أستاذ علاقات دولية: مصر تلعب دورا كبيرا لخدمة القضية الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أكد الدكتور حامد فارس، أستاذ في العلاقات الدولية، أن مصر تلعب دورا كبيرا لخدمة القضية الفلسطينية، إذ تواصل جهودها في إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وحشد المجتمع الدولي لدعم القضية، موضحا أنها تعمل على إيجاد مخرج سياسي داعم لكيفية تنفيذ مبادئ حل الدولتين بما يتوافق مع القرارات الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن.
وأضاف “فارس”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “هذا الصباح” المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”، اليوم الثلاثاء، أن جهود مصر الإغاثية الآن متنوعة ومتغيرة، إذ ترسل المساعدات الإنسانية إلى غزة بأكثر من طريقة سواء جوي أو بري، لأن إسرائيل متعنتة وبشكل واضح منذ اللحظة الأولى في تحقيق مخططها، وهو التهجير القسري لأهالي شمال قطاع غزة.
وتابع أستاذ العلاقات الدولية، أن مصر أسقطت المساعدات الإنسانية بهدف رفع المعاناة عن الفلسطينيين، وهناك تحركات على كل المحاور والاتجاهات بهدف دعم الأشقاء الفلسطينيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المجتمع الدولي القضية الفلسطينية حل الدولتين مجلس الأمن قطاع غزة المساعدات الانسانية العلاقات الدولية الشرعية الدولية إدخال المساعدات مساعدات الإنسانية جهود مصر قرارات الشرعية الدولية المساعدات الإنسانیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية البيلاروسي: الغرب يسخر أدوات السياسة والاقتصاد الدولية لخدمة مصالحه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية البيلاروسي مكسيم ريجينكوف اليوم (الجمعة) إن الغرب الجماعي يسعى إلى الاستيلاء على أدوات السياسة والاقتصاد الدولية وتسخيرها لخدمة مصالحه، والترويج لحلول تخدمه. جاء ذلك خلال حفل رسمي أقيم في قسم العلاقات الدولية بجامعة بيلاروس الحكومية في ٢٥ أبريل بمناسبة اليوم العالمي للمندوبين، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "بيلتا" البيلاروسية.
وأشار ريجينكوف إلى أن العقوبات المفروضة على بيلاروس وروسيا والصين وإيران ودول أخرى لا علاقة لها بتقريب تلك الدول من الديمقراطية، وقال "إنهم يحاولون التعامل معنا كمنافسين بدأوا يبرزون اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وهذا لا يروق لهم".
وأضاف وزير الخارجية البيلاروسي "لا أحد في الغرب يرغب في أن تتطور دول أخرى خارج كتلته في الوقت الحاضر، فهم يفضلون التجارة البسيطة مثل شراء الموارد وبيع بعض السلع المصنوعة في الغرب، ولكن بمجرد أن تبدأ الدول بتطوير بنيتها التحتية وقطاعها الصناعي تتوقف عن الحاجة إلى بعض السلع الغربية، وهذا هو السبب في حاجتهم إلى إبطاء نمو هذه الدول".
ولفت إلى أن منظمات مثل مجموعة البريكس ومنظمة شنغهاي للتعاون بالإضافة إلى منظمات إقليمية مختلفة في مختلف قارات العالم بدأت تكتسب نفوذا وسلطة على الساحة الدولية.