مزمن وليس له علاج.. مرض داليا مصطفى وأسباب إصابتها| تفاصيل
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أثارت الفنانة داليا مصطفى جدلا كبيرا على السوشيال ميديا، وذلك بعد أن أعلنت عن إصابتها بمرض السكري، من خلال صفحتها الرسمية بموقع «إنستجرام».
ونشرت داليا فيديو عبر «إنستجرام» وكتبت: «أنا عندي سكر مش مكسوفة خالص، يمكن ربنا عمل كده علشان يحمينا كلنا من شيء أخطر وأكبر، والحمد الله على كل شيء، وفخورة بنفسي مهما كنت، سكر النوع الأول السكر، علاج للسكر».
- أسباب داء السكري :
1: العوامل الوراثية لها دور فعال فى الإصابة بمرض السكر، وذلك بإصابة أحد أفراد الأسرة بمرض السكر.
2: السمنة المفرطة وتراكم الدهون فى الجسم من أبرز أسباب الإصابة بمرض السكر، حيث إنه يسبب تغيرات وظيفية فى خلايا الجسم.
3: عدم ممارسة التمارين الرياضية، حيث إنها تعمل على تعزيز صحة الجسم وحمايته من الأمراض وضبط مستوى السكر فى الجسم ومحاربة السمنة.
4: الإفراط فى تناول الأطعمة التى تحتوى على نسبة عالية من الدهون الضارة، خصوصا الوجبات السريعة.
5: تلف البنكرياس يسبب مشاكل صحية عديدة، ومنها مرض السكر.
6: الضغط النفسى والعصبى يزيد من فرص الإصابة بمرض السكر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: داليا مصطفي السكر مرض السكر بمرض السکر
إقرأ أيضاً:
السرطان يصيب فرداً جديداً من العائلة البريطانية المالكة
متابعة بتجــرد: في استمرار لسلسلة الأنباء الصحية الصادمة التي طالت شخصيات ملكية بارزة في بريطانيا، أعلنت إيما مانرز، دوقة روتلاند، إصابتها بسرطان الثدي، لتنضم إلى قائمة تضم الملك تشارلز الثالث، وكيت ميدلتون، وسارة فيرغسون، ممن يواجهون معركة صعبة مع المرض.
وكشفت الدوقة البريطانية، البالغة من العمر 61 عامًا، تفاصيل إصابتها في مقال مؤثر كتبته لصالح صحيفة التلغراف، مؤكدة أنها شُخّصت بسرطان الثدي في مرحلته الثانية خلال يوليو 2024، بعد اكتشاف “ثلاثة ظلال” في تصوير الثدي بالأشعة، خضعت بعدها لعملية استئصال ناجحة، تلتها جلسات علاج إشعاعي وقائي.
وكتبت إيما مانرز في مقالها: “السرطان مرض بشع، ولا أحد بمنأى عنه. لا ملك بريطانيا، ولا أميرة ويلز، وبالتأكيد لستُ أنا.” وأضافت أنها رغم الصدمة الأولى، قررت التمسك بالحياة والانطلاق في رحلة علاج ونمط حياة صحي يشمل الصيام المتقطع والمشي في الطبيعة.
وأكدت الدوقة أنها الآن في “حالة هدوء”، بعد أن أثبتت الفحوصات عدم انتشار المرض، وقالت: “استعدتُ صوتي… وما زال أمامي الكثير لأعيشه.”
إيما مانرز كانت قد حصلت على لقبها الملكي بعد زواجها من ديفيد، دوق روتلاند الحادي عشر، وتعيش حاليًا في قلعة بيلفوار بمقاطعة ليسترشاير، ولديها خمسة أبناء.
تأتي هذه التصريحات بعد أيام من إعلان قصر باكنغهام أن الملك تشارلز يخضع لفترة قصيرة من المراقبة في المستشفى بسبب آثار جانبية مؤقتة لعلاجه المستمر من السرطان، وسط تأكيد من القصر أن حالته تتحسن وأن مسار التعافي يسير في الاتجاه الإيجابي.
وكانت الأميرة كيت قد أعلنت في يناير 2024 عن إصابتها بالسرطان، وهي الآن في مرحلة الشفاء، بينما تواجه دوقة يورك، سارة فيرغسون، معركتها الخاصة مع نوعين من السرطان.
الوضع الصحي لشخصيات العائلة المالكة البريطانية يسلّط الضوء مجددًا على هشاشة الإنسان، مهما بلغ منصبه، وعلى أهمية الكشف المبكر والتوعية المستمرة بمخاطر المرض.
A post shared by European Royal Families (@europeroyals)
main 2025-04-04Bitajarod