بعد نسرين طافش.. كيم كارداشيان تتعرض للسخرية لنسيان بطاقة السعر
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تصدرت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان مواقع التواصل الاجتماعي بسبب نسيانها بطاقة السعر على إطلالتها، خلال تواجدها في حدث بالنسياغا خلال أسبوع الموضة بباريس، وذلك بعد أيام من تعرض الفنانة السورية نسرين طافش للسخرية خلال ظهورها الأخير في حفل افتتاح مطعم الأشرفية.
اقرأ ايضاًخطأ تقني يوقع أمل عرفة في ورطة.. ما علاقة نسرين طافش؟إطلالة كيم كارداشيان من بالنسياغا تثير الجدل
في التفاصيل، وصلت كيم عرض دار الأزياء الفرنسية بالنسياغا ، يوم الأحد الماضي، مرتديةً فستانًا أسود ضيق من قماش الدانيل، فيما اعتمدت تسريحة شعر مرفوعة على شكل ذيل حصان، وحملت في يدها كلاتش أسود.
و ما أثار استغراب محبي كيم، نسيانها بطاقة السعر مرفقة على إطلالتها، لكن الحقيقة أن الأمر متعمد، إذ باتت بطاقة السعر بمثابة اكسسوار غريب تتزيَّن به النجمات، فقد شوهد عارضات الأزياء يتبخترن على المنصة بإكسسوارات متطابقة.
ويُشار إلى أن صاحب اتجاه الموضة الجديد هو المدير الإبداعي لـ"بالنسياغا"، ديمنا جفاساليا، الذي يعرف بتحويله الأشياء البخيسة وغير المهمة إلى عناصر باهظة الثمن وذات قيمة في عالم الموضة.
نسرين طافش وبطاقة السعرومن الواضح أن نسرين طافش سلكت هذا الاتجاه، بعد احتفاظها ببطاقة السعر معلقة داخل معطفها لدى وصولها إلى حفل افتتاح مطعم الأشرفية بمنطقة الزمالك، إلى جانب مجموعة من النجوم.
اقرأ ايضاًردة فعل "كيم كارداشيان" بعد إشارة ابنها غير الأخلاقية للمصورين "صور"يبدو انه #نسرين_طافش ناوية ترجّع الجاكيت وشلحته كرمال ما توسخه !
حيث تركت بطاقة التسعيرة معلقة داخل الجاكيت ولم تقم بإزالتها ! ???? pic.twitter.com/4ybR6YjwBO
واعتمدت نسرين للحفل توب أسود من قماش الدانتيل الذي صمم على شكل كورسيه، ونسَّقته بمعطف من الفراء الأحمر، فيما أسدلت خصلات شعرها المموج على جانبي كتفها.
ورغم تعرض نسرين للسخرية والانتقادات، لكن على ما يبدو أن هذا النهج الجديد في عالم الموضة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نسرين طافش كيم كارداشيان بالنسياغا أسبوع الموضة في باريس کیم کارداشیان نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
حسام زكي: نأمل ألا تتعرض العلاقات العربية - الأمريكية إلى الاهتزاز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد بجامعة الدول العربية، إن الأيام الحالية هي الأخيرة للإدارة الأمريكية، وهناك تغييرات في السلطة، وبالتالي قدرة الإدارة الحالية على التأثير في الصراع لن تكون كبيرة، ويتوقف الأمر على الطرف الإسرائيلي بالنسبة لرغبته في حل الصراع.
وأضاف زكي، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن التقديرات تشير إلى أن الطرف الإسرائيلي لا يرغب في إعطاء الإدارة المغادرة أي هدايا، ولكن يريد أن يحتفظ بأي جديد للإدارة الجديدة، والوضع الحالي هو انتظار وصول الرئيس الجديد إلى مقره في البيت الأبيض.
وتابع: «العلاقات العربية - الأمريكية قديمة ومتشعبة، وتربط الولايات المتحدة الأمريكية بكل الدول العربية، فهناك دول لها علاقات عميقة مع واشنطن، وهناك دول لها علاقات عادية، وهذه العلاقات ليست عُرضة للتغير خلال فترة رئاسية واحدة مهما كانت هذه الفترة، ونأمل أن لا تتعرض العلاقات للاهتزاز، ولكن يجب إدراك أن موقف القضية الفلسطينية سيكون عاملًا مهمًا لرؤية الأطراف العربية لأداء الإدارة الأمريكية».