حل المحاور ورائد الأعمال أنس بوخش، ضيفا على برنامج «صاحبة السعادة»، مع الفنانة إسعاد يونس، وروى قصة افتتاحه صالون حلاقة.

أنس بوخش مع صاحبة السعادة

وتحدث أنس بوخش خلال لقائه، قائلا: «أنا كنت دايما أقص شعري عند واحدة يابانية، وبعدين واحدة من جنوب إفريقيا وأنزل القصة على السوشيال ميديا، وبدأت الناس تروح الصالون من أماكن بعيدة ويطلبوا قصة شعري».

وأكمل حديثه: « قولت ليه ما أعمل صالون حلاقة بطريقتي، وأخذت مكان مثل المستودع، وعملت فيه قسم للرجال وقسم للبنات، وخليت شكله يشبه نيويورك، وفيه ناس من جميع الجنسيات وأساليب الحلاقة ونجح جدا».

أنس بوخشرحلة نجاح أنس بوخش

وتابع: «أنا عملت 6 مشاريع في حياتي، وكان دايما عندي فضول أعمل الأشياء بأسلوبي، وبدأت بدراسة الهندسة الميكانيكية، ثم بمشروع كرة قدم، افتتحت صالون الحلاقة، ومؤخرًا على وسائل التواصل الاجتماعي وتقديم برنامج ABtalks».

أنس بوخش

أوضح أنس بوخش أنه لا يعترف بالفشل قائلا: «الإنسان لما يدخل تجربة إما يفوز أو يتعلم، وأي إنسان لا يستسلم لا أقول عنه فاشل، والواحد يتعلم من الفشل أكثر من الفوز لأنه يراجع نفسه».

أنس بوخش

أنس بوخش هو إعلامي ومحاور ورائد أعمال إماراتي، ومؤسس شركة بوخش براذرز، وشريك في عدة شركات أخرى.

أنس بوخش

ونال أنس شهرة واسعة بعد تقديم برنامجه الخاص «ab talks»، ويستضيف فيه العديد من النجوم الشخصيات المؤثرة العرب والعالميين، ويعرضه على صفحته الرسمية على موقع «اليوتيوب»، ويحقق ملايين المشاهدات.

اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2024.. إسعاد يونس تروج لشخصيتها في «كامل العدد +1»

إسعاد يونس تستضيف الإعلامي أنس بوخش في «صاحبة السعادة» (فيديو)

25 ألف جنيه من إسعاد يونس لجمهور فيلم «عصابة عظيمة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أنس أنس بوخش إسعاد يونس اسعاد يونس اسعاد يونس صاحبة السعادة انس بوخش انس بوخش و اسعاد يونس برنامج اسعاد يونس برنامج اسعاد يونس صاحبة السعادة بوخش إسعاد یونس أنس بوخش

إقرأ أيضاً:

رونالدينيو من أحياء الفقراء إلى أسطورة في كرة القدم

صعد البرازيلي رونالدينيو غاوتشو من أحياء بورتو أليغري الفقيرة ليصبح أحد أعظم لاعبي كرة القدم وأكثرهم ثراء وتأثيرا.

كانت حياة رونالدينيو -الذي ولد في 21 مارس/آذار 1980- مليئة بالتحديات والصعوبات الاقتصادية حيث كان منزلهم صغيرا ومتواضعا، لكن تملؤه الأحلام الكبيرة.

وكان الفتى وأفراد عائلته يفتقرون إلى أبسط ضروريات الحياة فلم تكن الكهرباء والمياه متوفرة دائما، وكانت الشوارع التي لعب فيها كرة القدم مليئة بالغبار والطين، لكنها كانت مسرحا لانطلاق موهبته الفريدة.

وعانى رونالدينيو من نقص الموارد، فلم يكن يمتلك المعدات الرياضية المناسبة، وكثيرا ما كان يلعب حافي القدمين أو يرتدي أحذية قديمة ممزقة، لكن موهبته الكروية الفذة منحته الفرصة لتغيير حياته بشكل جذري.

ومنذ صغره، أظهر مهارات استثنائية جعلته محط أنظار الكشافين والمدربين، ليبدأ رحلة صعود مذهلة نحو الاحتراف.

رحلة صعود مذهلة

بدأت رحلة رونالدينيو الاحترافية الحقيقية عندما انضم لنادي غريميو المحلي، لكنه أدرك أن حلمه الأكبر يكمن في اللعب على الساحة العالمية.

وعام 2001، انتقل إلى أوروبا عبر بوابة باريس سان جيرمان، وهناك بدأ إثبات قدراته أمام العالم، إلا أن انتقاله إلى برشلونة عام 2003 كان نقطة التحول الكبرى في مسيرته.

إعلان

وفي كتالونيا، أصبح رمزًا للإبداع والمتعة الكروية وقاد "البرسا" إلى تحقيق بطولات كبرى أبرزها الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا، كما حصد جائزتي أفضل لاعب في العالم من الفيفا عامي 2004 و2005، ليُصبح واحدًا من أعظم اللاعبين في تاريخ اللعبة.

رونالدينيو أحد أبرز البرازيليين الذين دافعوا عن ألوان برشلونة (غيتي) مسيرة مبهرة وثروة طائلة

لم يكن نجاح رونالدينيو مقتصرًا على المستطيل الأخضر فقط، بل استطاع بفضل جاذبيته وشعبيته العالمية أن يحوّل موهبته إلى ثروة طائلة. وقد وقّع عقود رعاية ضخمة مع شركات عملاقة مثل نايكي وبيبسي، كما استثمر أمواله بذكاء في العقارات والأعمال التجارية، فامتلك منازل فاخرة في مختلف دول العالم، وأطلق مشاريع تجارية في مجالات عدة، من المطاعم إلى المنتجات الرياضية.

ورغم كل هذا النجاح، لم تكن رحلة رونالدينيو خالية من العثرات وواجه إصابات أثرت على مسيرته، كما تعرض لانتقادات بسبب أسلوب حياته الصاخب، بالإضافة إلى مشكلات قانونية منها قضيتا التهرب الضريبي وتزوير جواز السفر، التي أدت إلى احتجازه في باراغواي لفترة. ورغم هذه التحديات، ظل رونالدينيو محافظًا على مكانته كأحد أكثر اللاعبين شعبية في العالم.

وإلى جانب إنجازاته الرياضية والمالية، كان لرونالدينيو دور بارز في الأعمال الخيرية حيث أسس مؤسسة خيرية لدعم الأطفال المحرومين في البرازيل، وساهم في العديد من المبادرات الإنسانية، مقدمًا الدعم للتعليم والرعاية الصحية. كما استغل شهرته للمشاركة في حملات توعوية ضد الفقر وعمالة الأطفال.

وتجسد قصة رونالدينيو كيف يمكن للموهبة والشغف والإدارة الذكية أن تحول حياة شخص من الفقر إلى الثراء والتأثير العالمي، ليبقى أحد أكثر الرياضيين إلهاما في تاريخ الساحرة المستديرة.

مقالات مشابهة

  • ليلة العيد.. السباق نحو “كرسي الحلاقة”
  • استعدادًا للاحتفال.. زحام على محلات الحلاقة ليلة العيد| فيديو
  • مداهمات لمحلات حلاقة تركية في بريطانيا.. ما السبب؟
  • الفرعون الصغير يتألق عالميًا.. «مرموش» يكشف أسرار نجاحه في فيلم وثائقي جديد |تفاصيل
  • الخوذة أنقذته من الموت.. صحفي يروي تفاصيل اختطافه على يد فلول الأسد
  • اتحاد الكرة: رابطة الأندية صاحبة الخطأ في مباراة الأهلي والزمالك
  • رونالدينيو من أحياء الفقراء إلى أسطورة في كرة القدم
  • دموع السودان.. عمران يروي لحظات البطولة في زمن الحرب
  • “برج الساعة” يحتضن أكبر صالون حلاقة عالمي لخدمة ضيوف الرحمن
  • رونالدو الظاهرة يروي مواقف أبكته خلال مسيرته الكروية