الوطن| متابعات

أكد مجلس التعاون الخليجي على موقف المجلس الداعم للحل السياسي الليبي الخالص لإجراء الانتخابات.

وأضاف في  البيان الختامي للاجتماع الوزاري أنه يؤكد على ضرورة خروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة ووقف التدخل في شؤون ليبيا الداخلية.

ودعا الأطراف الليبية إلى تغليب الحكمة والعقل واعتماد الحوار لحل الخلافات.

ونوه إلى دعم جهود الأمم المتحدة للتوصل لحل سياسي وإجراء الانتخابات وتوحيد المؤسسات

الوسوماخراج المرتزقة والقوات الاجنبية دول مجلس التعاون الخليجي ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: دول مجلس التعاون الخليجي ليبيا

إقرأ أيضاً:

«التعاون الخليجي» يعلن عزمه دعم سوريا سياسياً واقتصادياً

دمشق (الاتحاد)

أخبار ذات صلة 2025.. عام من الآمال والتحديات والملفات الشائكة المتحدثة باسم أوتشا لـ«الاتحاد»: الوضع الإنساني في سوريا معقد وصعب

أعلن الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي، أمس، أن المجلس يعتزم دعم سوريا سياسياً واقتصادياً وتنموياً.
جاء ذلك في منشور للبديوي على منصة «إكس» تعليقاً على زيارته أمس الأول، إلى دمشق رفقة وزير خارجية الكويت عبد الله اليحيا.
وقال البديوي، إنه التقى خلال الزيارة الإدارة الجديدة في سوريا، مشيراً إلى أنه جرى التأكيد خلال اللقاءات على التزام مجلس التعاون الخليجي بدعم الجهود الرامية إلى تحقيق تطلعات الشعب السوري نحو التنمية والسلام، ورفض التدخلات الأجنبية بكل أشكالها.
وأضاف أنه أكد موقف مجلس التعاون الخليجي بدعم وحدة سوريا وسيادتها واستقرارها بما يعزز أمن وازدهار شعبها.
وذكر أنه أوضح خلال لقاءاته في دمشق أن أمن واستقرار سوريا ركيزة أساسية لاستقرار المنطقة بأسرها.
وأمس الأول، أجرى وزير الخارجية الكويتي والأمين العام لمجلس التعاون زيارة إلى دمشق، بناء على تكليف المجلس للكويت بصفتها رئيساً للدورة الحالية، وتنفيذاً لمخرجات الاجتماع الوزاري الخليجي الذي استضافته العاصمة الكويتية في 26 ديسمبر الماضي لبحث التطورات في سوريا، وفق الوزير الكويتي.
وتوافد عقب سقوط النظام السوري مسؤولون إقليميون ودوليون على دمشق لإجراء مباحثات مع مسؤولي الإدارة الجديدة، ولمحاولة استكشاف السياسات الجديدة للبلاد.
في الأثناء، قالت سفارة واشنطن في سوريا، أمس، عبر منشور عبر حسابها على «فيسبوك»: «إن مسؤولين أميركيين التقوا في دمشق مع الإدارة السورية الجديدة، وأكدوا الحاجة إلى ضمان عملية سياسية شاملة في البلاد وتمثيل جميع السوريين فيها».
وأضافت أن المسؤولين أثاروا الحاجة أيضاً إلى مواصلة القتال ضد «داعش»، وأهمية حماية المواطنين الأميركيين والتأكد من مصير المواطنين الأميركيين المختفين في دمشق.
وفي منشور آخر، قالت السفارة الأميركية إنه «من الرائع أن نلتقي في دمشق بقادة الأعمال السوريين من الصناعة والمصارف والتكنولوجيا والاستشارات، والاستماع إليهم حول التحديات والفرص المتاحة لتنشيط الاقتصاد السوري بعد سقوط النظام».

مقالات مشابهة

  • خطة «ستيفاني» للحل السياسي في ليبيا: هل يصمد «طريق السكة»؟
  • «التعاون الخليجي» يعلن عزمه دعم سوريا سياسياً واقتصادياً
  • العرفي: يجب منع البعثة الأممية من رسم خارطة المشهد السياسي الليبي
  • الكويت توضح دلالات زيارة وزير خارجيتها مع أمين عام مجلس التعاون الخليجي إلى دمشق للقاء الشرع
  • أبوعرقوب: توحيد المؤسسات التنفيذية مفتاح لتغيير المشهد السياسي في ليبيا
  • وفد مجلس التعاون الخليجي في دمشق يدعو لرفع العقوبات عن سوريا
  • دول مجلس التعاون الخليجي تجدد تأكيدها على سيادة سوريا ووحدة أراضيها
  • الخارجية الكويتية توضح دلالات زيارة أمين عام مجلس التعاون الخليجي إلى دمشق للقاء الشرع
  • الفارسي: سيكون العام 2025 مليئا بالمفاجأت بشأن الاستقرار السياسي
  • أزمة العقل السياسي الليبي المعاصر.. التاريخ والجذور