مرشح حزب السعادة في إسطنبول يدعو لتنفيذ الهجرة العكسية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – طرح بيرول أيدن، مرشح حزب السعادة في انتخابات بلدية إسطنبول، تطبيق الهجرة العكسية من إسطنبول، كحل للعديد من الأزمات.
وخلال مشاركته في البث المباشر لقناة TV5، قال أيدن إن إدارة بلدية إسطنبول الحالية والمرشحين الآخرين لا يمكنهم إيجاد حل لمشاكل إسطنبول.
قال أيدن: “التحول الحضري الحر ممكن في إسطنبول، من الممكن القيام بهذه المهمة بتخفيضات صغيرة في سعر المتر المربع -بمناطق أخرى- ومن خلال إنشاء منازل عملية للغاية، دون وضع عبئ جديد على شعبنا وهذا لا يتأتى إلا بالرؤية الوطنية ومراعاة الإنصاف“.
وذكر أيدن أنه يريد أن لا تظل إسطنبول مدينة صناعية وتتحول إلى مدينة التكنولوجيا والعلوم، وقال إنه سيجعل البنية التحتية للمدينة قادرة على نقل المياه الصالحة للشرب إلى المباني.
وشدد أيدن على أن الحل الأكثر أهمية واستدامة لإسطنبول هو مشروع الهجرة العكسية، وقال: “لقد تم غزو إسطنبول بالخرسانة والإسفلت.. نحن بحاجة إلى العودة إلى رشدنا، هذا العبء ثقيل على هذه المدينة، ونحن بحاجة إلى تخفيفه تدريجيا“.
وأوضح أيدن أنهم سيهتم بالمحتاجين وتوفير المساعدات البلدية الاجتماعية لهم، مشيرا إلى أن لديه العديد من المشاريع التي من شأنها زيادة الجودة في إسطنبول، مثل نقل الحيوانات المشردة، وتوظيف الأشخاص ذوي الإعاقة، والمشاريع الاستشارية لمكافحة الإدمان.
Tags: أنقرةاسطنبولالسعادةالعدالة والتنميةالهجرة العكسيةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول السعادة العدالة والتنمية الهجرة العكسية تركيا
إقرأ أيضاً:
5 أسرار للسعادة لم تسمع بها من قبل!
اكتشف أسرار جديدة لحياة مليئة بالسعادة
نسعى جميعًا في حياتنا للوصول إلى السعادة الحقيقية والمستمرة، ولكن في كثير من الأحيان نظل نستخدم نفس الاستراتيجيات التي قد لا تؤدي إلى النتائج المرجوة. في هذا المقال، نستكشف معًا مجموعة من الأسرار التي ربما لم تسمع بها من قبل لتحقيق سعادة دائمة وأكثر عمقًا.
الأسرار الكامنة وراء السعادة الحقيقية
إعادة تشكيل الأهداف: من المهم إعادة النظر في الأهداف الشخصية والتأكد من أنها تتماشى مع قيمك الأساسية، فالأهداف التي تعكس هويتك واهتماماتك ستكون مصدرًا أكبر للسعادة.
الامتنان اليومي: جعل كتابة مذكرات الامتنان اليومية عادة يمكن أن تزيد من مستوى سعادتك. فالتقدير للأشياء الصغيرة في حياتنا يجعلنا أكثر وعيًا وجاهزية لتلقي السعادة.
الاكتمال بتحقيق الإنجازات الصغيرة: بدلاً من الركض خلف الأهداف الكبيرة والبعيدة، يمكنك تحقيق شعور دائم بالإنجاز والسعادة من خلال التركيز على النجاحات الصغيرة التي تحققها يوميًا.
العطاء والمشاركة: أظهرت الدراسات أن العطاء للآخرين والمشاركة في الأعمال الخيرية أو الأنشطة الجماعية يمكن أن تعزز الشعور بالسعادة، حيث نصبح جزءًا من مجتمع أكبر ونحصل على تقدير الآخرين.
تنمية الروحانية: بغض النظر عن الإيمان الديني، يمكن للروحانية وتطوير الجانب الروحي من حياتك أن يكونا مصدرًا عظيمًا للراحة النفسية والسلام الداخلي.
دور الصحة العقلية والجسدية في تعزيز السعادة
لا يمكننا تجاهل الأهمية الكبيرة للصحة العقلية والجسدية في سعينا وراء السعادة. من خلال ممارسة الرياضة بانتظام، وتناول غذاء صحي، والحصول على قسط كافٍ من النوم، يمكن أن نزيد من مستوي الطاقة الإيجابية لدينا ونصبح أكثر استعدادًا لمواجهة التحديات اليومية بروح مرحة وإيجابية.
التواصل الإيجابي وأثره في حياتنا
التواصل الجيد والإيجابي مع الأحباء والأصدقاء يمكن أن يكون مصدرًا رئيسيًا للسعادة. حاول أن تكون أكثر تفاعلاً مع الآخرين بطرق تعزز من روابط المحبة والاحترام المتبادل. يمكن أن تصبح هذه العلاقات مصدرًا كبيرًا للدعم العاطفي خلال الأوقات الصعبة.
الختام
ستكون الحياة مليئة بالتحديات والعقبات، هذا أمر لا مفر منه. ولكن من خلال تطبيق هذه الأسرار الجديدة وممارستها بشكل يومي، يمكننا بناء حياة أكثر سعادة وإشراقًا. اختر ما يناسبك من هذه الأسرار وابدأ بتطبيقه في حياتك لتشاهد الفرق بنفسك.
الامارات نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب