حيلة لتنظيف الكاتيل لإطالة عمره.. تزيل الرواسب الجيرية في لحظات
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تنظيف الغلاية «الكاتيل» من المهام المنزلية التي تؤرق ربات البيوت، خاصةً حال تراكم ترسبات جيرية تؤدي لانسداد عنصر التسخين، مما يؤثر على تشغيله وذلك ينعكس بالسلب على كفاءتها، لأنها تعد من أهم الأجهزة الكهربائية التي تعتمد عليها في تسخين المياه لتحضير المشروبات الدافئة في وقت سريع وتكون بنفس جودتها.
وإليك وصفة سحرية لتنظيف الغلاية «الكاتيل» بسهولة دون أي تعب أو مشقة، في خلال دقيقتين بمكونات منزلية، بحسب موقع «architectural digest».
إذ وجد مكونات طبيعية موجودة في كل مطبخ تساعدك على تنظيف الكاتيل، ونوضح طريقة سهلة لتنظيف الكاتيل دون تكلفة مادية، منها الخل أو عصيرالليمون.
وصفة لتنظيف الكاتيلوحال كنتِ لا تمتلكِ وقت لتنظيف الكاتيل أو تعاني من أي مشكلات أثناء استخدام المنظفات داخل الغلاية، ويعد وضع الخل الحل الأنسب لكِ، ولا تستغرق أي وقت وتري نتائج فورية، ومن المهم تنظيف الغلاية الكهربائية، مرة واحدة في الشهر حتي لا تتراكم عليها رواسب بيضاء بالقاع والجوانب الداخلية.
- نصف كوب من الخل.
- يمكنك استخدام الليمون بدلًا عن الخل.
- إسفنجة للتنظيف.
- قطعة قماش نظيفة ورطبة.
- الخطوة الأولى: ضعي كمية متساوية من الماء والخل في الكاتيل واتركيه لمدة ساعة، وحال عد توافر الخل استبدليه بالليمون، سيعطيكي نفس النتائج ورائحة أفضل.
- الخطوة الثانية: قومي بتشغيل الكاتيل.
- الخطوة الثالثة: اسكبي الماء الموجود في الغلاية واشطفيها جيدًا.
- الخطوة الرابعة: نظفي الكاتيل من الداخل والخارج بقطعة قماش نظيفة ورطبة.
وحتي تحافظي على عمر الغلاية يجب الحفاظ عليها ببعض الحيل اليومية التي تساهم في نظافتها وعدم تراكن الترسبات عليها وتمنع تسخين المياه أو عملها بذات الكفاءة، يجب عليك مسح سطحها الخارجي كل يوم بشكل مستمر بقطعة قماش نظيفة، وتفريغها من المياه بعد كل استخدام، حتي لا تصدأ من الأسفل، وذلك بجانب تنظيفها العمق مره أو مرتين شهريًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مكونات طبيعية غلاية المياه الغلاية تنظيف
إقرأ أيضاً:
السعادة في عصر الرأسمالية: من لحظات بسيطة إلى سلعة باهظة الثمن .. فيديو
الرياض
طرح الاستشاري النفسي الدكتور خالد الجابر قضية مثيرة للتفكير: كيف تحولت السعادة من شيء بسيط إلى سلعة باهظة الثمن في ظل النظام الرأسمالي؟، وذلك في عالم يتسارع فيه التطور المادي وتزداد فيه الضغوط النفسية.
ويقول الدكتور الجابر خلال بودكاست “فنجان”، أن الرأسمالية نجحت في توفير الرفاهية المادية، لكنها جاءت بتكلفة عالية على الصحة النفسية.
وأشار أن الضغوط الخارجية، مثل متطلبات العمل والمسؤوليات الاجتماعية، تتفاقم بسبب الضغوط الداخلية التي يفرضها الفرد على نفسه، خاصة في سعيه الدائم لتحقيق المزيد من المكاسب المالية.
ويضرب الدكتور الجابر مثالًا بسيطًا لكنه عميق: أن في الماضي، كان الشخص يشرب كوبًا من الشاي مع قليل من القهوة والحليب في مكان عادي، وكان يكلفه ريالًا واحدًا فقط، لكنه كان يشعر بعدها بالسعادة والرضا.
وتابع أن اليوم، فقد أصبحت القهوة التي نطلبها من المقاهي الفاخرة تكلف 20 ريالًا أو أكثر، مما يجعل “سعر” السعادة أعلى بكثير.
وهذا التحول يعكس مشكلة أعمق، وهي أن المتعة التي تأتي من المقتنيات المادية أصبحت مؤقتة وتتطلب تكلفة أكبر، فبدلًا من أن نستمتع باللحظات البسيطة، أصبحنا نبحث عن السعادة في الأشياء المكلفة، مما يزيد من الضغوط المالية والنفسية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/zAMNhISV6gOEWArj.mp4