شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الكشف عن معلومات صادمة عما يفعله مسؤولون في كهرباء عدن بالديزل ويتعمدون خروج المحطات عن الخدمة، كشفت مصادر مطلعة عن معلومات صادمة عما يفعله مسؤولون في كهرباء العاصمة المؤقتة عدن، وتعمدهم في إخراج محطات التوليد عن الخدمة تماما لرفع ساعات .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكشف عن معلومات صادمة عما يفعله مسؤولون في كهرباء عدن بالديزل ويتعمدون خروج المحطات عن الخدمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الكشف عن معلومات صادمة عما يفعله مسؤولون في كهرباء...

كشفت مصادر مطلعة عن معلومات صادمة عما يفعله مسؤولون في كهرباء العاصمة المؤقتة عدن، وتعمدهم في إخراج محطات التوليد عن الخدمة تماما لرفع ساعات التعطيل.

ونقل الصحفي عبدالرحمن أنيس، عن مصادر وصفها بالموثوقة من داخل المؤسسة العامة للكهرباء في عدن، تقول إن المسؤولين منذ 3 أيام، حينما تأتي كميات الديزل المخصصة للتشغيل إلى محطات الطاقة المؤجرة، فإنها تصل قبل نفاد الوقود بأكثر من ساعة، لكنهم (المسؤولين) ينتظرون حتى نفاد الوقود وخروج التوليد بالكامل.

وتضيف أن المسؤولين يرفضون تفريغ بوزة الديزل بحجة أن الديزل فيه أوساخ وأنهم منتظرين وصول التعليمات للتشغيل، و"بعد أن يخرج توليد الطاقة المؤجرة بالكامل ويرتفع العجز الى ست ساعات يقومون بتفريغ بوزة الديزل التي رفضوا تفريغها في البداية بحجة ان الديزل متسخ ، ونجلس ننتظر ساعات بحالها عشان يتعدل العجز من ست ساعات الى اربع ساعات ونصف !!!".

وأوضح الصحفي عبدالرحمن أنيس، أن "سلوك كهذا يجري منذ ثلاثة ايام ، وصعب تفسيره الا انه تعمد من جهات معينة للوصول بوضع الكهرباء الى هذه الحالة المزرية التي يعيشها الناس في عدن".

وطالب الصحفي أن يتم التحقيق في هذا الموضوع بشكل جدي من قيادة السلطة المحلية بعدن، "مع التركيز على الوقت الذي ارتفع فيه العجز، والوقت الذي كانت فيه البوزة موجودة، والوقت الذي خرج فيه توليد المحطات عن الخدمة، والوقت الذي تم فيه تفريغ الديزل".

وتدر فارق ساعات التعطيل، أموالا طائلة على المسوؤلين عن هذا السلوك الإجرامي، في الوقت الذي يتلظى فيه المواطنون في مدينة عدن الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي، جحيم الحر والظلام.

يذكر أن المؤسسة العامة للكهرباء، كانت أعلنت الاسبوع قبل الماضي، عن احتجاز مقطورات الديزل من قبل الحزام الأمني بمحافظة أبين، وناشدت إطلاقها قبل أن تخرج المحطات عن الخدمة.

لكن المؤسسة لم تعلن عن احتجاز الناقلات، إلا بعد أيام من احتجازها، وبعد أن أوشكت الكميات الموجودة في عدن على النفاد، وهو ما حدث بالفعل، حيث أعلنت المؤسسة في وقت لاحق، أنه تم الإفراج عن الناقلات لكنها لم تصل عدن إلا بعد نفاد الوقود، ما سيضطرها للتوقف لمدة 48 ساعة، وهو ما يضع ألف علامة استفهام، ويؤكد تورط قيادة المؤسسة بذلك - حسب ناشطون -.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عُزل أم استقال؟.. كواليس خروج ظريف وتعيين سنائي نائبًا للرئيس الإيراني

بغداد اليوم - متابعة

كشف مصدر كبير في التيار الإصلاحي الداعم للحكومة الإيرانية، اليوم الأثنين (3 آذار 2025)، أن مهدي سنائي المستشار السياسي لرئيس الجمهورية سيتولى منصب نائب الرئيس للشؤون الاستراتيجية عقب استقالة محمد جواد ظريف من هذا المنصب.

وقال المصدر في حديثه لـ"بغداد اليوم"، إن "قيادات الأحزاب الإصلاحية اجتمعت الليلة الماضية بعد ساعات على نشر خبر استقالة ظريف من منصبه وتوصلت إلى أنه سيتم إسناد هذا المنصب إلى مهدي سنائي المستشار السياسي الحالي لرئيس الجمهورية".

وكان مهدي سنائي يتولى منصب سفير إيران في روسيا، كما تولى العديد من المناصب من بينها المشاركة في فريق التفاوض النووي مع القوى الغربية.

وبحسب المصدر، فإن "مهدي سنائي المستشار السياسي لرئيس الجمهورية سيتم تعيينه بديلًا لمحمد جواد ظريف في منصب نائب رئيس الجمهورية للشؤون الاستراتيجية".

وبعد إقالة عبدالناصر همتي وزير الاقتصاد الإيراني والتي شكلت أول اختبار صعب لحكومة مسعود بزشكيان داخل البرلمان، يبدو أن الضغوط على الحكومة آخذة في التزايد.

وفي هذا السياق، أعلن محمد جواد ظريف في تصريحات لوسائل الإعلام الإيرانية أنه تلقى توصيات بالانسحاب من المشهد التنفيذي.

وأوضح أن رئيس السلطة القضائية، غلامحسين محسني إيجئي، نصحه بالعودة إلى الجامعة لتخفيف الضغوط عن الحكومة، مشيرًا إلى أنه قبل هذا الاقتراح على الفور وقرر التنحي عن منصبه كنائب استراتيجي لرئيس الجمهورية.

تأتي تصريحات ظريف، إلى جانب التطورات الأخيرة في الحكومة، لتعزز التوقعات بأن حكومة بزشكيان تواجه تحديات متزايدة في التعامل مع مراكز النفوذ في البلاد.

فيما يرى مراقبون أن إقالة همتي عبر تصويت البرلمان بحجب الثقة لم تؤدِّ فقط إلى إضعاف الفريق الاقتصادي للحكومة، بل يبدو أنها فتحت الباب أمام ضغوط أوسع قد تطال أعضاء آخرين في الحكومة.

وفي هذا السياق، يمكن اعتبار عودة ظريف إلى الجامعة مؤشرًا على تصاعد هذه الضغوط، التي قد تؤثر في الأشهر القادمة على وزراء آخرين في حكومة بزشكيان.

وفي سياق متصل، قال البرلماني الإيراني المتشدد والمعارض لظريف، حميد رسائي، إن "ظريف لم يستقل بل تم عزله".

فيما قال البرلماني الأصولي الإيراني أمير حسين ثابتي، "لا يزال هناك العديد من المسؤولين الآخرين في الحكومة الذين يتعين عليهم إما سحب الجنسية الثانية من أطفالهم أو استقالتهم من مناصبهم".


مقالات مشابهة

  • مسؤولون سابقون يحذرون من حاجة بنك إنجلترا إلى وقف تخفيضات أسعار الفائدة
  • عُزل أم استقال؟.. كواليس خروج ظريف وتعيين سنائي نائبًا للرئيس الإيراني
  • مسؤولون إسرائيليون: تل أبيب توافق على المحادثات مع حماس بشرط واحد
  • الفيديو المتداول عن نساء شندي غير صحيح والجنجويد مسؤولون عن ترويجه
  • تنويه هام بخصوص تموين الغاز في عدن قائمة المحطات المعتمدة
  • مسؤولون مقربون من ترامب يلمحون إلى ضرورة رحيل زيلينسكي
  • خروج الجارحي من السجن.. ملخص الحلقة الأولى من مسلسل سيد الناس
  • تفاصيل صادمة.. هكذا تسبب عميل للاحتلال في استشهاد عائلته بأكملها
  • توماس فريدمان: كمين ترامب لزيلينسكي لم يفعله أي رئيس أميركي من قبل
  • مسؤولون عن لقاء ترمب وزيلينسكي: المشهد محزن