مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 12 التي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة تحمل مساعدات المملكة للشعب الأوكراني
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
المناطق_واس
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض اليوم الطائرة الإغاثية السعودية الثانية عشرة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تحمل على متنها 80 طنًا من المواد الإغاثية، متوجهة إلى مطار زوسوف بجمهورية بولندا القريب من الحدود الأوكرانية، ضمن مساعدات المملكة للشعب الأوكراني.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 100 طن من التمور هدية المملكة لجمهورية باكستان 4 مارس 2024 - 6:57 مساءً “الوزاري الخليجي” يشيد بإنجازات «مسام» في الأراضي اليمنية 4 مارس 2024 - 3:43 مساءً
وتشتمل الحمولة على مولدات وأجهزة كهربائية، تمهيدًا لإيصالها عبر الحدود البولندية لداخل أوكرانيا.
ويأتي ذلك في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع المحتاجين والمتضررين حول العالم في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشعب الأوكراني مركز الملك سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
قبل مغادرة السعودية.. الكشف عن فكرة ناقشها مودي وأمين العالم الإسلامي محمد العيسى
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا من اللقاء الذي جمع الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، محمد العيسى مع رئيس الوزراء الهندي، ناريندا مودي خلال زيارة الأخير للسعودية، والتي اضطر إلى قطعها بسبب أحداث هجوم جامو وكشمير.
وذكر تقرير نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية، الخميس، أن العيسى ومودي ناقشا "عددًا من الموضوعات ذات الصلة برسالة الرابطة وأهدافها، ومن ذلك فكرة إقامةِ ’قمّة التنوُّع والوئام‘ في جمهورية الهند، حيثُ الحاجة لترسيخِ هذه المفاهيم في بلدٍ يزخَرُ بالتنوُّع الثقافيِّ والدينيِّ والعِرقيِّ، وتعيش فيه أكبرُ أقليّةٍ مسلمةٍ في العالم".
ونشرت رابطة العالم الإسلامي صورا من اللقاء في تدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) ذاكرة بتعليق أنه "تمَّت الإدانةُ -بأشدِّ العبارات- للهجوم الإرهابيّ الذي وقع في منطقة باهالجام في جامو وكشمير، وتَسبَّب في سقوطِ عددٍ من الضحايا من المدنيين الأبرياء.."
وأكدت رابطة العالم الإسلامي على "الموقِف الرَّافض والمُدِين للعُنف والإرهاب بكافّة أشكاله وذرائعه، وعلى التضامُن في مواجهة أفكاره وممارساته، ورفضِ ربطِهِ بأيِّ دينٍ أو عِرقٍ أو ثقافةٍ، مع التنويه في هذا بمضامين البيان المُشترَك، الصادر في ختام زيارة دولة رئيس وزراء الهند للمملكة العربية السعودية، وما تطرّق له في هذا الشأن، ولا سيّما ما عبّر عنه من رفضه لأي محاولة لربط الإرهاب بأي عرقٍ أو دينٍ أو ثقافةٍ، والتعاوُن ما بين البلدين في مكافحة الإرهاب وتمويله، وإدانة الإرهاب العابر للحدود".