بعد العثور على الجزء العلوي لرمسيس الثاني.. ماذا تعرف عن منطقة "الأشمونين"؟
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
نجحت البعثة الأثرية المصرية الأمريكية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة كولورادو في الكشف عن الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة بمنطقة الأشمونين .
وتعتبر قرية الأشمونين احدى مدن محافظة المنيا التي تقع بالقرب من تل العمارنة غرب مركز ملوي بنحو 8 كيلو متربناها الملك اخناتون على الضفة الغربية لمدينة الأشمونين، والتي عثروا فيها على مقبرة تدعى" مقبرة المقاطعة" تعد من اجمل مقابر قدماء المصريين لـ"تحوت حتب".
وشهدت هذه المدينة عدة اكتشافات هامة كان آخرها ما أعلن عنه المجلس الأعلى للآثار وهو الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني، أطلال لمعبد من عهد الملك أمنمحات الثانى، شيده الملك أمنحتب الثالث للإله "دجحوتى" ولم يتبق منه سوى تمثال ضخم للإله دجحوتى على هيئة قرد، وأجزاء من تماثيل مماثلة، وبقايا تماثيل من عهد الملك رمسيس الثانى وابنه الملك مرنبتاح، أطلال معبد من عهد الملك "نخت نبف "من الأسرة الثلاثين، وآخر شيده فيليب أريدايوس، الأخ غير الشقيق للإسكندر الأكبر.
ويضم هذا المعبد بعض المناظر الخاصة بالإسكندر الأكبر،لافتة حجرية تحدد تاريخ إنشاء السوق اليونانية المحاطة بمجموعة من الأعمدة من الجرانيت الأحمر ذات تيجان كورنثية سنة 350 ق.م. فى عهد بطليموس الثانى وزوجته أرسينوى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تل العمارنة رمسيس الثاني تمثال الملك رمسيس الثاني
إقرأ أيضاً:
هل تعرف ماذا تفعل وجبة البرجر والبطاطس بصحة دماغك؟.. حقائق صادمة
من منا لا يحب تناول برجر ساخن مع بطاطس مقلية ومشروب غازي بارد؟! ومع قطعة دونات حلوة في النهاية؟ لذيذة، صح؟، لكن؛ هل فكرت يومًا في الثمن الذي يدفعه دماغك مقابل هذه الوجبة الشهية؟
دراسة جديدة تُطلق جرس الإنذارباحثون من جامعة سيدني أجروا دراسة على أنظمة غذائية غنية بالدهون والسكريات (HFHS)، ووجدوا أنها تُضعف وظيفة مهمة في الدماغ تُسمى "القدرة على التنقل المكاني"، وهي قدرتنا على تذكر الأماكن والاتجاهات، مهارة أساسية نستخدمها كل يوم.
التأثير كان واضحًا على منطقة الحُصين في الدماغ، وهي المسؤولة عن الذاكرة والتعلم.
كيف أجريت الدراسة؟شملت الدراسة 55 طالبًا تتراوح أعمارهم بين 18 و38 عامًا، تم اختبار ذاكرتهم من خلال التنقل في متاهة افتراضية للعثور على "كنز"، حيث أن المشاركون الذين يتناولون الوجبات السريعة من البرجر والبطاطس بانتظام كان أداؤهم أسوأ بكثير.
كلما زادت نسبة الدهون والسكريات في النظام الغذائي، تراجعت دقة تحديد المواقع وتذكّر المسارات.
قال الدكتور دومينيك تران، قائد الدراسة: "الأمر المشجع هو أن هذه التأثيرات على الدماغ قابلة للعكس بتغيير بسيط في نظامك الغذائي، يمكن لصحة دماغك أن تتحسن".
ومن هنا يمكن القول إن الغذاء لا يؤثر فقط على وزنك أو طاقتك، بل يُعيد تشكيل قدراتك الإدراكية أيضًا حتى في شبابك!، حيث أن اختياراتك اليومية تؤثر على ذاكرتك، تركيزك، وحتى قدرتك على إيجاد طريقك في المدينة.
استبدل السكر والدهون المشبعة بخيارات ذكية:
الفواكه الطبيعيةالمكسراتالحبوب الكاملةالماء بدلًا من المشروبات الغازية