برلمانية تطالب بالتوسع في إقامة معارض "أهلاً رمضان"
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أكدت النائبة ميرفت عازر نصر الله، عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، أهمية إقامة معارض "أهلاً رمضان"، لتلبية احتياجات المواطنين مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، مشيرة إلى أنها تساعد كثيراً في توفير السلع الاستراتيجية الأساسية في ظل في مواجهة الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع الأسعار التي شهدناه خلال الشهور الماضية.
وأوضحت "عازر" في تصريح لها، اليوم، أن إقامة معارض "أهلاً رمضان" تسهم فى ضبط الأسعار ومواجهة جشع بعض التجار من خلال توفير السلع بأسعار تناسب المواطنين وخاصةً محدودي الدخل وتخفيف الأعباء عنهم، حيث يتزايد الطلب والإقبال على شراء السلع مع قرب حلول شهر رمضان، مشيدة بجهود القيادة السياسية والحكومة في توفير السلع الاستراتيجية للمواطنين بأسعار مخفضة لتخفيف الأعباء عنهم.
وطالبت عضو مجلس النواب، بضرورة التوسع في إقامة معارض أهلاً رمضان في كافة المدن والمراكز بالمحافظات على مستوى الجمهورية، وعدم اقتصارها على أماكن محددة، وضخ كميات أكثر من السلع الاستراتيجية بما يتناسب مع احتياجات الأسر، واستمرار إقامة المعارض طول الشهر الكريم وليس لأيام محددة.
وأكدت النائبة ميرفت عازر، على ضرورة إحكام الرقابة وتشديدها من جانب مباحث التموين وجهاز حماية المستهلك بضرورة الرقابة الفعالة من قِبل مباحث التموين وجهاز حماية المستهلك خلال الفترة المقبلة لمنع احتكار السلع الغذائية والتلاعب بها من قبل التجار ومحتكري السلع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائبة ميرفت عازر إقامة معارض أهلا رمضان إقامة معارض
إقرأ أيضاً:
الجزائر تطالب فرنسا بمراجعة سعر كراء إقامة السفير بـ”فرنك رمزي” منذ 1962
زنقة 20 | متابعة
نشرت وكالة الانباء الجزائرية ، أن وزارة الخارجية الجزائرية بحثت الأسبوع الماضي ، مع سفير فرنسا بالجزائر ستيفان روماتي ، ملف العقارات التي وضعتها الجزائر تحت تصرف فرنسا.
ووفق ما نشرته وكالة الانباء الجزائرية ، فإن “هناك 61 عقارا في المجموع تشغلها فرنسا على التراب الجزائري مقابل إيجارات جد منخفضة”.
ومن بين هذه الأملاك العقارية، بحسب وكالة أنباء الجزائر، “يوجد مقر سفارة فرنسا بالجزائر الذي يتربع على مساحة شاسعة تقدر ب14 هكتارا (140.000 متر مربع) بأعالي الجزائر العاصمة مقابل إيجار جد زهيد لا يغطي حتى سعر غرفة الخدم بباريس”.
بالإضافة لإقامة سفير فرنسا المعروفة باسم “ليزوليفيي” (أشجار الزيتون) ، والتي تتربع على مساحة 4 هكتار (40.000 متر مربع) ومؤجرة بالفرنك الرمزي على أساس سعر إيجار لم يتغير منذ سنة 1962 إلى غاية شهر أغسطس 2023. ولم تبد فرنسا قط للجزائر مثل هذا السخاء على ترابها.