متابعة بتجــرد: تعتقد الممثلة الأمريكية أماندا سيلز بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيخسر الانتخابات الرئاسية بسبب موقفه من الحرب في غزة.

ووصفت سيلز، نجمة مسلسل ” إن سيكيود”، بايدن بأنه رجل شرير وقالت إن إدارة بايدن بحاجة إلى الاستماع إلى ما يطالب به غالبية الأمريكيين – الضغط من أجل وقف دائم لإطلاق النار وضمان عدم عيش الفلسطينيين تحت تهديد دائم بالعنف والموت.

وأضافت في مقابلة مع موقع ” تي إم زي”  بأنها فقدت الثقة في بايدن بسبب ما تعتبره عدم اتخاذ إجراء من جانبه – وفي هذه المرحلة، تعتقد بأن الناخب سيختار واحداً من شريرين.

main 2024-03-05 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

مَن ينتخب الرئيس : النواب أم السفراء؟

كتب معروف الداعوق في" الديار": لم يعد خافيا على احد، ان كل الكتل والنواب، ينتظرون ما يحمله سفراء اللجنة الخماسية المؤلفة من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا والمملكة العربية السعودية ومصر وقطر، مجتمعين، او كل على حدة، اسم المرشح الذي يفضلون انتخابه رئيسا للجمهورية، بالرغم من تاكيداتهم المتكررة، بان تسمية الرئيس، هي من اختصاص النواب انفسهم، وهم لا يتدخلون بتسمية اي شخصية للرئاسة، ويحرصون على إحالة من يسألهم عن هذا الموضوع، الى البيانات المتتالية التي صدرت عن اللجنة منذ احتدام مسألة الفراغ الرئاسي في لبنان منذ أكثرمن عامين، والتي تحث على ضرورة اجراء الانتخابات الرئاسية، مع تحديد مواصفات عامة للرئيس اللبناني المقبل، من دون التطرق لإسم اي مرشح تفضله اللجنة علانية.

إلا ان ذلك لا يعني ببساطة، تنحي اللجنة، او معظم اعضائها جانبا، من دون الغوص في خبايا عملية الانتخابات، والاشارة ضمنا او مباشرة، لمواصفات هذا المرشح او ذاك، لا سيما بعدما ترددت اقاويل كثيرة، عن حيازة اسم اي مرشح مقبول منها بسلسلة من المزايا والمواصفات، أولها عدم انتمائه لحلف الممانعة المتحلل، ويتمتع بقبول عربي ودولي، ويحظى بمؤهلات مشهود لها، لتولي حل الأزمة المالية والاقتصادية، وقيادة عملية اعادة اعمار ما هدمته الحرب الإسرائيلية العدوانية على لبنان، والتعاطي بايجابية وانفتاح مع الصناديق العربية والاوروربية والدولية، للمساعدة بحل الأزمة المالية والاقتصادية، وتسريع عملية النهوض بلبنان من كل النواحي. 

وانطلاقا من المواصفات المطلوبة لدى اللجنةالخماسية للمرشح المحظوظ، سيكون اي مرشح دونها، خارج اطار التغطية السياسية لدول اللجنة والدعم الدولي على حد سواء، وهو ما يحرص على تجنب تأييد دعمه من معظم اعضاء المجلس، تفاديا لحصول مضاعفات غير محمودة، ولن تكون في مصلحة لبنان واللبنانيين. 
ولأجل ذلك، لن يكون ممكنا التكتم عن اسم المرشح الرئاسي،الذي يفضله معظم اعضاء دول اللجنة الخماسية، ويحظى بالمواصفات المذكورة بعد ايام معدودة، بالرغم من كل محاولات التمويه والتغطية التي يتولاها سفراؤها في لبنان بالنيابة عن دولهم، وهو ما ينتظر ان يتبلغه معظم الكتل النيابية والنواب في الايام القليلة الفاصلة عن موعد اجراء الانتخابات الرئاسية، وهذا معزز بالمواقف والتصاريح التي تصدر عنهم من وقت لآخر. 

مقالات مشابهة

  • مَن ينتخب الرئيس : النواب أم السفراء؟
  • الأهوار عطشى والنزوح دائم.. الصحافة العالمية تحذر من حرب مائية أهلية واقليمية
  • بايدن يضع عراقيل أمام مشروعات النفط والغاز قبل أيام من عودة ترامب للبيت الأبيض
  • محمد صلاح: "أشعر أنني الأفضل في العالم" وأثق في التتويج بالبطولات مع ليفربول
  • نسرين أمين لـ الفجر الفني:" بحاول يكون كل دور بقدمه مختلف عن اللى قبله والعمل مع محمد سعد شرف كبير
  • محمد الشناوي: الأهلي جاهز لـ شباب بلوزداد.. ونخلق دوافع جديدة دائمًا
  • برلماني يكشف مدة تمديد عمل المفوضية وموعد تعديل قانون الانتخابات
  • المشهداني يدعو الى جلسة استثنائية لقرب انتهاء ولاية مجلس مفوضي الانتخابات
  • البرلمان العراقي يعقد جلسة استثنائية الأحد المقبل لحسم ملف مفوضية الانتخابات
  • صدقي صخر: اخترت تقديملطفي عبودفي“رقم سري”..والتحدي الحفاظ على روح الشخصية