الوقت، فقد الحزب الكثير من دعمه، مع حصول ماكرون على الأغلبية في الجمعية الوطنية بحزبه الرئاسي.
على المستوى المحلي، يظل الاشتراكيون قوة سياسية. كما تقدموا مؤخرًا في الانتخابات الأوروبية بقائمة ائتلافية بقيادة رافائيل غلوكسمان.
الشيوعيون - فابيان روسيلقاد فابيان روسيل الحزب الشيوعي الفرنسي منذ عام 2018 بعد انتخابه لأول مرة في البرلمان في عام 2017.
نشأ في شمال فرنسا وعمل كصحفي قبل الدخول في السياسة. انضم إلى حركة الشيوعيين الشباب في وقت مبكر.
فقد روسيل مقعده في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة لصالح مرشح من الحزب الوطني اليميني المتطرف، وكان أقل حضورًا خلال الحملة من الأعضاء الآخرين في الائتلاف.
قال هذا الأسبوع إنه سيواصل إدارة الحزب الشيوعي لكن خسارته هي مثال على الصعوبات التي يواجهها المرشحون اليساريون في جميع أنحاء فرنسا ضد اليمين المتطرف.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الانتخابات التشريعية الفرنسية تطوي صفحاتها.. هزيمة لليمين المتطرف وأحزاب اليسار تفجر مفاجأة كبيرة هزيمة لليمين المتطرف.. أحزاب اليسار تحقق مفاجأة وتتصدر الانتخابات التشريعية الفرنسية يساريو فرنسا قلقون بشأن مكاسب اليمين المتطرف ويأملون في تحقيق تقدم بالجولة الثانية حزب اشتراكي الخضر الانتخابات التشريعية الفرنسية 2024 الحزب الشيوعي جان-لوك ميلانشون حزب يساري