الواقع انه الشعب السوداني عنده الان تار مع المرتزقة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الواقع انه الشعب السوداني عنده الان تار مع المرتزقة، الان الدعم خياراته شنو؟الناس ديل كل ما تشرق شمس بتضيق عليهم.بغض النظر عن الموقف الدولي من المرتزقة، داخليا أعدائهم بيزيدوا و دوائر حركتهم .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الواقع انه الشعب السوداني عنده الان تار مع المرتزقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الان الدعم خياراته شنو؟الناس ديل كل ما تشرق شمس بتضيق عليهم.بغض النظر عن الموقف الدولي من المرتزقة، داخليا أعدائهم بيزيدوا و دوائر حركتهم بتقل لانو الان الشعب بعد كان بعيد من المعركة بدأ ينخرط فيها مباشرة في صف القوات المسلحة الي حد ما و كل مرة المشاركة بتزيد في ارض المعارك.
الان المرتزقة هم البيدرقوا بقحت بالمناسبة في مسألة المفاوضات عشان كده قحت ميتة تدخل التفاوض.
الواقع انو الشعب السوداني عنده الان تار مع المرتزقة و ده ما قضية سياسية دي أرواح زهقت و أموال نهبت و كرامة اتهانت و اعراض انتهكت.بيمشوا وين المرتزقة، و قحت التبقى مرة تخارجهم.
علي جعفر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الدحض
من أساليب الإعلام المضلِّل: الدحض. ويمكن تعريفه بإبطال رأي برأي بالجدل بالباطل كماورد في قوله تعالى:(وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق)غافر/٥، أي: ليزيلوا الحق بالباطل، – الحمصي، ص/٤٦٧-
وتتبارى الفضائيات التلفزيونية في أيامنا هذه بشتَّى الطرق بأن تفرض كل قناة رأيها: لا تنهج المنهج الموضوعي الباحث عن الحقيقة، ولكن لتزيِّف رأي الآخرين من القنوات الأخرئ، فيحتار الجمهور في ملامسة الواقع بالحقيقة المجردة بعيداً عن السيناريو المزيَّف لأغراض مادية في غالب الأمر، وليست لإقرار الحق بعيداً عن الأهواء الشخصية لبلد ما يتصارع مع بلد آخر وهكذا دواليك.
والإنفاق على برامج الأحداث الجارية يكون من البعض للتكذيب، قال تعالى:(وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون) الواقعًة/٨٢.
والسياسة الإعلامية الناعمة، تستند على حقائق بالأرقام. وكمثال على ذلك: تغطية أحداث الحج كل عام وذلك بالتنويه بما استجد من تطوير في مسيرة الحج لراحة الحجاج بشتّى الوسائل كإنشاء الطرق بالباصات والقطارات من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة مثل منى وعرفات والمزدلفة، وكذلك مساهمة البنك الإسلامي للتنمية في ذبح الأضاحي، وإرسالها لكافة الدول الفقيرة مهدية لها، فضلاً عن طريقة تدّوير النفايات، وتعبئة علب البيبسي والسفن أب والميرندا مرة أخرى، وإرسالها للدول المحتاجة، ويمكن رفع شعار: (اجعلها صدقتيْن) إستئناساً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: “إماطة الأذى عن الطريق صدقة”، ومن أجل ذلك كادت المشاعر المقدسة تخلو من التلوُّث وخاصة أيام التشّريق.