غزة – تتواصل الحرب في غزة ليومها الـ151 مخلّفة أكثر من 30 ألف قتيل، فيما تتواصل المفاوضات في مصر بين حركة “حماس” وإسرائيل للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار قبل حلول شهر رمضان.

إسرائيل تنفي رفض بايدن مكالمة من نتنياهو بعد مجزرة “شارع الرشيد” قتلى وجرحى جراء القصف الإسرائيلي الأخير لعدة مناطق في غزة أين اختفى عالم الزلازل الهولندي الشهير.

. وما علاقته بغزة؟ مفوض الأونروا: رغم الفظائع التي عاشها سكان غزة فربما ينتظرهم ما هو أسوأ مما عاشوه السعودية تتعهد بتقديم مبلغ إضافي للوكالة وتؤكد: ننظر في جميع وسائل إنقاذ الأونروا من العجز بايدن: لن أتوقف عن الضغط حتى التوصل إلى وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة مصر تؤكد صعوبة والوضع في غزة وقسوته وتشدد على ضرورة وقف إطلاق النار نائب حسن نصر الله يتوعد إسرائيل في ساعات الفجر..”حزب الله” يستهدف قوة ‏عسكرية إسرائيلية بقذائف المدفعية و”يصيبها بشكل مباشر” الأمم المتحدة: “الأونروا” على وشك الانهيار وشبح المجاعة يخيم على غزة خلاف جديد.. مشادة وتبادل اتهامات بين رئيس الأركان الإسرائيلي والوزراء حول إنجازات الجيش في غزة

المصدر : RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: فی غزة

إقرأ أيضاً:

استمرار فتح ميناء رفح البري لليوم الـ28 على التوالي

  صرح مصدر مسئول بميناء رفح البري بمحافظة شمال سيناء، اليوم الاثنين، بأن الجانب المصري من معبر رفح لا يزال مفتوحا لليوم الـ28 على التوالي انتظارا لوصول المصابين والجرحى والمرضى الفلسطينيين ومرافقيهم لتلقي العلاج والرعاية الطبية في الخارج..بينما تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إغلاق الجانب الفلسطيني من المعبر وتمنع أيضا دخول المساعدات الإغاثية والإنسانية، وشرعت في توسيع عملياتها البرية في رفح جنوبي قطاع غزة.


وأوضح المصدر، أن الأطقم الطبية وسيارات الإسعاف في وضع استعداد دائم في انتظار استقبال المصابين الفلسطينيين ومرافقيهم، حيث وصل منهم حتى يوم 18 مارس الماضي 45 دفعة شملت 1700 من المصابين والجرحى والمرضى إلى جانب 2500 من المرافقين .
 

وأشار المصدر إلى أن سلطات الاحتلال تغلق منذ 2 مارس الماضي الجانب الفلسطيني من معبر رفح البري وتمنع دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية والمعدات الثقيلة اللازمة لإعادة الإعمار في قطاع غزة، وإزالة الركام الناتج عن 15 شهرا من الحرب على غزة.


يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تغلق المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار واختراق إسرائيل له بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وإعادة التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة..كما أن سلطات الاحتلال تمنع دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة، ولا تزال مئات الشاحنات مصطفة على جانبي طريق رفح والعريش منذ أول رمضان الماضي في انتظار الدخول للقطاع.


وكان قد تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير2025م) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد (19 يناير 2025م)..وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة، وتجري حاليا بجهود الوسطاء مفاوضات من أجل العودة للهدنة ووقف الحرب على غزة.
 

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تسلم مصر مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في غزة
  • مسؤول بحماس يكشف عن موقف الحركة من مقترح إسرائيل بنزع سلاحها
  • “حماس” تصدر بيانا بشأن المقترح الإسرائيلي لوقف إطلاق النار
  • الأونروا : إسرائيل استهدفت أكثر من 400 مدرسة في غزة
  • قمة قطرية مصرية بالدوحة تبحث مساعي وقف الحرب على غزة
  • بقاء السلاح شرط الوجود في غزة
  • استمرار فتح ميناء رفح البري لليوم الـ28 على التوالي
  • العربية تكشف تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار بشأن غزة
  • مدير الأونروا محذرًا: مساعدات غزة لن تكفي سوى 10 أيام
  • الاتحاد الأوروبي والأونروا يحذران من كارثة إنسانية وشيكة في غزة