وصول طائرة مساعدات تركية إلى الأردن لإيصالها إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم الثلاثاء، عن وصول طائرة مساعدات إنسانية أمس إلى الأردن، على أن يجري إيصالها من هناك إلى أهالي قطاع غزة.
وذكرت الوزارة في بيان مقتضب، أن طائرة من طراز "A400M" حملت مساعدات طبية، وأقلعت من قاعدة جوية بولاية قيصري وسط تركيا باتجاه الأردن، ولم يتطرق البيان إلى حجم المساعدات ولا تفاصيل أخرى عنها.
يشار إلى أن الأردن، أعلن عن بدء عمليات إنزال جوي في 26 شباط/ فبراير الماضي، عبر ثلاث من طائراته العسكرية من طراز C-130 وطائرة فرنسية من الطراز ذاته، بدأت جنوب قطاع غزة وامتدت خلال الأيام التالية، إلى شماله.
وذكرت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية "بترا" أن القوات المسلحة في الأردن نفذت أكثر من 20 إنزالا جويا، منذ بدء تقديم المساعدات لأهالي قطاع غزة.
وشاركت عدة دول، بواسطة الطائرات الأردنية، في تقديم المساعدات، لإنزالها بالمظلات على مناطق بغزة، فيما بدأت الولايات المتحدة السبت الماضي، أولى عمليات الإنزال، بواسطة ثلاث طائرات.
وكان مسؤول أمريكي قال، إن بلاده أسقطت 66 حزمة مساعدات على غزة، شملت 83 ألف وجبة غذاء.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي منوعات تركية مساعدات غزة تركيا الاردن تركيا غزة مساعدات الحرب سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
4 قوافل مساعدات إماراتية تصل إلى غزة لإغاثة الأسر النازحة
غزة-وام
عبرت 4 قوافل محملة بمساعدات إنسانية إماراتية متنوعة خلال هذا الأسبوع، إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصرية ليصبح مجموع القوافل حتى الآن 130 قافلة، وذلك في إطار دور دولة الإمارات الإغاثي ضمن عملية الفارس الشهم 3، وسعيها المتواصل لمساندة الأشقاء الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة.
وتتألف القوافل من 41 شاحنة، تحمل على متنها أكثر من 514 طناً من المساعدات الإنسانية تتضمن المواد الغذائية، والطبية والمكملات الغذائية للأطفال، إلى جانب الملابس المتنوعة ومواد الإيواء والطرود الصحية للنساء والاحتياجات الضرورية الأخرى.
ويصل بذلك عدد شاحنات المساعدات التي دخلت إلى القطاع، ضمن عملية الفارس الشهم 3 ، إلى 1148 شاحنة أسهمت إلى حد كبير في التخفيف من شدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، وفي رفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.